أطعمة قدميها لأبنائك خلال الامتحانات لحمايتهم من الخمول ومدهم بالطاقة
تواجه كل الامهات المصريات هذا الأسبوع ضغطا
إضافيا لضغوط شهر رمضان الكريم، حيث يبدأ جميع الطلاب في مختلف المراحل التعليمية
امتحانات شهر ابريل، بداية من الصف الرابع الابتدائي، وحتى الصف الثاني الثانوي،
مما يتطلب ضرورة تهيئة الجو المناسب للطلاب لتحصيل أكبر قدر من المعلومات في أقل
قدر من الوقت، وبأعلى قدرة على التركيز.
وتحاول كل أم أن تساعد أبنائها على المذاكرة مع الصيام، دون الشعور بالإجهاد أو انسحاب الطاقة.
وتشير دكتورة مروة كمال أخصائية التغذية إلى أن الشعور بالإجهاد والخمول في نهار رمضان، يرجع إلى حالة من انسحاب الطاقة، نتيجة تناول أطعمة تفتقد للطاقة في السحور، والإفطار في اليوم السابق، وهو ما يجعل الكثير من الأمهات في حالة بحث عن أفضل الاطعمة التي يمكنها أن تمد الأبناء بالحيوية والطاقة، لطول مدة ممكنة.
وتستعرض دكتورة مروة في السطور التالية، أهم الأطعمة التي يمكن تناولها في وجبتي الإفطار والسحور، لتمد الجسم بالطاقة في اليوم التالي، للتخلص من حالة الخمول والإجهاد.
بذور قرع العسل
فهي مليئة بالبروتينات والفيتامينات وأحماض أوميجا 3 الدهنية، لذلك فهي توفر الطاقة الفورية وتكافح أعراض التعب، ويمكن وضعها على كوب الزباي الذي تتناوله في وجبة السحور.
عين الجمل
يعد وجبة خفيفة مثالية يمكن أن تعزز الطاقة بالجسم، فهو غني بالبروتين والفيتامينات وأحماض أوميجا 3 الدهنية، التي تساعد في تخفيف أعراض التعب.
ويمكن تناوله بين وجبتي الإفطار والسحور، ووضعه على مختلف الحلويات.
دقيق الشوفان
الشوفان غني بالبروتين والمنغنيز والفوسفور وفيتامين B1، يعزز مستويات الطاقة، كما أنه يحتوي على كمية كبيرة من الألياف والكربوهيدرات التي توفر الطاقة للجسم، ويمثل وجبة مثالية في السحور.
الزبادي
يحتوي على نسبة عالية من البروتين والكربوهيدرات، وبكتيريا البروبيوتيك الموجودة في الزبادي تحارب بنشاط أعراض التعب، كما أنه مصدر جيد لتقوية الطاقة، وهو يحسن صحة الجهاز الهضمي.
البطيخ
سريع في مد الجسم بالطاقة، لأنه غني في محتوى الماء، فيحافظ على الجسم رطبا.
العصائر الطبيعية والفاكهة
يمكنهم تناول العصير الطبيعي، أو الفواكه الطازجة، مع التركيز على تناول كميات كبيرة من المياه، فهي التي تمد الجسم بالأكسجين الذي يجعل اجهزة الجسم تعمل بكفاءة.
التمر
من أفضل الأطعمة الرمضانية التي تمد الجسم بالطاقة، لذلك يجب تناوله أيضا في السحور ليمد الجسم بالطاقة خلال يوم الصيام التالي.
وتحاول كل أم أن تساعد أبنائها على المذاكرة مع الصيام، دون الشعور بالإجهاد أو انسحاب الطاقة.
وتشير دكتورة مروة كمال أخصائية التغذية إلى أن الشعور بالإجهاد والخمول في نهار رمضان، يرجع إلى حالة من انسحاب الطاقة، نتيجة تناول أطعمة تفتقد للطاقة في السحور، والإفطار في اليوم السابق، وهو ما يجعل الكثير من الأمهات في حالة بحث عن أفضل الاطعمة التي يمكنها أن تمد الأبناء بالحيوية والطاقة، لطول مدة ممكنة.
وتستعرض دكتورة مروة في السطور التالية، أهم الأطعمة التي يمكن تناولها في وجبتي الإفطار والسحور، لتمد الجسم بالطاقة في اليوم التالي، للتخلص من حالة الخمول والإجهاد.
بذور قرع العسل
فهي مليئة بالبروتينات والفيتامينات وأحماض أوميجا 3 الدهنية، لذلك فهي توفر الطاقة الفورية وتكافح أعراض التعب، ويمكن وضعها على كوب الزباي الذي تتناوله في وجبة السحور.
عين الجمل
يعد وجبة خفيفة مثالية يمكن أن تعزز الطاقة بالجسم، فهو غني بالبروتين والفيتامينات وأحماض أوميجا 3 الدهنية، التي تساعد في تخفيف أعراض التعب.
ويمكن تناوله بين وجبتي الإفطار والسحور، ووضعه على مختلف الحلويات.
دقيق الشوفان
الشوفان غني بالبروتين والمنغنيز والفوسفور وفيتامين B1، يعزز مستويات الطاقة، كما أنه يحتوي على كمية كبيرة من الألياف والكربوهيدرات التي توفر الطاقة للجسم، ويمثل وجبة مثالية في السحور.
الزبادي
يحتوي على نسبة عالية من البروتين والكربوهيدرات، وبكتيريا البروبيوتيك الموجودة في الزبادي تحارب بنشاط أعراض التعب، كما أنه مصدر جيد لتقوية الطاقة، وهو يحسن صحة الجهاز الهضمي.
البطيخ
سريع في مد الجسم بالطاقة، لأنه غني في محتوى الماء، فيحافظ على الجسم رطبا.
العصائر الطبيعية والفاكهة
يمكنهم تناول العصير الطبيعي، أو الفواكه الطازجة، مع التركيز على تناول كميات كبيرة من المياه، فهي التي تمد الجسم بالأكسجين الذي يجعل اجهزة الجسم تعمل بكفاءة.
التمر
من أفضل الأطعمة الرمضانية التي تمد الجسم بالطاقة، لذلك يجب تناوله أيضا في السحور ليمد الجسم بالطاقة خلال يوم الصيام التالي.