أسماء ممولي وقيادي خلية الجوكر في تركيا
أصدرت نيابة أمن الدولة قرارا بإحالة المقاول الهارب محمد على، و102 آخرين، بتهمة الانضمام لـ جماعة إرهابية تسمي بـ"خلية الجوكر" للمحاكمة الجنائية.
وتم تحديد القائمين على إدارة هذا المخطط والمتواجدين بدولة تركيا واسبانيا، وأبرزهم:
محمد علي المقاول الهارب إلى إسبانيا ومسئول عن تمويل الخلية ونشر الأكاذيب وبث فيديوهات مغرضة والتحريض ضد الدولة.
تامر جمال محمد حسنى، وشهرته عطوة كنانة، مسئول ما يسمى بخلية الجوكر، مطلوب ضبطه في إحدى القضايا الإرهابية.
هاني محمد صبري محمد إسماعيل، مسئول ما يسمى بالحركة الشعبية، مطلوب ضبطه في إحدى القضايا الإرهابية.
حذيفة سمير عبدالقادر السيد، مسئول إدارة اللجنة الإعلامية من الخارج – محكوم عليه ومطلوب ضبطه في قضايا إرهابية.
أحمد محمد عبدالرحمن عبد الهادى (مسئول الكيان المسلح – محكوم عليه ومطلوب ضبطه في “7” قضايا إرهابية).
يحيى السيد إبراهيم موسى (مسئول إدارة الكيان المسلح – محكوم عليه ومطلوب ضبطه فى عدد “5” قضايا إرهابية) .
أحمد إبراهيم فؤاد الشوربجى (أحد مسئولى تمويل التنظيم – مطلوب ضبطه فى عدد “4” قضايا إرهابية).
فاتن أحمد على إسماعيل (أحد مسئولى نقل أموال التنظيم – محكوم عليها هاربة بالسجن لمدة 10 سنوات فى إحدى القضايا الإرهابية).
وكشفت التحقيقات أن خلية الجوكر هي إحدى الخلايا العنقودية التابعة لجماعة الإخوان الإرهابية، والتي تمثل انتقال الجماعة فعليا من حيز الحالة التنظيمية إلى الحالة العنقودية، تحت ما يسمى بالجهاد الإلكتروني، وفقا لأدبيات "فقه الاستضعاف"، التي تتعايش معها جماعة الإخوان حاليا، وضعت الخلية لنفسها عدة مهام مكلفة بها خلال تلك المرحلة الراهنة التي يقوم فيها التنظيم الدولي بتكثيف تحركاته على أكثر من مستوى لتفادي حالة الانشقاقات الداخلية، ومحاولة توحيد الجبهة الداخلية للتنظيم في ظل الصراعات والفضائح المالية والأخلاقية التي من شأنها أن تعصف بالتنظيم ومكوناته.
أهداف خلية الجوكر
وأضافت التحقيقات أنه من أهداف خلية "الجوكر"، القيام بحالة من الاستقطاب والتجنيد، وصناعة ما يسمى بـ"دوائر الربط العام"، والدوائر التعاطفية، سواء من داخل تيارات الإسلام السياسي المتنوعة خاصة التيار السلفي السائل، أو التيارات الشعبية المتعددة بهدف إعادة صناعة ظهير سياسي للجماعة ومحاولة الحشد والتعبئة الشعبية ضد الدولة، وتوظيف ما يسمى بـ"سيكولوجية الشائعات"، بهدف تشويه سمعة النظام الدولة المصرية.
وأشارت التحقيقات أن عناصر خلية الجوكر كانوا يخططون للعمل على تفكيك وزارة الداخلية والمسئولة عن في مواجهة سيناريوهات ومخططات التقسيم الدائرة التي تسعى إليها جماعة الإخوان في مصر.
إعداد عناصر الإخوان
وكشفت خلية الجوكر أنهم يتلقون الدعم المالي للعناصر والخلايا الكامنة التي تنفذ السيناريوهات والتحركات المستترة، من القيادات الإخوانية الهاربين إلى تركيا دون الإعلان عن هويتهم التنظيمية، أو الأيدلوجية، مؤكدين انه يوجد في مصر ما لا يقل عن 800 ألف إخواني يعيشون في وضع الكمون التنظيمي، أو ما يطلق عليه تنظيميا استراتيجية "دار الأرقم"، التي يتمحور فيها التنظيم حول نفسه وعناصره لحين ترتب المشهد مرة أخرى.
نظرية الإنهاك والإرباك
وأوضحت التحقيقات أن مخطط خلية "الجوكر"، الإخوانية، اعتمد على الاسقاطات السياسية الواردة في فيلم "الجوكر"، والتي لا تعترف بالشرعية الدستورية أو الشرعية القانونية، ولا تؤمن بالشرعية الاجتماعية، ولا تضع في حساباتها مفاهيم الدولة الوطنية.
وتم تحديد القائمين على إدارة هذا المخطط والمتواجدين بدولة تركيا واسبانيا، وأبرزهم:
محمد علي المقاول الهارب إلى إسبانيا ومسئول عن تمويل الخلية ونشر الأكاذيب وبث فيديوهات مغرضة والتحريض ضد الدولة.
تامر جمال محمد حسنى، وشهرته عطوة كنانة، مسئول ما يسمى بخلية الجوكر، مطلوب ضبطه في إحدى القضايا الإرهابية.
هاني محمد صبري محمد إسماعيل، مسئول ما يسمى بالحركة الشعبية، مطلوب ضبطه في إحدى القضايا الإرهابية.
حذيفة سمير عبدالقادر السيد، مسئول إدارة اللجنة الإعلامية من الخارج – محكوم عليه ومطلوب ضبطه في قضايا إرهابية.
أحمد محمد عبدالرحمن عبد الهادى (مسئول الكيان المسلح – محكوم عليه ومطلوب ضبطه في “7” قضايا إرهابية).
يحيى السيد إبراهيم موسى (مسئول إدارة الكيان المسلح – محكوم عليه ومطلوب ضبطه فى عدد “5” قضايا إرهابية) .
أحمد إبراهيم فؤاد الشوربجى (أحد مسئولى تمويل التنظيم – مطلوب ضبطه فى عدد “4” قضايا إرهابية).
فاتن أحمد على إسماعيل (أحد مسئولى نقل أموال التنظيم – محكوم عليها هاربة بالسجن لمدة 10 سنوات فى إحدى القضايا الإرهابية).
وكشفت التحقيقات أن خلية الجوكر هي إحدى الخلايا العنقودية التابعة لجماعة الإخوان الإرهابية، والتي تمثل انتقال الجماعة فعليا من حيز الحالة التنظيمية إلى الحالة العنقودية، تحت ما يسمى بالجهاد الإلكتروني، وفقا لأدبيات "فقه الاستضعاف"، التي تتعايش معها جماعة الإخوان حاليا، وضعت الخلية لنفسها عدة مهام مكلفة بها خلال تلك المرحلة الراهنة التي يقوم فيها التنظيم الدولي بتكثيف تحركاته على أكثر من مستوى لتفادي حالة الانشقاقات الداخلية، ومحاولة توحيد الجبهة الداخلية للتنظيم في ظل الصراعات والفضائح المالية والأخلاقية التي من شأنها أن تعصف بالتنظيم ومكوناته.
أهداف خلية الجوكر
وأضافت التحقيقات أنه من أهداف خلية "الجوكر"، القيام بحالة من الاستقطاب والتجنيد، وصناعة ما يسمى بـ"دوائر الربط العام"، والدوائر التعاطفية، سواء من داخل تيارات الإسلام السياسي المتنوعة خاصة التيار السلفي السائل، أو التيارات الشعبية المتعددة بهدف إعادة صناعة ظهير سياسي للجماعة ومحاولة الحشد والتعبئة الشعبية ضد الدولة، وتوظيف ما يسمى بـ"سيكولوجية الشائعات"، بهدف تشويه سمعة النظام الدولة المصرية.
وأشارت التحقيقات أن عناصر خلية الجوكر كانوا يخططون للعمل على تفكيك وزارة الداخلية والمسئولة عن في مواجهة سيناريوهات ومخططات التقسيم الدائرة التي تسعى إليها جماعة الإخوان في مصر.
إعداد عناصر الإخوان
وكشفت خلية الجوكر أنهم يتلقون الدعم المالي للعناصر والخلايا الكامنة التي تنفذ السيناريوهات والتحركات المستترة، من القيادات الإخوانية الهاربين إلى تركيا دون الإعلان عن هويتهم التنظيمية، أو الأيدلوجية، مؤكدين انه يوجد في مصر ما لا يقل عن 800 ألف إخواني يعيشون في وضع الكمون التنظيمي، أو ما يطلق عليه تنظيميا استراتيجية "دار الأرقم"، التي يتمحور فيها التنظيم حول نفسه وعناصره لحين ترتب المشهد مرة أخرى.
نظرية الإنهاك والإرباك
وأوضحت التحقيقات أن مخطط خلية "الجوكر"، الإخوانية، اعتمد على الاسقاطات السياسية الواردة في فيلم "الجوكر"، والتي لا تعترف بالشرعية الدستورية أو الشرعية القانونية، ولا تؤمن بالشرعية الاجتماعية، ولا تضع في حساباتها مفاهيم الدولة الوطنية.