تعرف على أداء أبرز البورصات الخليجية خلال تعاملات اليوم
رصدت حنان رمسيس خبيرة أسواق المال أداء الأسواق العربية في جلسة الأربعاء.
والبداية من الإمارات العربية المتحدة
تراجعت أسواق المال الإماراتية خلال التعاملات الصباحية لجلسة اليوم الأربعاء بضغط من الأسهم الكبرى بسوقي دبي وأبو ظبي الماليين.
حيث تراجع سوق دبي المالي إلى مستوى 2610.48 نقطة، بنسبة 0.74 بالمائة.
وجرت تعاملات بنحو 6.96 مليون سهم، بقيمة 9.79 مليون درهم، في تلك اللحظات من الجلسة.
وتراجع سهم الاتحاد العقارية 0.37 بالمائة، ودبي الإسلامي 0.44 بالمائة، فيما ارتفع سهم إعمار 0.26 بالمائة.
كما هبط مؤشر سوق أبوظبي للأوراق المالية بنحو 0.19 بالمائة بالغاً مستوى 6108.82 نقطة.
ونفذ المستثمرون تداولات بحجم 50.36 مليون سهم، وقيمة 410.21 مليون درهم.
وكانت أبرز الأسهم الهابطة صباحاً سهم الجرافات البحرية 0.98 بالمائة، والدار العقارية 0.56 بالمائة، ودانة غاز 0.49 بالمائة.
كما تراجع سهم أبو ظبي الأول 0.55 بالمائة، والعالمية القابضة 0.05 بالمائة.
وفي المملكة العربية السعودية
بعد ان واصل سوق الأسهم السعودية "تداول"، ارتفاعه بنهاية جلسة الاثنين، ليسجل ارتفاعه الرابع على التوالي، بدعم مباشر من قطاع البنوك القيادي، وسط تراجع قطاعي الطاقة والاتصالات.
حيث أغلق المؤشر العام للسوق "تاسي" مرتفعا 0.35%، مضيفا 36.11 نقطة إلى رصيده، صعد بها إلى مستوى 10,267.17 نقطة.
وتراجعت قيم التداول عند الإغلاق إلى 8.6 مليارات ريال من خلال 359.5 مليون سهم، مقابل نحو 8.9 مليارات ريال من خلال 309.56 مليون سهم
وجاء إغلاق 14 قطاعا باللون الأخضر بصدارة القطاع العقاري الذي صعد 1.92%، وارتفع قطاع البنوك 0.52%، وسجل قطاع المواد الأساسية أقل المكاسب بارتفاع هامشي نسبته 0.01%.
وشهدت بقية القطاعات أداء سلبيا، وتصدر قطاع الأدوية الخسائر بتراجع 0.91%، وبلغت خسائر قطاعي الاتصالات والطاقة 0.3% و0.16% على التوالي.
وشملت المكاسب 120 سهما، تصدرها "دار الأركان" بارتفاع 5.17%، واقتصر اللون الأحمر على 65 سهما بصدارة سهم "صادرات" الذي هبط 3.25%.
وسيطر سهم "دار الأكان" على نشاط الأسهم على كافة المستويات، بكمية تداول بلغت 109.2 مليون سهم، بلغت قيمتها 1.11 مليار ريال.
وعلى مستوى السوق الموازي، أغلق مؤشر (نمو حد أعلى) متراجعا 0.19%، بخسائر بلغت 46.54 نقطة، هبط بها إلى مستوى 24,701.66 نقطة.
وتصدر سهم "سمو" الخسائر بتراجع نسبته 1.71%، وأغلق سهم الوطنية للبناء والتسويق وحيدا باللون الأخضر بارتفاع 1.47%.
أما في جلسة اليوم
سجل المؤشر العام لسوق الأسهم السعودية ارتفاعاً ملحوظاً خلال تعاملات اليوم الأربعاء إستطاع خلالها أن يقفز لأعلى مستوياته في أكثر من 6 سنوات ونصف متجاوزاً مستويات الـ 10300 نقطة.
حيث ارتفع المؤشر العام للسوق "تاسي" بنسبة 0.47% إلى مستويات الـ10318 نقطة وهو أعلى مستوى يلامسه المؤشر منذ أكتوبر 2014 ليربح نحو 52.76 نقطة الى قيمته مواصلاً سلسلة من الارتفاعات دامت لـ5 جلسات على التوالي.
ولامس المؤشر العام لسوق الأسهم السعودية مستويات الـ10 آلاف نقطة في جلسة 7 أبريل لأول مرة منذ أكثر من 6 سنوات.
وجرى التداول على أكثر من 3.5 مليار ريال من خلال تداولات بنحو 136.62 مليون سهم موزعين على 118.75 ألف صفقة.
وارتفع حتى تلك اللحظات أداء 82 سهما تصدرهم بترورابغ بنسبة 9.99%، فيما تراجع أداء 106 سهماً على رأسهم سهم "أنابيب" بنسبة 4.25%.
وتصدر حركة التداولات على كافة المستويات سهم "دار الأركان" من خلال تداولات بنحو 36.215 مليون سهم وبقيمة 373.714 مليون ريال.
وأغلق المؤشر العام للسوق "تاسي" جلسة أمس الثلاثاء، مرتفعا بنسبة 0.35%، مضيفا 36.11 نقطة إلى رصيده، صعد بها إلى مستوى 10,267.17 نقطة، ليسجل ارتفاعه الرابع على التوالي، بدعم مباشر من قطاع البنوك القيادي، وسط تراجع قطاعي الطاقة والاتصالات.
وفي دولة الكويت
قفزت السيولة المتدفقة للبورصة الكويتية أمس بنسبة 53.3% ببلوغها 76.1 مليون دينار مقارنة مع 49.6 مليون دينار اول من امس، وذلك على وقع الإقبال اللافت على سهم أجيليتي الذي استحوذ بمفرده امس على 23% من إجمالي السيولة.
وجاء هذا الإقبال على السهم اللوجيستي على وقع إعلان الشركة توقيع اتفاقية صفقة بيع بين «أجيليتي» وشركة «دي إس في بانالبينا» ومقرها الدنمارك، حيث أشارت «أجيليتي» في بيان للبورصة الكويتية امس، إن الصفقة تم بموجبها بيع الشركة كامل نشاطها في الخدمات اللوجستية العالمية المتكاملة (GIL) إلى شركة «دي أس في» بقيمة تقدر بـ 4.2 مليارات دولار بما يعادل 1.3 مليار دينار.
وحظيت أجيليتي بكميات تداول لامست 21 مليون سهم من خلال 1295 صفقة بقيمة إجمالية 17.7 مليون دينار وارتفع السهم بنسبة قريبة من 10% ليصل إلى 850 فلسا، وعلى إثر هذا النشاط لسهم أجيليتي ارتفعت الأسهم المرتبطة به في جلسة امس أيضا بشكل لافت في مقدمتها سهم الوطنية العقارية التي تمتلك 22.3% في «اجيليتي»، حيث استحوذ على 5.8 ملايين دينار من سيولة امس تشكل 7.6% من الإجمالي.
وحققت بورصة الكويت مكاسب لافتة بنهاية جلسة تعاملات امس على كافة المستويات وخاصة القيمة السوقية التي ارتفعت بنحو 172 مليون دينار بنسبة ارتفاع 0.5% لتصل إلى 35.375 مليار دينار من 35.203 مليار دينار أول من أمس.
كما ارتفعت أحجام التداول بنسبة 37% بكميات تداول 492 مليون سهم مقارنة مع 360 مليون سهم اول من امس، وتصدر سهم «وطنية» نشاط الكميات بتداول 45.5 مليون سهم مرتفعا بنحو 15.3%.
وسجلت مؤشرات 8 قطاعات ارتفاعا امس تصدرها قطاع التكنولوجيا بنمو نسبته 7.1%، بينما تراجعت 5 قطاعات أخرى تصدرها «المواد الأساسية» بانخفاض 0.94%.
وحققت مؤشرات السوق ارتفاعا جماعيا امس بنسبة 0.29% لمؤشر السوق الأول الذي ارتفعت 19.3 نقطة ليصل إلى 6601 نقطة، كما ارتفع مؤشر السوق الرئيسي بنسبة 1.01% بإضافة 54.2 نقطة ليصل إلى 5045 نقطة، وارتفع مؤشر السوق العام بنسبة 0.49% محققا 29.4 نقطة ليصل إلى 6047 نقطة.
وتحظى البورصة الكويتية بنشاط إيجابي في المجمل خلال تعاملات شهر رمضان وسط ترقب نتائج الربع الأول الذي من المنتظر ان تكون إيجابية، وجاءت صفقة أجيليتي امس لتشيع جوا من التفاؤل عزز النشاط الإيجابي الذي تنعم به البورصة في الوقت الراهن.
والبداية من الإمارات العربية المتحدة
تراجعت أسواق المال الإماراتية خلال التعاملات الصباحية لجلسة اليوم الأربعاء بضغط من الأسهم الكبرى بسوقي دبي وأبو ظبي الماليين.
حيث تراجع سوق دبي المالي إلى مستوى 2610.48 نقطة، بنسبة 0.74 بالمائة.
وجرت تعاملات بنحو 6.96 مليون سهم، بقيمة 9.79 مليون درهم، في تلك اللحظات من الجلسة.
وتراجع سهم الاتحاد العقارية 0.37 بالمائة، ودبي الإسلامي 0.44 بالمائة، فيما ارتفع سهم إعمار 0.26 بالمائة.
كما هبط مؤشر سوق أبوظبي للأوراق المالية بنحو 0.19 بالمائة بالغاً مستوى 6108.82 نقطة.
ونفذ المستثمرون تداولات بحجم 50.36 مليون سهم، وقيمة 410.21 مليون درهم.
وكانت أبرز الأسهم الهابطة صباحاً سهم الجرافات البحرية 0.98 بالمائة، والدار العقارية 0.56 بالمائة، ودانة غاز 0.49 بالمائة.
كما تراجع سهم أبو ظبي الأول 0.55 بالمائة، والعالمية القابضة 0.05 بالمائة.
وفي المملكة العربية السعودية
بعد ان واصل سوق الأسهم السعودية "تداول"، ارتفاعه بنهاية جلسة الاثنين، ليسجل ارتفاعه الرابع على التوالي، بدعم مباشر من قطاع البنوك القيادي، وسط تراجع قطاعي الطاقة والاتصالات.
حيث أغلق المؤشر العام للسوق "تاسي" مرتفعا 0.35%، مضيفا 36.11 نقطة إلى رصيده، صعد بها إلى مستوى 10,267.17 نقطة.
وتراجعت قيم التداول عند الإغلاق إلى 8.6 مليارات ريال من خلال 359.5 مليون سهم، مقابل نحو 8.9 مليارات ريال من خلال 309.56 مليون سهم
وجاء إغلاق 14 قطاعا باللون الأخضر بصدارة القطاع العقاري الذي صعد 1.92%، وارتفع قطاع البنوك 0.52%، وسجل قطاع المواد الأساسية أقل المكاسب بارتفاع هامشي نسبته 0.01%.
وشهدت بقية القطاعات أداء سلبيا، وتصدر قطاع الأدوية الخسائر بتراجع 0.91%، وبلغت خسائر قطاعي الاتصالات والطاقة 0.3% و0.16% على التوالي.
وشملت المكاسب 120 سهما، تصدرها "دار الأركان" بارتفاع 5.17%، واقتصر اللون الأحمر على 65 سهما بصدارة سهم "صادرات" الذي هبط 3.25%.
وسيطر سهم "دار الأكان" على نشاط الأسهم على كافة المستويات، بكمية تداول بلغت 109.2 مليون سهم، بلغت قيمتها 1.11 مليار ريال.
وعلى مستوى السوق الموازي، أغلق مؤشر (نمو حد أعلى) متراجعا 0.19%، بخسائر بلغت 46.54 نقطة، هبط بها إلى مستوى 24,701.66 نقطة.
وتصدر سهم "سمو" الخسائر بتراجع نسبته 1.71%، وأغلق سهم الوطنية للبناء والتسويق وحيدا باللون الأخضر بارتفاع 1.47%.
أما في جلسة اليوم
سجل المؤشر العام لسوق الأسهم السعودية ارتفاعاً ملحوظاً خلال تعاملات اليوم الأربعاء إستطاع خلالها أن يقفز لأعلى مستوياته في أكثر من 6 سنوات ونصف متجاوزاً مستويات الـ 10300 نقطة.
حيث ارتفع المؤشر العام للسوق "تاسي" بنسبة 0.47% إلى مستويات الـ10318 نقطة وهو أعلى مستوى يلامسه المؤشر منذ أكتوبر 2014 ليربح نحو 52.76 نقطة الى قيمته مواصلاً سلسلة من الارتفاعات دامت لـ5 جلسات على التوالي.
ولامس المؤشر العام لسوق الأسهم السعودية مستويات الـ10 آلاف نقطة في جلسة 7 أبريل لأول مرة منذ أكثر من 6 سنوات.
وجرى التداول على أكثر من 3.5 مليار ريال من خلال تداولات بنحو 136.62 مليون سهم موزعين على 118.75 ألف صفقة.
وارتفع حتى تلك اللحظات أداء 82 سهما تصدرهم بترورابغ بنسبة 9.99%، فيما تراجع أداء 106 سهماً على رأسهم سهم "أنابيب" بنسبة 4.25%.
وتصدر حركة التداولات على كافة المستويات سهم "دار الأركان" من خلال تداولات بنحو 36.215 مليون سهم وبقيمة 373.714 مليون ريال.
وأغلق المؤشر العام للسوق "تاسي" جلسة أمس الثلاثاء، مرتفعا بنسبة 0.35%، مضيفا 36.11 نقطة إلى رصيده، صعد بها إلى مستوى 10,267.17 نقطة، ليسجل ارتفاعه الرابع على التوالي، بدعم مباشر من قطاع البنوك القيادي، وسط تراجع قطاعي الطاقة والاتصالات.
وفي دولة الكويت
قفزت السيولة المتدفقة للبورصة الكويتية أمس بنسبة 53.3% ببلوغها 76.1 مليون دينار مقارنة مع 49.6 مليون دينار اول من امس، وذلك على وقع الإقبال اللافت على سهم أجيليتي الذي استحوذ بمفرده امس على 23% من إجمالي السيولة.
وجاء هذا الإقبال على السهم اللوجيستي على وقع إعلان الشركة توقيع اتفاقية صفقة بيع بين «أجيليتي» وشركة «دي إس في بانالبينا» ومقرها الدنمارك، حيث أشارت «أجيليتي» في بيان للبورصة الكويتية امس، إن الصفقة تم بموجبها بيع الشركة كامل نشاطها في الخدمات اللوجستية العالمية المتكاملة (GIL) إلى شركة «دي أس في» بقيمة تقدر بـ 4.2 مليارات دولار بما يعادل 1.3 مليار دينار.
وحظيت أجيليتي بكميات تداول لامست 21 مليون سهم من خلال 1295 صفقة بقيمة إجمالية 17.7 مليون دينار وارتفع السهم بنسبة قريبة من 10% ليصل إلى 850 فلسا، وعلى إثر هذا النشاط لسهم أجيليتي ارتفعت الأسهم المرتبطة به في جلسة امس أيضا بشكل لافت في مقدمتها سهم الوطنية العقارية التي تمتلك 22.3% في «اجيليتي»، حيث استحوذ على 5.8 ملايين دينار من سيولة امس تشكل 7.6% من الإجمالي.
وحققت بورصة الكويت مكاسب لافتة بنهاية جلسة تعاملات امس على كافة المستويات وخاصة القيمة السوقية التي ارتفعت بنحو 172 مليون دينار بنسبة ارتفاع 0.5% لتصل إلى 35.375 مليار دينار من 35.203 مليار دينار أول من أمس.
كما ارتفعت أحجام التداول بنسبة 37% بكميات تداول 492 مليون سهم مقارنة مع 360 مليون سهم اول من امس، وتصدر سهم «وطنية» نشاط الكميات بتداول 45.5 مليون سهم مرتفعا بنحو 15.3%.
وسجلت مؤشرات 8 قطاعات ارتفاعا امس تصدرها قطاع التكنولوجيا بنمو نسبته 7.1%، بينما تراجعت 5 قطاعات أخرى تصدرها «المواد الأساسية» بانخفاض 0.94%.
وحققت مؤشرات السوق ارتفاعا جماعيا امس بنسبة 0.29% لمؤشر السوق الأول الذي ارتفعت 19.3 نقطة ليصل إلى 6601 نقطة، كما ارتفع مؤشر السوق الرئيسي بنسبة 1.01% بإضافة 54.2 نقطة ليصل إلى 5045 نقطة، وارتفع مؤشر السوق العام بنسبة 0.49% محققا 29.4 نقطة ليصل إلى 6047 نقطة.
وتحظى البورصة الكويتية بنشاط إيجابي في المجمل خلال تعاملات شهر رمضان وسط ترقب نتائج الربع الأول الذي من المنتظر ان تكون إيجابية، وجاءت صفقة أجيليتي امس لتشيع جوا من التفاؤل عزز النشاط الإيجابي الذي تنعم به البورصة في الوقت الراهن.