إثيوبيا تصنف جبهة تحرير تيجراي وأورومو منظمتين إرهابيتين
صنفت الحكومة الإثيوبية، جبهتي تحرير تيجراي وأورومو منظمتين إرهابيتين، بعد اتهامهما بعمليات قتل وزعزعة الثقة في الحكومة الحالية.
منظمات إرهابية
وقال بيان صدر عن رئاسة الوزراء الإثيوبية، اليوم السبت إنه "تم المصادقة على تصنيف جبهة تحرير تيجراي وجبهة تحرير أورومو (شين) منظمتين إرهابيتين".
وأضاف البيان أن "جبهتي تيجراي وتحرير أورومو شنتا هجمات ضد المدنيين الأبرياء ودمرت البنى التحتية"، لافتا إلى أن "هذه الهجمات عملت على تقويض ثقة الشعب في الحكومة".
جبهة تحرير تيجراي
وكانت الحكومة المركزية في إثيوبيا، أرسلت قواتها إلى منطقة تيجراي في شمال البلاد، في نوفمبر، لقتال الجبهة الشعبية لتحرير تيجراي، وهي الحزب الحاكم للإقليم، بعد أن هاجم مقاتلوها قواعد للجيش الاتحادي في المنطقة.
وأمام هجوم القوات الاتحادية، انسحبت قوات الجبهة الشعبية من مقلي عاصمة تيجراي قبل نهاية ذلك الشهر، وأعلنت الحكومة الإثيوبية أنها حققت النصر.
وتسببت أعمال العنف في تيجراي بمقتل الآلاف، وهجرت مئات الآلاف من منازلهم في المنطقة الجبلية، التي يبلغ عدد سكانها نحو خمسة ملايين نسمة.
وكان المتحدث باسم قوات تيجراي، اعلن الثلاثاء الماضي عن إسقاط مروحية تابعة لسلاح الجو الإثيوبي ومقتل طاقمها المؤلف من ثلاثة أشخاص.
وتداول المستخدمون لقطات للمروحية المدمرة، ويعتقد الناشطون أن المروحية من نوع "مي-24" أو "مي-35".
وذكر الموقع الروسي المختص في الأخبار العسكرية "أر جي رو"، أن الجيش الإثيوبي كان يملك 18 قطعة فقط من هذه المروحيات السوفيتية.
منظمات إرهابية
وقال بيان صدر عن رئاسة الوزراء الإثيوبية، اليوم السبت إنه "تم المصادقة على تصنيف جبهة تحرير تيجراي وجبهة تحرير أورومو (شين) منظمتين إرهابيتين".
وأضاف البيان أن "جبهتي تيجراي وتحرير أورومو شنتا هجمات ضد المدنيين الأبرياء ودمرت البنى التحتية"، لافتا إلى أن "هذه الهجمات عملت على تقويض ثقة الشعب في الحكومة".
جبهة تحرير تيجراي
وكانت الحكومة المركزية في إثيوبيا، أرسلت قواتها إلى منطقة تيجراي في شمال البلاد، في نوفمبر، لقتال الجبهة الشعبية لتحرير تيجراي، وهي الحزب الحاكم للإقليم، بعد أن هاجم مقاتلوها قواعد للجيش الاتحادي في المنطقة.
وأمام هجوم القوات الاتحادية، انسحبت قوات الجبهة الشعبية من مقلي عاصمة تيجراي قبل نهاية ذلك الشهر، وأعلنت الحكومة الإثيوبية أنها حققت النصر.
وتسببت أعمال العنف في تيجراي بمقتل الآلاف، وهجرت مئات الآلاف من منازلهم في المنطقة الجبلية، التي يبلغ عدد سكانها نحو خمسة ملايين نسمة.
وكان المتحدث باسم قوات تيجراي، اعلن الثلاثاء الماضي عن إسقاط مروحية تابعة لسلاح الجو الإثيوبي ومقتل طاقمها المؤلف من ثلاثة أشخاص.
وتداول المستخدمون لقطات للمروحية المدمرة، ويعتقد الناشطون أن المروحية من نوع "مي-24" أو "مي-35".
وذكر الموقع الروسي المختص في الأخبار العسكرية "أر جي رو"، أن الجيش الإثيوبي كان يملك 18 قطعة فقط من هذه المروحيات السوفيتية.
