الكنيسة تحتفل بذكرى استقبال رفات شهداء ليبيا بمطار القاهرة
تحتفل الكنيسة
القبطية الأرثوذكسية، اليوم الجمعة، بذكرى استقبال البابا تواضروس الثاني، بابا الإسكندرية،
بطريرك الكرازة المرقسية، وأساقفة المجمع المقدس لرافات شهداء ليبيا الـ21 في مهبط
الطائرات بمطار القاهرة الدولي.
واستقبل البابا تواضروس الثاني، وعدد من الأساقفة، رفات شهداء ليبيا لـ21 بمهبط الطائرات بمطار القاهرة الدولي، عقب وصولهم من ليبيا، بعد أن ذبحتهم سكين "داعش".
وخلال استقبال رفات الشهداء بدأ خورس الكلية الإكليريكية مع عدد من أحبار الكنيسة والكهنة آنذاك ترتيل ألحان دورة (زفة) القيامة في استقبال أجساد الشهداء، قبل أن يقيم قداسة البابا تواضروس الثاني صلوات تجنيزهم هناك، قبل نقل الأجساد من المطار إلى الكنيسة المكرسة باسمهم "كنيسة الشهداء" بقرية العورة في مركز سمالوط شمال محافظة المنيا.
رافق البابا تواضروس في استقبال رفات شهداء الوطن والكنيسة بمطار القاهرة الدولي وفد كنسي كبير من المطارنة والأساقفة إلى جانب لفيف من الآباء الكهنة والأراخنة، كما شارك في الاستقبال خورس الكلية الإكليريكية.
وكان الشهداء الـ٢٠ قد فاضت أرواحهم على يد تنظيم داعش الإرهابي.
وقال قداسة البابا تواضروس بعد استشهادهم وجدت المقبرة التي دفنوا فيها وبتعاون السلطات المصرية والليبية أمكن استرجاع هذه الرفات في طائرة خاصة واستقبلناها في مطار القاهرة بعدد كبير من الآباء الأساقفة والآباء الكهنة والشمامسة وعدد من الأراخنة.
وتابع قداسة البابا تواضروس الثاني قائلا: كان يوما مفرحا، لافتا إلى أنه عقب عودتهم من ليبيا تم وضع رفاتهم في مقبرة كبيرة في كنيستهم بمدينة سمالوط، ونطلب صلواتهم من أجلنا.
واستقبل البابا تواضروس الثاني، وعدد من الأساقفة، رفات شهداء ليبيا لـ21 بمهبط الطائرات بمطار القاهرة الدولي، عقب وصولهم من ليبيا، بعد أن ذبحتهم سكين "داعش".
وخلال استقبال رفات الشهداء بدأ خورس الكلية الإكليريكية مع عدد من أحبار الكنيسة والكهنة آنذاك ترتيل ألحان دورة (زفة) القيامة في استقبال أجساد الشهداء، قبل أن يقيم قداسة البابا تواضروس الثاني صلوات تجنيزهم هناك، قبل نقل الأجساد من المطار إلى الكنيسة المكرسة باسمهم "كنيسة الشهداء" بقرية العورة في مركز سمالوط شمال محافظة المنيا.
رافق البابا تواضروس في استقبال رفات شهداء الوطن والكنيسة بمطار القاهرة الدولي وفد كنسي كبير من المطارنة والأساقفة إلى جانب لفيف من الآباء الكهنة والأراخنة، كما شارك في الاستقبال خورس الكلية الإكليريكية.
وكان الشهداء الـ٢٠ قد فاضت أرواحهم على يد تنظيم داعش الإرهابي.
وقال قداسة البابا تواضروس بعد استشهادهم وجدت المقبرة التي دفنوا فيها وبتعاون السلطات المصرية والليبية أمكن استرجاع هذه الرفات في طائرة خاصة واستقبلناها في مطار القاهرة بعدد كبير من الآباء الأساقفة والآباء الكهنة والشمامسة وعدد من الأراخنة.
وتابع قداسة البابا تواضروس الثاني قائلا: كان يوما مفرحا، لافتا إلى أنه عقب عودتهم من ليبيا تم وضع رفاتهم في مقبرة كبيرة في كنيستهم بمدينة سمالوط، ونطلب صلواتهم من أجلنا.