الأعلى للإعلام يهنئ البابا تواضروس ومسيحيي مصر بعيد القيامة
هنأ المجلس الأعلى لتنظيم الإعلام برئاسة الكاتب الصحفي كرم جبر؛ قداسة البابا تواضروس الثانى بابا الإسكندرية وبطريرك الكرازة المرقسية؛ والأخوة المسيحيين، بمناسبة عيد القيامة المجيد.
وتقدم المجلس بخالص التهاني لقداسة البابا ولجميع الأخوة الأقباط، وأن يعيد المولى عز وجل هذه المناسبة عليهم بموفور الصحة والسداد؛ وعلى مصرنا الحبيبة بالأمن والأمان والاستقرار.
ودعا المجلس جميع المصريين للاحتفال بعيد القيامة المجيد؛ للتأكيد على الترابط والتماسك الذي يميز الشعب المصري العظيم؛ وأنهم نسيج واحد منذ فجر التاريخ مترابطين معا ضد أهل الشر؛ مضيفا أن مصر تضرب نموذجًا فريدًا في التماسك والترابط الاجتماعي بين المسلمين والمسيحيين.
وذكر المجلس الأعلى لتنظيم الإعلام أن مصر ستظل بلد السلام والمحبة، داعيا المصريين إلى الوقوف صفا واحدا خلف القيادة السياسية الحكيمة لمواجهة التحديات ولدعم مسيرة التنمية التي تشهدها مصر
ويأتى عيد القيامة فى نهاية أسبوع الآلام، والذى يبدأ بأحد الشعانين أو أحد السعف وهو ذكرى دخول المسيح للقدس، ويحتفل به الأقباط الأرثوذكس هذا العام يوم 25 أبريل المقبل، ويستمر هذا الأسبوع حتى ما يعرف بسبت النور، الذى يحدث فيه ما يعتقد المسيحييون أنه معجزة خروج "النار المقدسة" من قبر المسيح الواقع بكنيسة القيامة فى القدس المحتلة.
وتقدم المجلس بخالص التهاني لقداسة البابا ولجميع الأخوة الأقباط، وأن يعيد المولى عز وجل هذه المناسبة عليهم بموفور الصحة والسداد؛ وعلى مصرنا الحبيبة بالأمن والأمان والاستقرار.
ودعا المجلس جميع المصريين للاحتفال بعيد القيامة المجيد؛ للتأكيد على الترابط والتماسك الذي يميز الشعب المصري العظيم؛ وأنهم نسيج واحد منذ فجر التاريخ مترابطين معا ضد أهل الشر؛ مضيفا أن مصر تضرب نموذجًا فريدًا في التماسك والترابط الاجتماعي بين المسلمين والمسيحيين.
وذكر المجلس الأعلى لتنظيم الإعلام أن مصر ستظل بلد السلام والمحبة، داعيا المصريين إلى الوقوف صفا واحدا خلف القيادة السياسية الحكيمة لمواجهة التحديات ولدعم مسيرة التنمية التي تشهدها مصر
ويأتى عيد القيامة فى نهاية أسبوع الآلام، والذى يبدأ بأحد الشعانين أو أحد السعف وهو ذكرى دخول المسيح للقدس، ويحتفل به الأقباط الأرثوذكس هذا العام يوم 25 أبريل المقبل، ويستمر هذا الأسبوع حتى ما يعرف بسبت النور، الذى يحدث فيه ما يعتقد المسيحييون أنه معجزة خروج "النار المقدسة" من قبر المسيح الواقع بكنيسة القيامة فى القدس المحتلة.
واستمر موعد الاحتفال بعيد القيامة موحدا عند جميع الطوائف المسيحية فى العالم، طبقًا لهذا الحساب القبطى، حتى عام 1582 م حين أدخَل البابا جريجوريوس الثالث عشر بابا روما تعديلا على هذا الترتيب، بمقتضاه صار عيد القيامة عند الكنائس الغربية يقع بعد اكتمال البدر الذى يلى الاعتدال الربيعى مباشرة، بغض النظر عن الفصح اليهودي (مع أن قيامة السيد المسيح جاءت عقب فصح اليهود حسب ما جاء فى الأناجيل الأربعة) – على حد وصف الموقع- فمن ثم أصبح عيد القيامة عند الغربيين يأتي أحيانًا في نفس يوم احتفال الشرقيين به، وأحيانا يأتي مبكرا عنه (من أسبوع واحد إلى خمسة أسابيع على أقصى تقدير)، ولا يأتى أبدا متأخرا عن احتفال الشرقيين بالعيد.
