صحة سوهاج: علاج طبيعي لمرضى كورونا بمستشفيات المحافظة |صور
كثفت مديرية الصحة بسوهاج الخدمات الطبية
المقدمة لمرضي فيروس كورونا المستجد داخل المستشفيات التابعة لها وذلك بناء على تعليمات
توجيهات الدكتورة كريمة حامد وكيل وزارة الصحة بسوهاج.
حيث تم تكليف اطباء العلاج الطبيعي بمتابعه مرضي فيروس كورونا المستجد بالمستشفيات وذلك تحت اشراف الدكتورة كلارا كامل مسعود مدير إدارة العلاج الطبيعي بالمديرية.
وتتمثل الخدمات الطبية المقدمة للمرضي في عمل جلسات العلاج الطبيعي للمرضى لدعم الجهاز التنفسي والحركي وتقديم الدعم النفسي لهم
واضافت الدكتور كلارا مدير إدارة العلاج الطبيعي بمديرية الصحة بسوهاج انه تم تدريب و رفع كفاءه اطباء العلاج الطبيعي بواسطه رؤساء الأقسام وعدد من الاطباء المتخصصين في التعامل مع حالات مرضى فيروس كورونا المستجد.
وأشارت الدكتوره كريمة حامد انه تم تخصيص اقسام للعلاج الطبيعي بمستشفيات الحميات والصدر وحميات جرجا لتقديم خدمه طبيه افضل للمرضى.
ومن جانبه، قال الدكتور اسماعيل عثمان مدير مستشفي حميات سوهاج أن إضافة مثل هذه الخدمات سوف تساعد في تقليل المضاعفات المترتبة علي وجود المرضي بالمستشفى.
وفي سياق آخر أعلنت الدكتورة كريمة حامد وكيل وزارة الصحة بمحافظة سوهاج، عن إرسال 33 طبيبا للعمل بمستشفيات المحافظة في تخصصات الصدر والحميات والعناية المركزة وعدد من التخصصات الأخرى لتدعيم القطاع الطبي بمحافظة سوهاج في تلك التخصصات الهامة.
يأتي ذلك الدعم بتوجيهات الدكتورة هالة زايد وزير الصحة والسكان، وذلك ضمن الإجراءات والتدابير التي تتخذها وزارة الصحة لمواجهة جائحة فيروس كورونا وكذلك دعم القطاع الصحي بمحافظة سوهاج.
ومن جانبها أشادت الدكتورة كريمة بحجم الدعم الذي تقدمه وزارة الصحة لمحافظة سوهاج من مستلزمات وأجهزة وأخيرا كوادر بشرية.
كما أضافت حامد أنه سوف يتم توزيع الأطباء على مستشفيات القطاع الصحي الأكثر احتياجا لتلك التخصصات بالمحافظة لضمان تقديم خدمة طبيه أفضل للمواطنين كما رحبت بوصول عدد من الأطباء، وقدمت لهم الشكر على مجهوداتهم المستمرة والمبذولة تجاه المرضى.
الالتزام بتطبيق الإجراءات الاحترازية
وناشدت وكيل الوزارة اهالي محافظة سوهاج بضرورة الالتزام بتطبيق الإجراءات الاحترازية وتجنب الأماكن المزدحمة وارتداء الكمامة والاهتمام بالنظافة الشخصية لتجنب انتقال العدوي بين المواطنين.
كما أوضحت ان هناك فرق التواصل المجتمعي التابعة لوزارة الصحة تجوب شوارع مدن ومراكز وقري المحافظة لتوعية المواطنيين و حثهم على تطبيق الإجراءات الاحترازية لضمان سلامتهم.
حيث تم تكليف اطباء العلاج الطبيعي بمتابعه مرضي فيروس كورونا المستجد بالمستشفيات وذلك تحت اشراف الدكتورة كلارا كامل مسعود مدير إدارة العلاج الطبيعي بالمديرية.
وتتمثل الخدمات الطبية المقدمة للمرضي في عمل جلسات العلاج الطبيعي للمرضى لدعم الجهاز التنفسي والحركي وتقديم الدعم النفسي لهم
واضافت الدكتور كلارا مدير إدارة العلاج الطبيعي بمديرية الصحة بسوهاج انه تم تدريب و رفع كفاءه اطباء العلاج الطبيعي بواسطه رؤساء الأقسام وعدد من الاطباء المتخصصين في التعامل مع حالات مرضى فيروس كورونا المستجد.
وأشارت الدكتوره كريمة حامد انه تم تخصيص اقسام للعلاج الطبيعي بمستشفيات الحميات والصدر وحميات جرجا لتقديم خدمه طبيه افضل للمرضى.
ومن جانبه، قال الدكتور اسماعيل عثمان مدير مستشفي حميات سوهاج أن إضافة مثل هذه الخدمات سوف تساعد في تقليل المضاعفات المترتبة علي وجود المرضي بالمستشفى.
وفي سياق آخر أعلنت الدكتورة كريمة حامد وكيل وزارة الصحة بمحافظة سوهاج، عن إرسال 33 طبيبا للعمل بمستشفيات المحافظة في تخصصات الصدر والحميات والعناية المركزة وعدد من التخصصات الأخرى لتدعيم القطاع الطبي بمحافظة سوهاج في تلك التخصصات الهامة.
يأتي ذلك الدعم بتوجيهات الدكتورة هالة زايد وزير الصحة والسكان، وذلك ضمن الإجراءات والتدابير التي تتخذها وزارة الصحة لمواجهة جائحة فيروس كورونا وكذلك دعم القطاع الصحي بمحافظة سوهاج.
ومن جانبها أشادت الدكتورة كريمة بحجم الدعم الذي تقدمه وزارة الصحة لمحافظة سوهاج من مستلزمات وأجهزة وأخيرا كوادر بشرية.
كما أضافت حامد أنه سوف يتم توزيع الأطباء على مستشفيات القطاع الصحي الأكثر احتياجا لتلك التخصصات بالمحافظة لضمان تقديم خدمة طبيه أفضل للمواطنين كما رحبت بوصول عدد من الأطباء، وقدمت لهم الشكر على مجهوداتهم المستمرة والمبذولة تجاه المرضى.
الالتزام بتطبيق الإجراءات الاحترازية
وناشدت وكيل الوزارة اهالي محافظة سوهاج بضرورة الالتزام بتطبيق الإجراءات الاحترازية وتجنب الأماكن المزدحمة وارتداء الكمامة والاهتمام بالنظافة الشخصية لتجنب انتقال العدوي بين المواطنين.
كما أوضحت ان هناك فرق التواصل المجتمعي التابعة لوزارة الصحة تجوب شوارع مدن ومراكز وقري المحافظة لتوعية المواطنيين و حثهم على تطبيق الإجراءات الاحترازية لضمان سلامتهم.