محتجون على العزل العام يكسرون القيود بمسيرة وسط لندن
شارك آلاف المتظاهرين وسط لندن يوم السبت في مسيرة احتجاج على قيود العزل العام وحظر التجمعات لمواجهة جائحة كوفيد-19.
ويرى المشاركون في مسيرة "اتحدوا من أجل الحرية" أن قيود كوفيد-19 لا ضرورة لها وأنها انتهاك لحقوق الإنسان، كما يعارضون التطعيم وارتداء الكمامات وبطاقات التلقيح المعروفة بجوازات السفر الصحية.
وقالت وسائل الإعلام إن عدد المشاركين في المسيرة بلغ عشرة آلاف شخص، لكن شرطة المدينة لم تعلن عن أي حصيلة للمشاركين.
المحتجون
وردد المحتجون هتافات بينها "الحرية" و"اخلع كمامتك" ورفع البعض منهم لافتات كتبت عليها عبارات منها "لا لجوازات سفر اللقاحات" و"العزل يقتل.
يذكر أن أفادت صحيفة "ديلي اكسبريس" البريطانية، أن شجارًا عنيفا وقع صباح اليوم في أحد المتاجر البريطانية في مقاطعة هاكني ، مما أدي إلي إصابة شخص بطلق ناري وطعن الأخر وتسبب حالة من الذعر بين المواطنين داخل المتجر.
حادث إطلاق نار
وبحسب الصحيفة البريطانية، تم نقل الشابين البالغين من العمر 19 عامًاـ إلى المستشفى، ولا يعتقد أن إصابتهما تهدد حياتهما.
وفرضت الشرطة البريطانية، طوقًا أمنيا حول مسرح الجريمة والمنطقة المحيطة به من أجل العثور على الجاني الذي لا يزال هاربًا ومجهول الهوية حتى الآن.
وفي فبراير الماضي أعلنت الشرطة البريطانية عن مقتل شخص في العشرينات من عمره وإصابة مراهق في حادث طعن وقع في منطقة كيلبورن بالعاصمة لندن.
وأشارت الشرطة إلى أنه لم يتم القبض على متهمين في هذه المرحلة، مؤكدة أنها تحقق في الحادث.
حوادث طعن
وأعلنت الشرطة، أنها تتعامل مع عدة حوادث عنف وقعت جنوب لندن وتتضمن عملية طعن قاتلة.
وقالت شرطة العاصمة، فيبيان، إنها تلقت 5 بلاغات متتالية خلال الفترة بين الساعة 18:56 و21:12 حول وقوع أحداث عنف في مناطق مختلفة جنوب لندن، مفيدة بإصابة 10 أشخاص ومقتل شخص جراء هجمات بسكين.
وأشارت الشرطة إلى أنها تحقق في ملابسات هذه الحوادث، أوضحت أنه لا توجد معلومات تدفع للاعتقاد بأن هذه القضايا مرتبطة ببعضها.
وفي الشهر ذاته قالت الشرطة البريطانية، إنها تحقق في حوادث عنف بجنوبي العاصمة لندن من بينها حادث طعن قاتل.
وأضافت الشرطة أن 9 أشخاص آخرين أصيبوا، وأنه تم منح رجال الشرطة سلطات إضافية لوقف وتفتيش أي شخص في منطقة كرويدون حتى صباح السبت.
وقالت نيكي أروسميث، كبيرة مفتشي مباحث شرطة العاصمة، في بيان، إنه وقع "عدد من المشاجرات العنيفة البشعة وغير الضرورية، بما في ذلك واحدة أدت بشكل مأساوي إلى خسائر في الأرواح".
وأضافت أنه تم إرسال عناصر إضافية من قوة مكافحة جرائم العنف ومجموعة الدعم الإقليمي لردع ومنع أي أعمال عنف أخرى.
وقالت وسائل إعلام محلية إنه تم استدعاء الشرطة لطريق تشابمان بمنطقة كرويدون للإبلاغ عن حادث طعن، كما تم استدعاؤها بعدها بساعات بعد نقل 4 رجال، جميعهم في العشرينيات من العمر إلى مستشفى في جنوب العاصمة يعانون طعنات وجروح.
وأضافت تلك الوسائل "تم استدعاء الشرطة لطريق دينجول بمنطقة كرويدون للإبلاغ عن حادث طعن".
ويرى المشاركون في مسيرة "اتحدوا من أجل الحرية" أن قيود كوفيد-19 لا ضرورة لها وأنها انتهاك لحقوق الإنسان، كما يعارضون التطعيم وارتداء الكمامات وبطاقات التلقيح المعروفة بجوازات السفر الصحية.
وقالت وسائل الإعلام إن عدد المشاركين في المسيرة بلغ عشرة آلاف شخص، لكن شرطة المدينة لم تعلن عن أي حصيلة للمشاركين.
المحتجون
وردد المحتجون هتافات بينها "الحرية" و"اخلع كمامتك" ورفع البعض منهم لافتات كتبت عليها عبارات منها "لا لجوازات سفر اللقاحات" و"العزل يقتل.
يذكر أن أفادت صحيفة "ديلي اكسبريس" البريطانية، أن شجارًا عنيفا وقع صباح اليوم في أحد المتاجر البريطانية في مقاطعة هاكني ، مما أدي إلي إصابة شخص بطلق ناري وطعن الأخر وتسبب حالة من الذعر بين المواطنين داخل المتجر.
حادث إطلاق نار
وبحسب الصحيفة البريطانية، تم نقل الشابين البالغين من العمر 19 عامًاـ إلى المستشفى، ولا يعتقد أن إصابتهما تهدد حياتهما.
وفرضت الشرطة البريطانية، طوقًا أمنيا حول مسرح الجريمة والمنطقة المحيطة به من أجل العثور على الجاني الذي لا يزال هاربًا ومجهول الهوية حتى الآن.
وفي فبراير الماضي أعلنت الشرطة البريطانية عن مقتل شخص في العشرينات من عمره وإصابة مراهق في حادث طعن وقع في منطقة كيلبورن بالعاصمة لندن.
وأشارت الشرطة إلى أنه لم يتم القبض على متهمين في هذه المرحلة، مؤكدة أنها تحقق في الحادث.
حوادث طعن
وأعلنت الشرطة، أنها تتعامل مع عدة حوادث عنف وقعت جنوب لندن وتتضمن عملية طعن قاتلة.
وقالت شرطة العاصمة، فيبيان، إنها تلقت 5 بلاغات متتالية خلال الفترة بين الساعة 18:56 و21:12 حول وقوع أحداث عنف في مناطق مختلفة جنوب لندن، مفيدة بإصابة 10 أشخاص ومقتل شخص جراء هجمات بسكين.
وأشارت الشرطة إلى أنها تحقق في ملابسات هذه الحوادث، أوضحت أنه لا توجد معلومات تدفع للاعتقاد بأن هذه القضايا مرتبطة ببعضها.
وفي الشهر ذاته قالت الشرطة البريطانية، إنها تحقق في حوادث عنف بجنوبي العاصمة لندن من بينها حادث طعن قاتل.
وأضافت الشرطة أن 9 أشخاص آخرين أصيبوا، وأنه تم منح رجال الشرطة سلطات إضافية لوقف وتفتيش أي شخص في منطقة كرويدون حتى صباح السبت.
وقالت نيكي أروسميث، كبيرة مفتشي مباحث شرطة العاصمة، في بيان، إنه وقع "عدد من المشاجرات العنيفة البشعة وغير الضرورية، بما في ذلك واحدة أدت بشكل مأساوي إلى خسائر في الأرواح".
وأضافت أنه تم إرسال عناصر إضافية من قوة مكافحة جرائم العنف ومجموعة الدعم الإقليمي لردع ومنع أي أعمال عنف أخرى.
وقالت وسائل إعلام محلية إنه تم استدعاء الشرطة لطريق تشابمان بمنطقة كرويدون للإبلاغ عن حادث طعن، كما تم استدعاؤها بعدها بساعات بعد نقل 4 رجال، جميعهم في العشرينيات من العمر إلى مستشفى في جنوب العاصمة يعانون طعنات وجروح.
وأضافت تلك الوسائل "تم استدعاء الشرطة لطريق دينجول بمنطقة كرويدون للإبلاغ عن حادث طعن".