قرار عاجل من النيابة بشأن حريق كنيسة مارمينا بالعمرانية
أمرت النيابة العامة بالجيزة بسرعة إجراء تحريات الأجهزة الأمنية حول حريق مبنى كنيسة مارمينا بالعمرانية، مساء أمس الجمعة؛ للوقوف على ملابسات الواقعة.
التحقيقات الأولية
وكشفت التحقيقات الأولية أن الحريق بعد انتهاء صلوات الجمعة العظيمة وانصراف جميع الموجودين في الكنيسة.
شهود عيان في الحريق
وأكد شهود العيان أن الحريق نشب داخل الكنيسة ولم يكن أحدًا موجودًا داخلها: "الحمد لله مفيش حد كان في الكنيسة، ومفيش إصابات".
وتمكنت قوات الحماية المدنية بالجيزة من السيطرة على حريق هائل اندلع في مبنى كنيسة مارمينا بالعمرانية، مساء الجمعة.
الدفع بسيارات الإطفاء
ودفع اللواء هشام صادق، مدير الإدارة العامة للحماية المدنية بالجيزة، بـ٨ سيارات إطفاء - بينها خزان إستراتيجي وسلم هيدروليكي- في محاولة لمحاصرة ألسنة النيران داخل مبنى الكنيسة المكون من ٣ طوابق.
تلقى مسئول غرفة عمليات الحماية المدنية بالجيزة إشارة من إدارة شرطة النجدة بنشوب حريق في كنيسة بالعمرانية.
ودفع اللواء هشام صادق، بسيارات الإطفاء تحت إشراف نائبه هاني محمد.
وعكف رجال الدفاع المدني على محاصرة ألسنة النيران ومنع خطر امتدادها إلى المنازل المجاورة، وساهم استخدام السلم الهيدروليكي في الإسراع من عملية الإخماد نظرًا لضيق عرض شارع مجمع المدارس، ومن ثم بدء عملية التبريد لمنع تجدد النيران.
وانتقل اللواء رجب عبد العال، مدير أمن الجيزة، إلى محل البلاغ، للوقوف على ملابسات الحادث موجها بحصر الخسائر.
الحماية المدنية
ولمنع نشوب الحرائق يجب إزالة أسبابها: كمنع التدخين فى الأماكن المحظورة، ووضع أوعية للرماد، واتخاذ الوسائل ضد الشرر الكهربائى واستخدام أجهزة قطع التيار الكهربائى والالتزام بالتعليمات الأمنية بالمكان.
إجراءات الوقاية من الحرائق: التفتيش والفحص الدورى على أماكن العمل؛ إذ يعتبر التفتيش بطريقة دورية على مواقع العمل حتى وإن كانت مصممة ضد الحرائق والوقاية منها من أهم الإجراءات الوقائيه ضد الحرائق ووضع نظام أمان بالمبنى، وذلك كتركيب عدد من طفايات الحريق بأكثر من مكان بالمبنى، ووضع إرشادات للسلامة الأمنية والالتزام بها للحد من خطر نشوب الحرائق، وتركيب نظام الإنذار الأتوماتيكى (التلقائى) فى المبانى: تستخدم أنظمة الإنذار الأتوماتيكية فى الأماكن والقاعات التى تتزايد احتمالات حدوث الحرائق بها وما قد تنجم عنه من خسائر.
وتعمل أجهزة الإنذار الأتوماتيكية حال وقوع حريق على اختصار الفترة الزمنية الواقعة بين لحظة وقوع الحريق ولحظة اكتشافه، ما يفسح المجال أمام سرعة التدخل وفعالية عمليات المكافحة والسيطرة على الحريق وبالتالى تقليل حجم الخسائر الناجمة عنه.
وتشدد الإدارة العامة للحماية المدنية أن استعمال أسلاك كهربائية مقلدة لا تتحمل الضغوط وتؤدى لنشوب حرائق بسبب الماس الكهربى، بالإضافة إلى الأحمال الزائدة، بسبب تشغيل أجهزة التكييفات والأجهزة الكهربائية، وتخزين مواد سريعة الاشتعال بجوار مصدر حرارى.
وتشير الإدارة إلى أن هناك أخطاء متكررة للحرائق منها كثرة اللجوء لوصلات الكهرباء العشوائية التى تؤدى للحرائق، والتدخين عند الشعور بالنعاس وعدم التأكد من إطفاء السيجارة، وترك الشموع أو أعواد الكبريت فى متناول الأطفال، واستخدم الماء فى حرائق الزيت المشتعلة، واستخدام أعواد الكبريت لاختبار تسرب الغاز، والأفضل استبداله بالصابون.
التحقيقات الأولية
وكشفت التحقيقات الأولية أن الحريق بعد انتهاء صلوات الجمعة العظيمة وانصراف جميع الموجودين في الكنيسة.
شهود عيان في الحريق
وأكد شهود العيان أن الحريق نشب داخل الكنيسة ولم يكن أحدًا موجودًا داخلها: "الحمد لله مفيش حد كان في الكنيسة، ومفيش إصابات".
وتمكنت قوات الحماية المدنية بالجيزة من السيطرة على حريق هائل اندلع في مبنى كنيسة مارمينا بالعمرانية، مساء الجمعة.
الدفع بسيارات الإطفاء
ودفع اللواء هشام صادق، مدير الإدارة العامة للحماية المدنية بالجيزة، بـ٨ سيارات إطفاء - بينها خزان إستراتيجي وسلم هيدروليكي- في محاولة لمحاصرة ألسنة النيران داخل مبنى الكنيسة المكون من ٣ طوابق.
تلقى مسئول غرفة عمليات الحماية المدنية بالجيزة إشارة من إدارة شرطة النجدة بنشوب حريق في كنيسة بالعمرانية.
ودفع اللواء هشام صادق، بسيارات الإطفاء تحت إشراف نائبه هاني محمد.
وعكف رجال الدفاع المدني على محاصرة ألسنة النيران ومنع خطر امتدادها إلى المنازل المجاورة، وساهم استخدام السلم الهيدروليكي في الإسراع من عملية الإخماد نظرًا لضيق عرض شارع مجمع المدارس، ومن ثم بدء عملية التبريد لمنع تجدد النيران.
وانتقل اللواء رجب عبد العال، مدير أمن الجيزة، إلى محل البلاغ، للوقوف على ملابسات الحادث موجها بحصر الخسائر.
الحماية المدنية
ولمنع نشوب الحرائق يجب إزالة أسبابها: كمنع التدخين فى الأماكن المحظورة، ووضع أوعية للرماد، واتخاذ الوسائل ضد الشرر الكهربائى واستخدام أجهزة قطع التيار الكهربائى والالتزام بالتعليمات الأمنية بالمكان.
إجراءات الوقاية من الحرائق: التفتيش والفحص الدورى على أماكن العمل؛ إذ يعتبر التفتيش بطريقة دورية على مواقع العمل حتى وإن كانت مصممة ضد الحرائق والوقاية منها من أهم الإجراءات الوقائيه ضد الحرائق ووضع نظام أمان بالمبنى، وذلك كتركيب عدد من طفايات الحريق بأكثر من مكان بالمبنى، ووضع إرشادات للسلامة الأمنية والالتزام بها للحد من خطر نشوب الحرائق، وتركيب نظام الإنذار الأتوماتيكى (التلقائى) فى المبانى: تستخدم أنظمة الإنذار الأتوماتيكية فى الأماكن والقاعات التى تتزايد احتمالات حدوث الحرائق بها وما قد تنجم عنه من خسائر.
وتعمل أجهزة الإنذار الأتوماتيكية حال وقوع حريق على اختصار الفترة الزمنية الواقعة بين لحظة وقوع الحريق ولحظة اكتشافه، ما يفسح المجال أمام سرعة التدخل وفعالية عمليات المكافحة والسيطرة على الحريق وبالتالى تقليل حجم الخسائر الناجمة عنه.
وتشدد الإدارة العامة للحماية المدنية أن استعمال أسلاك كهربائية مقلدة لا تتحمل الضغوط وتؤدى لنشوب حرائق بسبب الماس الكهربى، بالإضافة إلى الأحمال الزائدة، بسبب تشغيل أجهزة التكييفات والأجهزة الكهربائية، وتخزين مواد سريعة الاشتعال بجوار مصدر حرارى.
وتشير الإدارة إلى أن هناك أخطاء متكررة للحرائق منها كثرة اللجوء لوصلات الكهرباء العشوائية التى تؤدى للحرائق، والتدخين عند الشعور بالنعاس وعدم التأكد من إطفاء السيجارة، وترك الشموع أو أعواد الكبريت فى متناول الأطفال، واستخدم الماء فى حرائق الزيت المشتعلة، واستخدام أعواد الكبريت لاختبار تسرب الغاز، والأفضل استبداله بالصابون.