ماذا قال نزلاء السجون المفرج عنهم بالعفو الرئاسى؟ | فيديو
أكد عدد من المفرج عنهم بالعفو الرئاسى أنهم تلقوا رعاية اجتماعية وصحية أثناء قضاء فترة العقوبة وتقديم كافة أوجه الرعاية لهم، موجهين الشكر إلى وزارة الداخلية على جهودهم فى تغير صورة السجون السائدة، وكذلك الرئيس عبد الفتاح السيسي الذى سمح لهم بقضاء شهر رمضان المعظم والعودة إلى أسرهم، مطالبين الرئيس بالاستمرار فى مبادراته الاجتماعية .
وعقد قطاع السجون اللجان لفحص ملفات نزلاء السجون على مستوى الجمهورية لتحديد مستحقى الإفراج و إنتهت أعمال اللجان إلى الإفراج عن 1686 نزيل تنفيذاً لقرار رئيس الجمهورية رقم (155) لسنة (2021) بشأن الإفراج بالعفو عن العقوبة الأصلية أو ما تبقى منها وعن العقوبة التبعية لعدد من المحكوم عليهم الذين إستوفوا شروط العفو بمناسبة شهر رمضان المعظم.
نزلاء السجون
يأتى ذلك إستمراراً لتطبيق وزارة الداخلية لأطر السياسة العقابية بمفهومها الحديث، وتوفير أوجه الرعاية المختلفة لنزلاء السجون، وتفعيل الدور التنفيذى لأساليب الإفراج عن المحكوم عليهم الذين تم تأهيلهم للإنخراط فى المجتمع، وكذا نهج الوزارة بالتوسع فى إجراءات الإفراج عن النزلاء.
من جانبه اكد اللواء طارق مرزوق مساعد وزير الداخلية لقطاع السجون، أنهم يواجهون حملة تشوية متعمدة لرسم صورة مغايرة عن السجون، مؤكدًا أن ما يتردد بالخارج بشأن الآلية التي يدار بها قطاع السجون محض كذب وافتراء.
وأشار "مرزوق" في تصريحات له الدور الفعال الذي تقوم به السجون للمواءمة ما بين القانون والسياسة العقابية بمفهومها الحديث، لافتًا إلى الدور البارز الذي يلعبه قطاع السجون لتأهيل المساجين.
وأكد " مرزوق " : لدينا مسؤولية في غاية الخطورة لإعادة تأهيل وإصلاح من خرج عن القانون بالصورة التي تجعله عضوًا فاعلًا في المجتمع.
وتابع "مرزوق" أن الجميع يسعى جاهدًا إلى تقديم أوجه الرعاية الاجتماعية والصحية للسجون من منطلق دور كل فرد وضابط في وزارة الداخلية لتطبيق القانون بشكل إنساني موضحا بان قطاع السجون يحرص على استضافة جميع وسائل الإعلام الأجنبية والمحلية والمنظمات الحقوقية لعرض كافة الحقائق بموضوعية.
وعقد قطاع السجون اللجان لفحص ملفات نزلاء السجون على مستوى الجمهورية لتحديد مستحقى الإفراج و إنتهت أعمال اللجان إلى الإفراج عن 1686 نزيل تنفيذاً لقرار رئيس الجمهورية رقم (155) لسنة (2021) بشأن الإفراج بالعفو عن العقوبة الأصلية أو ما تبقى منها وعن العقوبة التبعية لعدد من المحكوم عليهم الذين إستوفوا شروط العفو بمناسبة شهر رمضان المعظم.
نزلاء السجون
يأتى ذلك إستمراراً لتطبيق وزارة الداخلية لأطر السياسة العقابية بمفهومها الحديث، وتوفير أوجه الرعاية المختلفة لنزلاء السجون، وتفعيل الدور التنفيذى لأساليب الإفراج عن المحكوم عليهم الذين تم تأهيلهم للإنخراط فى المجتمع، وكذا نهج الوزارة بالتوسع فى إجراءات الإفراج عن النزلاء.
من جانبه اكد اللواء طارق مرزوق مساعد وزير الداخلية لقطاع السجون، أنهم يواجهون حملة تشوية متعمدة لرسم صورة مغايرة عن السجون، مؤكدًا أن ما يتردد بالخارج بشأن الآلية التي يدار بها قطاع السجون محض كذب وافتراء.
وأشار "مرزوق" في تصريحات له الدور الفعال الذي تقوم به السجون للمواءمة ما بين القانون والسياسة العقابية بمفهومها الحديث، لافتًا إلى الدور البارز الذي يلعبه قطاع السجون لتأهيل المساجين.
وأكد " مرزوق " : لدينا مسؤولية في غاية الخطورة لإعادة تأهيل وإصلاح من خرج عن القانون بالصورة التي تجعله عضوًا فاعلًا في المجتمع.
وتابع "مرزوق" أن الجميع يسعى جاهدًا إلى تقديم أوجه الرعاية الاجتماعية والصحية للسجون من منطلق دور كل فرد وضابط في وزارة الداخلية لتطبيق القانون بشكل إنساني موضحا بان قطاع السجون يحرص على استضافة جميع وسائل الإعلام الأجنبية والمحلية والمنظمات الحقوقية لعرض كافة الحقائق بموضوعية.