سقوط 5 شهداء جراء غارة إسرائيلية على غزة
نفذت قوات الاحتلال الصهيوني ضربات جوية في مناطق مختلفة في غزة وفقا لوكالة "معا".
واستشهد 3 فلسطنين خلال عملية القصف علي مجموعة قرب موقع القسام ببيت حانون وهم: معاذ نبيل الزعانين، ومحمد عوني الزعانين، وشهيد ثالث مجهول الهوية.
وفي رفح استشهد فلسطينيان من عائلة القاضي بقصف في منطقة مصبح شمال غرب المحافظة.
وواصلت الغارات الاحتلال الصهيوني في البحث عن شهداء وناجين في القصف الذي استهدف عدة منازل فجر اليوم.
وأعلنت وزارة الصحة ارتفاع عدد شهداء العدوان المستمر على قطاع غزة إلى 192 بينهم 58 طفلا و34 سيدة بالإضافة إلى 1235 إصابة والعدد مرشح للزيادة مع استمرار أعمال البحث تحت الركام بمدينة غزة.
وواصلت قوات الاحتلال استهداف المنازل ودمرت منزلا لعائلة عفانة بحي الشيخ رضوان مكون من أربعة طوابق؛ ما أدى لانهياره بشكل كامل ومنزلا لعائلة الأشرم بغزة.
الإحتلال يواصل القصف
قال الجيش الاسرائيلي، اليوم الأحد: إن قواته شنت غارة على مقر وزارة الداخلية التابعة لحركة حماس الفلسطينية في قطاع غزة في استمرار لإطلاق النار المستمر بين الجانبين منذ اندلاع التوترات في القدس.
وقال الجيش في بيان: "أغارت طائرات حربية قبل قليل على مقر الأمن الداخلي التابع لحماس، والذي يستخدم كبنية إرهابية في شمال قطاع غزة"، دون تفاصيل عن النتائج المترتبة على الغارة".
رصد الجيش الاسرائيلي إطلاق 190 صاروخا من قطاع غزة باتجاه إسرائيل وأفاد أن هناك 20 صاروخا منها سقطت في الأراضي الصهيونية واعترض الجبش العشرات.
وقوع عشرات الإصابات
أعلنت أذاعة الجيش الإسرائيلي عن وقوع عشرات الاصابات في انهيار مدرج داخل كنيس يهودي بمستوطنة جعفات زئيف بالقدس.
استخدام دروع بشرية
واتهم المندوب الإسرائيلي لدى مجلس الأمن الدولي جلعاد أران، اليوم الأحد، حركة حماس الفلسطينية باستخدام المواطنين في قطاع غزة كدروع بشرية، ما أسفر عن سقوط عدد كبير من الضحايا إثر الغارات الإسرائيلية على القطاع خلال الأيام الماضية.
وفي ذات الوقت، تتعرض مدن وبلدات إسرائيلية لقصف بصواريخ فصائل فلسطينية، ما أسفر عن مقتل 10 أشخاص.
الاشتباكات بين الجهتين
وكانت شرارة الأحداث المتصاعدة اشتباكات بين فلسطينيين والقوات الإسرائيلية، بسبب اقتحامات واغلاقات للمسجد الأقصى في القدس الشرقية المحتلة، منذ بداية شهر رمضان الماضي.
وإلى جانب ذلك، جرت محاولات إسرائيلية لتهجير أسر فلسطينية من منازلها في حي الشيخ جراح بالقدس الشرقية المحتلة؛ في خطوة ندد بها المجتمع الدولي، باعتبارها مخالفة للقوانين الدولية.
واستشهد 3 فلسطنين خلال عملية القصف علي مجموعة قرب موقع القسام ببيت حانون وهم: معاذ نبيل الزعانين، ومحمد عوني الزعانين، وشهيد ثالث مجهول الهوية.
وفي رفح استشهد فلسطينيان من عائلة القاضي بقصف في منطقة مصبح شمال غرب المحافظة.
وواصلت الغارات الاحتلال الصهيوني في البحث عن شهداء وناجين في القصف الذي استهدف عدة منازل فجر اليوم.
وأعلنت وزارة الصحة ارتفاع عدد شهداء العدوان المستمر على قطاع غزة إلى 192 بينهم 58 طفلا و34 سيدة بالإضافة إلى 1235 إصابة والعدد مرشح للزيادة مع استمرار أعمال البحث تحت الركام بمدينة غزة.
وواصلت قوات الاحتلال استهداف المنازل ودمرت منزلا لعائلة عفانة بحي الشيخ رضوان مكون من أربعة طوابق؛ ما أدى لانهياره بشكل كامل ومنزلا لعائلة الأشرم بغزة.
الإحتلال يواصل القصف
قال الجيش الاسرائيلي، اليوم الأحد: إن قواته شنت غارة على مقر وزارة الداخلية التابعة لحركة حماس الفلسطينية في قطاع غزة في استمرار لإطلاق النار المستمر بين الجانبين منذ اندلاع التوترات في القدس.
وقال الجيش في بيان: "أغارت طائرات حربية قبل قليل على مقر الأمن الداخلي التابع لحماس، والذي يستخدم كبنية إرهابية في شمال قطاع غزة"، دون تفاصيل عن النتائج المترتبة على الغارة".
رصد الجيش الاسرائيلي إطلاق 190 صاروخا من قطاع غزة باتجاه إسرائيل وأفاد أن هناك 20 صاروخا منها سقطت في الأراضي الصهيونية واعترض الجبش العشرات.
وقوع عشرات الإصابات
أعلنت أذاعة الجيش الإسرائيلي عن وقوع عشرات الاصابات في انهيار مدرج داخل كنيس يهودي بمستوطنة جعفات زئيف بالقدس.
استخدام دروع بشرية
واتهم المندوب الإسرائيلي لدى مجلس الأمن الدولي جلعاد أران، اليوم الأحد، حركة حماس الفلسطينية باستخدام المواطنين في قطاع غزة كدروع بشرية، ما أسفر عن سقوط عدد كبير من الضحايا إثر الغارات الإسرائيلية على القطاع خلال الأيام الماضية.
وفي ذات الوقت، تتعرض مدن وبلدات إسرائيلية لقصف بصواريخ فصائل فلسطينية، ما أسفر عن مقتل 10 أشخاص.
الاشتباكات بين الجهتين
وكانت شرارة الأحداث المتصاعدة اشتباكات بين فلسطينيين والقوات الإسرائيلية، بسبب اقتحامات واغلاقات للمسجد الأقصى في القدس الشرقية المحتلة، منذ بداية شهر رمضان الماضي.
وإلى جانب ذلك، جرت محاولات إسرائيلية لتهجير أسر فلسطينية من منازلها في حي الشيخ جراح بالقدس الشرقية المحتلة؛ في خطوة ندد بها المجتمع الدولي، باعتبارها مخالفة للقوانين الدولية.