٣٠ يوم في الحظر!
أصبحت العلاقة بين "فيسبوك" ومشتركيه
علاقة إذعان يفرض فيها طرف واحد كامل شروطه بغير ليس فقط قبول الطرف الآخر وإنما حتي
بعدم معرفته.. فقائمة الممنوعات والمحاذير لدي إدارة فيسبوك أصبحت طويلة ونعرفها عندما
يقرر مسئولية.. رغم أن منطق الأشياء يقول إن قائمة المخالفات توضع أولا ثم يتم معاقبة من يخالفها
وليس العكس!
علي كل حال أسوأ ما في حظر فيسبوك علي الاطلاق هو التخلف عن مناسبات الاصدقاء والتقصير معهم في أحزانهم وأفراحهم في مختلف مناسباتهم خصوصا الاجتماعي منها.. بل والوظيفي من ترقيات وتكليفات مهمة تمت.. يمكن تقديم التهاني طبعا أو الاعراب عن التضامن بطرق متعددة لكن يكون كل ذلك أمام اصدقائهم وفي حالات التضامن الجماعي له طعمه وشكله المميز والمختلف !
وكذلك عدم التفاعل في القضايا العامة والوطنية تحديدا.. فيمر الوقت وتمر الأيام وأنت لم تشارك برأيك في هذه القضية أو تلك.. ويمنعك تعسف فيسبوك من كل ذلك !
ثبات المعايير يجب أن يتوفر لدي فيسبوك وإزالة المخالفة عقاب مناسب دون عقاب المنع والحجب وغياب التحذير غير موجود أيضا لتبقي الحاجة الملحة والضرورية ليس فقط لتراجع إدارة فيس بوك موقفها انما ايضا في ضرورة البحث عن فيسبوك عربيا أو ساحة أخرى يتفاهم فيها ويلتقي عليها ويتواصل من خلالها كل الناطقين بالعربية حتي مع غيرهم الناطقين بلغات أخري.. في جو آمن من المصادرة على الرأي وعادل في معاييره!
علي كل حال أسوأ ما في حظر فيسبوك علي الاطلاق هو التخلف عن مناسبات الاصدقاء والتقصير معهم في أحزانهم وأفراحهم في مختلف مناسباتهم خصوصا الاجتماعي منها.. بل والوظيفي من ترقيات وتكليفات مهمة تمت.. يمكن تقديم التهاني طبعا أو الاعراب عن التضامن بطرق متعددة لكن يكون كل ذلك أمام اصدقائهم وفي حالات التضامن الجماعي له طعمه وشكله المميز والمختلف !
وكذلك عدم التفاعل في القضايا العامة والوطنية تحديدا.. فيمر الوقت وتمر الأيام وأنت لم تشارك برأيك في هذه القضية أو تلك.. ويمنعك تعسف فيسبوك من كل ذلك !
ثبات المعايير يجب أن يتوفر لدي فيسبوك وإزالة المخالفة عقاب مناسب دون عقاب المنع والحجب وغياب التحذير غير موجود أيضا لتبقي الحاجة الملحة والضرورية ليس فقط لتراجع إدارة فيس بوك موقفها انما ايضا في ضرورة البحث عن فيسبوك عربيا أو ساحة أخرى يتفاهم فيها ويلتقي عليها ويتواصل من خلالها كل الناطقين بالعربية حتي مع غيرهم الناطقين بلغات أخري.. في جو آمن من المصادرة على الرأي وعادل في معاييره!