البنتاجون يعلن فشل تجربة إطلاق صاروخ عابر للقارات
أعلنت الولايات المتحدة،اليوم الأربعاء، فشل
تجربة إطلاق صاروخ باليستي عابر للقارات "مينيوتمان 3".
صاروخ عابر للقارات
وأوضح سلاح الجو الأمريكي، في بيان، أن "الصاروخ لم يكن مسلحا وأن تحقيقا فتح لمعرفة أسباب الخلل".
ولفت سلاح الجو إلى أن "الجيش الأمريكي يعتزم القيام بتجربة جديدة لإطلاق هذا الصاروخ".
وكان يفترض إطلاق الصاروخ في الساعات الأولى من الأربعاء من قاعدة فاندنبرج الجوية في كاليفورنيا في تجربة كالتي يقوم بها سلاح الجو الأمريكي بانتظام لإظهار فعالية الرد النووي الأمريكي وطمأنة حلفاء واشنطن.
القوة الضاربة لأمريكا
وأعلن عن عملية الإطلاق، الإثنين الماضي، في تغريدة لقائد القوة الضاربة الأمريكية، ولم يوضح البيان أين كان يفترض أن يسقط لكن تجارب الصواريخ غالبا ما تطلق باتجاه جزر مارشال وتسقط في البحر.
وهذا الصاروخ الذي دخل في الخدمة قبل نصف قرن، هو الأرضي الوحيد في الترسانة النووية الأمريكية منذ 2005.
ويتم تثبيته في منصات الإطلاق المنتشرة في 3 قواعد عسكرية أمريكية في وايومنغ وداكوتا الشمالية ومونتانا.
ترسانة نووية
تضم الترسانة النووية الأمريكية أيضا صواريخ ترايدنت التي تطلق من البحر وتنشر في غواصات أمريكية وقنابل نووية تحملها قاذفات استراتيجية.
وفي مارس الماضي أرجأت القوات الجوية الأمريكية موعد أول تحليق رسمي لصاروخها "إيه آر آر دبليو" من طراز "إيه جي إم-183 إيه" الأسرع من الصوت 30 يوما.
وذكر موقع "درايف" المتخصص في شؤون الدفاع أن إدارة التسليح التابعة للقوات الجوية، في قاعدة إيجلين الجوية بولاية فلوريدا.
لم تعلن الإدارة سبب محددا لتأخير الموعد، لكن بيانها أشار إلى وجود "أسباب فنية" غير محددة، والتأثيرات المستمرة لوباء كورونا.
وقال الجنرال في القوات الجوية الأمريكية، هيث كولينز، إن "منصة اختبار الصاروخ اكتملت وإن الاختبارات الأرضية تمضي في طريقها للتحقق من جاهزيته للطيران".
صاروخ عابر للقارات
وأوضح سلاح الجو الأمريكي، في بيان، أن "الصاروخ لم يكن مسلحا وأن تحقيقا فتح لمعرفة أسباب الخلل".
ولفت سلاح الجو إلى أن "الجيش الأمريكي يعتزم القيام بتجربة جديدة لإطلاق هذا الصاروخ".
وكان يفترض إطلاق الصاروخ في الساعات الأولى من الأربعاء من قاعدة فاندنبرج الجوية في كاليفورنيا في تجربة كالتي يقوم بها سلاح الجو الأمريكي بانتظام لإظهار فعالية الرد النووي الأمريكي وطمأنة حلفاء واشنطن.
القوة الضاربة لأمريكا
وأعلن عن عملية الإطلاق، الإثنين الماضي، في تغريدة لقائد القوة الضاربة الأمريكية، ولم يوضح البيان أين كان يفترض أن يسقط لكن تجارب الصواريخ غالبا ما تطلق باتجاه جزر مارشال وتسقط في البحر.
وهذا الصاروخ الذي دخل في الخدمة قبل نصف قرن، هو الأرضي الوحيد في الترسانة النووية الأمريكية منذ 2005.
ويتم تثبيته في منصات الإطلاق المنتشرة في 3 قواعد عسكرية أمريكية في وايومنغ وداكوتا الشمالية ومونتانا.
ترسانة نووية
تضم الترسانة النووية الأمريكية أيضا صواريخ ترايدنت التي تطلق من البحر وتنشر في غواصات أمريكية وقنابل نووية تحملها قاذفات استراتيجية.
وفي مارس الماضي أرجأت القوات الجوية الأمريكية موعد أول تحليق رسمي لصاروخها "إيه آر آر دبليو" من طراز "إيه جي إم-183 إيه" الأسرع من الصوت 30 يوما.
وذكر موقع "درايف" المتخصص في شؤون الدفاع أن إدارة التسليح التابعة للقوات الجوية، في قاعدة إيجلين الجوية بولاية فلوريدا.
لم تعلن الإدارة سبب محددا لتأخير الموعد، لكن بيانها أشار إلى وجود "أسباب فنية" غير محددة، والتأثيرات المستمرة لوباء كورونا.
وقال الجنرال في القوات الجوية الأمريكية، هيث كولينز، إن "منصة اختبار الصاروخ اكتملت وإن الاختبارات الأرضية تمضي في طريقها للتحقق من جاهزيته للطيران".