كيف أحيت روسيا عيد النصر على النازية؟
أحيت روسيا، اليوم الأحد، ذكرى النصر على النازية في احتفال عسكري بمشاركة 1200 عسكري في مدينة
فلاديفوستوك بأقصى شرق روسيا.
الحرب المقدسة
وانطلق الاستعراض العسكري في فلاديفوستوك، حسب التقليد الروسي المتبع بأداء أغنية "الحرب المقدسة"، بحسب وسائل إعلام روسية.
وتولى أكثر من 1600 عسكري، بينهم 1200 جندي من أسطول المحيط الهادئ، المشاركة في الاستعراض ومن بينهم كتيبة ضباط مقر الأسطول وتشكيلات تابعة لمختلف القوات والطيران البحري وقوات الأسطول الساحلي.
وأزاحت روسيا عبر القافلة الآلية الستار عن 61 قطعة من المعدات العسكرية الروسية، ولعل أبرزها أنظمة الصواريخ المضادة للطائرات من طراز (إس-400 وأوسا).
انظمة القذائف
كما تم عرض أنظمة القذائف الساحلية من باستيون، وأنظمة الصواريخ والمدافع (بانتسير إس-1) المضادة للطائرات، وأنظمة إطلاق الصواريخ المتعددة (BTR-82A) ومدافع هاوتزر، وعربات مدرعة (تيجر)، ومركبات دعم تقني.
وإلى العاصمة موسكو، حيث اصطفت قافلة معدات عسكرية عند شارع تفرسكايا الرئيسي بانتظار أوامر لبدء التحرك نحو الساحة الحمراء بالمدينة.
وتضم القافلة أكثر من 190 مركبة قتالية، ذات عجلات وآليات مجنزرة، وتسير المركبات بسلاسة، على مسارات مطاطية خاصة، حتى لا تتلف سطح الأسفلت.
أيديولوجيات العنصرية
وأكد الرئيس الروسي فلاديمير بوتين، خلال الاحتفال، أن بلاده ستدافع "بحزم" عن مصالحها الوطنية، مدينا عودة العالم إلى أيديولوجيات العنصرية و"الخوف من روسيا".
وقال بوتين أمام مئات العسكريين ببزاتهم الرسمية في الساحة الحمراء إن "روسيا تدافع بلا كلل عن القانون الدولي. وفي الوقت نفسه سندافع بحزم عن مصالحنا الوطنية ونضمن سلامة شعبنا".
ولتأمين عملية انسيابها بشكل منتظم، تتحرك جميع المعدات العسكرية في أنحاء المدينة بسرعة لا تزيد على 20 كيلومترًا في الساعة.
وفي غضون ساعة، تمر كل المعدات عبر الساحة الحمراء، وستقود القافلة دبابة تي-34 الأسطورية، وتنهيها منظومة الصواريخ العابرة للقارات "يارس"، وفق إعلام روسي.
الحرب المقدسة
وانطلق الاستعراض العسكري في فلاديفوستوك، حسب التقليد الروسي المتبع بأداء أغنية "الحرب المقدسة"، بحسب وسائل إعلام روسية.
وتولى أكثر من 1600 عسكري، بينهم 1200 جندي من أسطول المحيط الهادئ، المشاركة في الاستعراض ومن بينهم كتيبة ضباط مقر الأسطول وتشكيلات تابعة لمختلف القوات والطيران البحري وقوات الأسطول الساحلي.
وأزاحت روسيا عبر القافلة الآلية الستار عن 61 قطعة من المعدات العسكرية الروسية، ولعل أبرزها أنظمة الصواريخ المضادة للطائرات من طراز (إس-400 وأوسا).
انظمة القذائف
كما تم عرض أنظمة القذائف الساحلية من باستيون، وأنظمة الصواريخ والمدافع (بانتسير إس-1) المضادة للطائرات، وأنظمة إطلاق الصواريخ المتعددة (BTR-82A) ومدافع هاوتزر، وعربات مدرعة (تيجر)، ومركبات دعم تقني.
وإلى العاصمة موسكو، حيث اصطفت قافلة معدات عسكرية عند شارع تفرسكايا الرئيسي بانتظار أوامر لبدء التحرك نحو الساحة الحمراء بالمدينة.
وتضم القافلة أكثر من 190 مركبة قتالية، ذات عجلات وآليات مجنزرة، وتسير المركبات بسلاسة، على مسارات مطاطية خاصة، حتى لا تتلف سطح الأسفلت.
أيديولوجيات العنصرية
وأكد الرئيس الروسي فلاديمير بوتين، خلال الاحتفال، أن بلاده ستدافع "بحزم" عن مصالحها الوطنية، مدينا عودة العالم إلى أيديولوجيات العنصرية و"الخوف من روسيا".
وقال بوتين أمام مئات العسكريين ببزاتهم الرسمية في الساحة الحمراء إن "روسيا تدافع بلا كلل عن القانون الدولي. وفي الوقت نفسه سندافع بحزم عن مصالحنا الوطنية ونضمن سلامة شعبنا".
ولتأمين عملية انسيابها بشكل منتظم، تتحرك جميع المعدات العسكرية في أنحاء المدينة بسرعة لا تزيد على 20 كيلومترًا في الساعة.
وفي غضون ساعة، تمر كل المعدات عبر الساحة الحمراء، وستقود القافلة دبابة تي-34 الأسطورية، وتنهيها منظومة الصواريخ العابرة للقارات "يارس"، وفق إعلام روسي.