ماكرون: ندعم وساطة الرئيس عبدالفتاح السيسي للتهدئة في غزة
أكد الإليزيه أن الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون سيكون على اتصال بشركاء فرنسا الرئيسيين في الشرق الأوسط، ولا سيما الرئيس المصري عبد الفتاح السيسي، الذي يقدم دعمه الكامل لوساطته للتهدئة في غزة.
دعا الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون، جميع الأطراف لوضع حد للعنف المتصاعد في الشرق الأوسط في أسرع وقت ممكن، مؤكدًا أن العودة إلى الهدوء والسلام هي أولويات بلاده.
وقال «الإليزيه» في بيان نشره عبر موقعه الرسمي، اليوم الخميس، إن ماكرون تحدث اليوم مع نظيره الفلسطيني محمود عباس، وقدم تعازيه للخسائر العديدة في صفوف المدنيين الفلسطينيين؛ جراء العمليات العسكرية والاشتباكات المستمرة مع إسرائيل.
وأدان «ماكرون» بشدة إطلاق النار الذي تبنته حماس وجماعات إرهابية أخرى والذي استهدف الأراضي الإسرائيلية، منوهًا إلى أنه يعرض سكان تل أبيب ومدن أخرى وأمن إسرائيل للخطر.
وطلب الرئيس الفرنسي من نظيره الفلسطيني أخيرًا استخدام كل وسائل نفوذه؛ لإعادة الهدوء في أقرب وقت ممكن.
وأعرب عن الحاجة الملحة للعودة إلى السلام، وإعادة إطلاق المفاوضات اللازمة بشكل حاسم؛ لإحلال سلام عادل ودائم بين الإسرائيليين والفلسطينيين، مع احترام تطلعات الجميع المشروعة.
وكان قد استشهد منذ فجر اليوم الخميس، أول أيام عيد الفطر السعيد، 22 فلسطينيا وأصيب عشرات آخرون بعد سلسلة غارات شنها الطيران الحربي الإسرائيلي على مناطق مختلفة في قطاع غزة، ما يرفع عدد الشهداء منذ بدء العدوان مساء الاثنين الماضي إلى 87 شهيدا، بينهم 18 طفلا، و8 سيدات، بالإضافة إلى إصابة 530 بجراح مختلفة.
ووفقاً لشهود عيان فقد استهدفت الطائرات الحربية الإسرائيلية فجر اليوم محيط دوار زايد شمال قطاع غزة ودمرت المنطقة بأكملها على رأس ساكنيها، ما أدى لاستشهاد مواطنين وإصابة العشرات ممن زالوا تحت الأنقاض، بالإضافة إلى استشهاد مواطنين بعد استهداف منطقة عزبة بيت حانون شمال القطاع، واستشهاد آخر بعد استهدافه في حي الشجاعية شرق قطاع غزة.
كما استهدفت الطائرات الحربية منذ الصباح منازل المواطنين في منطقة عبسان الكبيرة شرق خان يونس ومنزلا شرق منطقة التفاح، بالإضافة إلى استهداف أرض زراعية غرب بيت لاهيا، وشقة سكنية تعود لعائلة حرارة بمنطقة المطار شرق الشجاعية، ومنزلا يعود لعائلة الحواجري في محيط مقبرة الشيخ رضوان وسط مدينة غزة.
الطائرات الحربية
واستهدفت الطائرات الحربية الإسرائيلية منزلا في بلدة جباليا النزلة شمال قطاع غزة، كما أطلقت مدفعية الاحتلال قذائف شرق دير البلح.
يذكر أن كتائب القسام أعلنت استهداف منصة الغاز قبالة ساحل شمال غزة بعرض البحر المتوسط بعدد من الطائرات المسيرة طراز شهاب.
كتائب القسام
وجاء في بيان كتائب القسام، أُدخلت إلى الخدمة طائرات مسيرة انتحارية من طراز "شهاب" محلية الصنع، استهدفت بها منصة الغاز قبالة ساحل غزة، وتحشدات عسكرية على تخوم القطاع.
وأفادت وسائل إعلام عبرية، أن السكان الإسرائيليين على حدود غزة قالوا إنهم سمعوا دوي انفجارات في سماء المنطقة بعد إسقاط طائرة بدون طيار.
وقال مسؤولون محليون للصحيفة الإسرائيلية "تايمز أوف إسرائيل"، إن "إحدى الطائرات المسيرة التي أطلقتها "حماس" على جنوب إسرائيل تحطمت في حقل مفتوح، ولم تتسبب في إصابة أو أضرار".
القبة الحديدية
وأعلن الجيش الإسرائيلي عن ذلك في تغريدة نشرها على حسابه الرسمي في "تويتر"، فيما تداول نشطاء في مواقع التواصل الاجتماعي لقطات قيل إنها توثق لحظة اعتراض منظومة "القبة الحديدية" صاروخا في سماء تل أبيب.
كما نشر في الإنترنت مقطع فيديو آخر يظهر لحظة سقوط قذيفة في البحر على مقربة من سواحل مدينة بات يام.
دعا الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون، جميع الأطراف لوضع حد للعنف المتصاعد في الشرق الأوسط في أسرع وقت ممكن، مؤكدًا أن العودة إلى الهدوء والسلام هي أولويات بلاده.
وقال «الإليزيه» في بيان نشره عبر موقعه الرسمي، اليوم الخميس، إن ماكرون تحدث اليوم مع نظيره الفلسطيني محمود عباس، وقدم تعازيه للخسائر العديدة في صفوف المدنيين الفلسطينيين؛ جراء العمليات العسكرية والاشتباكات المستمرة مع إسرائيل.
وأدان «ماكرون» بشدة إطلاق النار الذي تبنته حماس وجماعات إرهابية أخرى والذي استهدف الأراضي الإسرائيلية، منوهًا إلى أنه يعرض سكان تل أبيب ومدن أخرى وأمن إسرائيل للخطر.
وطلب الرئيس الفرنسي من نظيره الفلسطيني أخيرًا استخدام كل وسائل نفوذه؛ لإعادة الهدوء في أقرب وقت ممكن.
وأعرب عن الحاجة الملحة للعودة إلى السلام، وإعادة إطلاق المفاوضات اللازمة بشكل حاسم؛ لإحلال سلام عادل ودائم بين الإسرائيليين والفلسطينيين، مع احترام تطلعات الجميع المشروعة.
وكان قد استشهد منذ فجر اليوم الخميس، أول أيام عيد الفطر السعيد، 22 فلسطينيا وأصيب عشرات آخرون بعد سلسلة غارات شنها الطيران الحربي الإسرائيلي على مناطق مختلفة في قطاع غزة، ما يرفع عدد الشهداء منذ بدء العدوان مساء الاثنين الماضي إلى 87 شهيدا، بينهم 18 طفلا، و8 سيدات، بالإضافة إلى إصابة 530 بجراح مختلفة.
ووفقاً لشهود عيان فقد استهدفت الطائرات الحربية الإسرائيلية فجر اليوم محيط دوار زايد شمال قطاع غزة ودمرت المنطقة بأكملها على رأس ساكنيها، ما أدى لاستشهاد مواطنين وإصابة العشرات ممن زالوا تحت الأنقاض، بالإضافة إلى استشهاد مواطنين بعد استهداف منطقة عزبة بيت حانون شمال القطاع، واستشهاد آخر بعد استهدافه في حي الشجاعية شرق قطاع غزة.
كما استهدفت الطائرات الحربية منذ الصباح منازل المواطنين في منطقة عبسان الكبيرة شرق خان يونس ومنزلا شرق منطقة التفاح، بالإضافة إلى استهداف أرض زراعية غرب بيت لاهيا، وشقة سكنية تعود لعائلة حرارة بمنطقة المطار شرق الشجاعية، ومنزلا يعود لعائلة الحواجري في محيط مقبرة الشيخ رضوان وسط مدينة غزة.
الطائرات الحربية
واستهدفت الطائرات الحربية الإسرائيلية منزلا في بلدة جباليا النزلة شمال قطاع غزة، كما أطلقت مدفعية الاحتلال قذائف شرق دير البلح.
يذكر أن كتائب القسام أعلنت استهداف منصة الغاز قبالة ساحل شمال غزة بعرض البحر المتوسط بعدد من الطائرات المسيرة طراز شهاب.
كتائب القسام
وجاء في بيان كتائب القسام، أُدخلت إلى الخدمة طائرات مسيرة انتحارية من طراز "شهاب" محلية الصنع، استهدفت بها منصة الغاز قبالة ساحل غزة، وتحشدات عسكرية على تخوم القطاع.
وأفادت وسائل إعلام عبرية، أن السكان الإسرائيليين على حدود غزة قالوا إنهم سمعوا دوي انفجارات في سماء المنطقة بعد إسقاط طائرة بدون طيار.
وقال مسؤولون محليون للصحيفة الإسرائيلية "تايمز أوف إسرائيل"، إن "إحدى الطائرات المسيرة التي أطلقتها "حماس" على جنوب إسرائيل تحطمت في حقل مفتوح، ولم تتسبب في إصابة أو أضرار".
القبة الحديدية
وأعلن الجيش الإسرائيلي عن ذلك في تغريدة نشرها على حسابه الرسمي في "تويتر"، فيما تداول نشطاء في مواقع التواصل الاجتماعي لقطات قيل إنها توثق لحظة اعتراض منظومة "القبة الحديدية" صاروخا في سماء تل أبيب.
كما نشر في الإنترنت مقطع فيديو آخر يظهر لحظة سقوط قذيفة في البحر على مقربة من سواحل مدينة بات يام.