ترامب: نتائج الانتخابات الرئاسية لعام 2020 «كذبة كبرى»
زعم الرئيس الأمريكي السابق دونالد ترامب الإثنين، أن "الكذبة الكبرى" هي نتائج الانتخابات الرئاسية لعام 2020، وليست مزاعمه الكاذبة أنه فاز بالفعل على الرئيس جو بايدن.
وقال ترامب في رسالة إلى أنصاره بالبريد الالكتروني إن "الانتخابات الرئاسية المزورة لعام 2020 ستعرف من الآن فصاعداً بالكذبة الكبرى".
الأكثر حرية
يذكر أن خبراء الانتخابات ومسؤولي التصويت قالوا إن انتخابات عام 2020 هي الأكثر حرية ونزاهة وأمناً في تاريخ الولايات المتحدة، وأنها شهدت إقبالا قياسياً على التصويت.
كما رفض الكثير من القضاة دعاوى قانونية رفعها الفريق القانوني لترامب بزعم وجود نظريات المؤامرة حول ماكينات التصويت المزورة وحشو صناديق الاقتراع في الولايات المهمة مثل جورجيا وأريزونا وبنسلفانيا.
ومع ذلك استغل الجمهوريون، وإن كان البعض منهم نأوا بأنفسهم عنه بسبب إصراره على سرقة الانتخابات، مزاعم ترامب التي لا تستند على أي أساس ، في تبرير وضع قيود جديدة على التصويت.
نزع الأسلحة النووية
في سياق اخر أكد مستشار البيت الأبيض للأمن القومي الأمريكي، جيك ساليفان، استعداد الولايات المتحدة للعمل الدبلوماسي مع كوريا الشمالية لتحقيق هدف نزع الأسلحة النووية في شبه الجزيرة الكورية.
وقال ساليفان، في حديث لقناة "ABC" الأمريكية نشر أمس الأحد: "سياستنا تجاه كوريا الشمالية لا تعتمد على العدائية بل تستهدف إيجاد حلول. يتمثل هدفها الأساسي في نزع الأسلحة النووية في شبه الجزيرة الكورية ونحن مستعدون للعمل الدبلوماسي من أجل تحقيق هذا الهدف".
الملف النووي.
كما أشار ساليفان إلى أن الولايات المتحدة تتبع "منهجا مدروسا وعمليا ومحسوبا" يعتبر أكثر احتمالا للمضي قدما في الملفين النووين لكوريا الشمالية وإيران.
وأعلن البيت الأبيض، الجمعة، أن إدارة الرئيس الأمريكي، جو بايدن، أنجزت مراجعتها لسياسات الولايات المتحدة تجاه كوريا الشمالية، موضحة أنه استقر على نهج جديد يعتمد على "الدبلوماسية الواقعية" للضغط على بيونج يانج كي تتخلى عن أسلحتها النووية وصواريخها الباليستية، مع وقف واشنطن اتباع فكرة "الصبر الاستراتيجي" وإبرام صفقة كبرى مع بيونج يانج.
وردا على ذلك توعدت حكومة كوريا الشمالية الولايات المتحدة بأنها "ستتأذى" في حال إقدام إدارة بايدن على استفزاز بيونغ يانغ، محذرة إياها من اتباع سياسات الحرب الباردة.
إطلاق صاروخين
وأوضحت تقارير عالمية أن كيم جونج أون، الزعيم الكوري الشمالي، اختبر بايدن مرة واحدة بإطلاق صاروخين باليستيين قصيري المدى وحث الولايات المتحدة على التخلي عن مساعيها لنزع السلاح النووي.
إخلاء
لكن البيت الأبيض قال: إن "هدفه يظل إخلاء شبه الجزيرة الكورية من الأسلحة النووية بشكل كامل، مع إدراك واضح أن جهود الإدارات الأربع الماضية لم تحقق هذا الهدف".
وأوضحت التقاريرأن التصريح لا يشمل دونالد ترامب الرئيس السابق فقط، ولكن أيضًا باراك أوباما، رئيس بايدن القديم.
ورغم أن دبلوماسية ترامب الشخصية مع كيم كانت محاولة غير مسبوقة لإقناع الرجل القوي بالتخلي عن ترسانته النووية، إلا أنها انتهت بالفشل، وواجهت انتقادات شديدة من بايدن خلال الحملة الرئاسية لعام 2020.
وقال ترامب في رسالة إلى أنصاره بالبريد الالكتروني إن "الانتخابات الرئاسية المزورة لعام 2020 ستعرف من الآن فصاعداً بالكذبة الكبرى".
الأكثر حرية
يذكر أن خبراء الانتخابات ومسؤولي التصويت قالوا إن انتخابات عام 2020 هي الأكثر حرية ونزاهة وأمناً في تاريخ الولايات المتحدة، وأنها شهدت إقبالا قياسياً على التصويت.
كما رفض الكثير من القضاة دعاوى قانونية رفعها الفريق القانوني لترامب بزعم وجود نظريات المؤامرة حول ماكينات التصويت المزورة وحشو صناديق الاقتراع في الولايات المهمة مثل جورجيا وأريزونا وبنسلفانيا.
ومع ذلك استغل الجمهوريون، وإن كان البعض منهم نأوا بأنفسهم عنه بسبب إصراره على سرقة الانتخابات، مزاعم ترامب التي لا تستند على أي أساس ، في تبرير وضع قيود جديدة على التصويت.
نزع الأسلحة النووية
في سياق اخر أكد مستشار البيت الأبيض للأمن القومي الأمريكي، جيك ساليفان، استعداد الولايات المتحدة للعمل الدبلوماسي مع كوريا الشمالية لتحقيق هدف نزع الأسلحة النووية في شبه الجزيرة الكورية.
وقال ساليفان، في حديث لقناة "ABC" الأمريكية نشر أمس الأحد: "سياستنا تجاه كوريا الشمالية لا تعتمد على العدائية بل تستهدف إيجاد حلول. يتمثل هدفها الأساسي في نزع الأسلحة النووية في شبه الجزيرة الكورية ونحن مستعدون للعمل الدبلوماسي من أجل تحقيق هذا الهدف".
الملف النووي.
كما أشار ساليفان إلى أن الولايات المتحدة تتبع "منهجا مدروسا وعمليا ومحسوبا" يعتبر أكثر احتمالا للمضي قدما في الملفين النووين لكوريا الشمالية وإيران.
وأعلن البيت الأبيض، الجمعة، أن إدارة الرئيس الأمريكي، جو بايدن، أنجزت مراجعتها لسياسات الولايات المتحدة تجاه كوريا الشمالية، موضحة أنه استقر على نهج جديد يعتمد على "الدبلوماسية الواقعية" للضغط على بيونج يانج كي تتخلى عن أسلحتها النووية وصواريخها الباليستية، مع وقف واشنطن اتباع فكرة "الصبر الاستراتيجي" وإبرام صفقة كبرى مع بيونج يانج.
وردا على ذلك توعدت حكومة كوريا الشمالية الولايات المتحدة بأنها "ستتأذى" في حال إقدام إدارة بايدن على استفزاز بيونغ يانغ، محذرة إياها من اتباع سياسات الحرب الباردة.
إطلاق صاروخين
وأوضحت تقارير عالمية أن كيم جونج أون، الزعيم الكوري الشمالي، اختبر بايدن مرة واحدة بإطلاق صاروخين باليستيين قصيري المدى وحث الولايات المتحدة على التخلي عن مساعيها لنزع السلاح النووي.
إخلاء
لكن البيت الأبيض قال: إن "هدفه يظل إخلاء شبه الجزيرة الكورية من الأسلحة النووية بشكل كامل، مع إدراك واضح أن جهود الإدارات الأربع الماضية لم تحقق هذا الهدف".
وأوضحت التقاريرأن التصريح لا يشمل دونالد ترامب الرئيس السابق فقط، ولكن أيضًا باراك أوباما، رئيس بايدن القديم.
ورغم أن دبلوماسية ترامب الشخصية مع كيم كانت محاولة غير مسبوقة لإقناع الرجل القوي بالتخلي عن ترسانته النووية، إلا أنها انتهت بالفشل، وواجهت انتقادات شديدة من بايدن خلال الحملة الرئاسية لعام 2020.