«اللص الخفي.. فيبروميالجيا مرض لا طبيب له».. ألم مزمن في أماكن متعددة بالجسم «أبرز أعراضه».. والنساء أكثر عرضة للإصابة به
قد تشعر بآلام فظيعة تدب في جميع أنحاء جسدك، تستيقظ صباحا وكأنك لم تنم، فشدة الألم تجبرك على الانحناء، اضطراب النوم، تيبس المفاصل، كلها أعراض تدل على أنك مصاب بمرض اللص الخفي أو فيبروميالجيا ﺃﻭ متلازمة ﺍﻷﻟﻢ ﺍﻟﻌﻀﻠﻲ.
الألم العضلي الليفي المتفشي
الألم العضلي الليفي المتفشي أو الفيبروميالجيا هي حالة مرضية تتميز بانتشار ألم مزمن في أماكن متعددة من الجسم مع استجابة شديدة ومؤلمة عند الضغط عليها.
مرض اللص الخفي
فما زال المسبب الرئيسي والأساسي للمرض مجهولا لعدد كبير من الأطباء، مما يجعل بعض من الأطباء يقومون تشخيصه بشكل خاطئ مما قد ينتج عنه بعض المشاكل الأخرى والمضاعفات، وهو يعتبر مرض نادر مجهول لدى البعض حتى الآن.
الجهاز العصبي المركزي
وتصنف الفيبروميالجيا على أنها اضطراب في ترجمة الألم بسبب تشوهات في كيفية فهم وتفسير الإشارات المتعلقة بالألم في الجهاز العصبي المركزي، وتصنف الكلية الأمريكية لطب الروماتيزم هذه المتلازمة بأنها متلازمة وظيفية جسدية، أما الاتحاد الأوروبي للتصدي لأمراض الروماتيزم يصنفها على أنها اضطراب عصبي حيوي ونتيجة لذلك يقوم حصرًا بدعم علم المعالجة الدوائية إلى حدٍ كبير.
اضطرابات عقلية وجسدية
تكون الفيبروميالجيا عادة مصاحبة باضطرابات عقلية وبعض الاضطرابات الجسدية كالقلق، الاكتئاب، متلازمة القولون المتهيج، متلازمة التعب المزمن، ومن ضمن الأسباب التي تؤدي إلى الإصابة بهذا المرض منها الاستعداد الوراثي والعوامل البيولوجية والنفسية المختلفة قد تكون هي المسؤولة عن الإصابة بمتلازمة الفيبروميالجيا.
يصيب النساء
وسجلت بعض الدراسات أن نسب الإصابة التي سجلها الأطباء تؤكد أن المرض يصيب النساء بشكل أكبر من الرجال، لكن توجد وبنسبة أقل بكثير إصابات بين الرجال أيضا وفي مختلف الأعمار.
مرض اللص الخفي والتغذية
ويمكن تجنب مرض اللص الخفي من خلال تجنب الأطعمة المسببة للحساسية كالقمح والحبوب التي تحتوي على الجلوتين كالشعير والشوفان بالإضافة إلى الحليب والألبان والسكر والمحليات الاصطناعية والأطعمة والمشروبات التي تحتوي على الكافيين والمشروبات الغازية والمضافات الغذائية والملونات والمواد الحافظة، ذلك أن الأفلاتوكسينات التي تحتويها بعض المواد الغذائية تزيد من الأعراض وتسبب أو تزيد من الالتهابات في الجسم.
كيفية تخفيف أوجاع مرض فيبروميالجيا
يمكن التخفيف من أوجاعها من خلال المكملات الغذائية والرياضة وتقنيات الاسترخاء والتغذية الصحية، وفي معظم البلدان يصعب تشخيص هذا المرض نظرا إلى عدم وجود اختبار دم محدد أو فحوص بالأشعة السينية".
الألم العضلي الليفي المتفشي
الألم العضلي الليفي المتفشي أو الفيبروميالجيا هي حالة مرضية تتميز بانتشار ألم مزمن في أماكن متعددة من الجسم مع استجابة شديدة ومؤلمة عند الضغط عليها.
مرض اللص الخفي
فما زال المسبب الرئيسي والأساسي للمرض مجهولا لعدد كبير من الأطباء، مما يجعل بعض من الأطباء يقومون تشخيصه بشكل خاطئ مما قد ينتج عنه بعض المشاكل الأخرى والمضاعفات، وهو يعتبر مرض نادر مجهول لدى البعض حتى الآن.
الجهاز العصبي المركزي
وتصنف الفيبروميالجيا على أنها اضطراب في ترجمة الألم بسبب تشوهات في كيفية فهم وتفسير الإشارات المتعلقة بالألم في الجهاز العصبي المركزي، وتصنف الكلية الأمريكية لطب الروماتيزم هذه المتلازمة بأنها متلازمة وظيفية جسدية، أما الاتحاد الأوروبي للتصدي لأمراض الروماتيزم يصنفها على أنها اضطراب عصبي حيوي ونتيجة لذلك يقوم حصرًا بدعم علم المعالجة الدوائية إلى حدٍ كبير.
اضطرابات عقلية وجسدية
تكون الفيبروميالجيا عادة مصاحبة باضطرابات عقلية وبعض الاضطرابات الجسدية كالقلق، الاكتئاب، متلازمة القولون المتهيج، متلازمة التعب المزمن، ومن ضمن الأسباب التي تؤدي إلى الإصابة بهذا المرض منها الاستعداد الوراثي والعوامل البيولوجية والنفسية المختلفة قد تكون هي المسؤولة عن الإصابة بمتلازمة الفيبروميالجيا.
يصيب النساء
وسجلت بعض الدراسات أن نسب الإصابة التي سجلها الأطباء تؤكد أن المرض يصيب النساء بشكل أكبر من الرجال، لكن توجد وبنسبة أقل بكثير إصابات بين الرجال أيضا وفي مختلف الأعمار.
مرض اللص الخفي والتغذية
ويمكن تجنب مرض اللص الخفي من خلال تجنب الأطعمة المسببة للحساسية كالقمح والحبوب التي تحتوي على الجلوتين كالشعير والشوفان بالإضافة إلى الحليب والألبان والسكر والمحليات الاصطناعية والأطعمة والمشروبات التي تحتوي على الكافيين والمشروبات الغازية والمضافات الغذائية والملونات والمواد الحافظة، ذلك أن الأفلاتوكسينات التي تحتويها بعض المواد الغذائية تزيد من الأعراض وتسبب أو تزيد من الالتهابات في الجسم.
كيفية تخفيف أوجاع مرض فيبروميالجيا
يمكن التخفيف من أوجاعها من خلال المكملات الغذائية والرياضة وتقنيات الاسترخاء والتغذية الصحية، وفي معظم البلدان يصعب تشخيص هذا المرض نظرا إلى عدم وجود اختبار دم محدد أو فحوص بالأشعة السينية".