توقعات بإعلان هام بشأن الاتفاق النووي الإيراني خلال الأيام المقبلة
ذكرت قناة "العربية"، أن بعض الأطراف يتوقعون إعلانا بشأن النووي الإيراني في الأيام المقبلة.
وأشارت إلى أن هناك لقاءات غير رسمية في فيينا بين أطراف الاتفاق النووي.
يذكر أن قالت وكالة الطاقة الذرية، إنها تحققت من أن إيران بدأت إنتاج يورانيوم مخصب حتى درجة نقاء 60%.
وأوضحت الوكالة أنه وفقا لإيران، فإن مستوى التخصيب بلغ 55.3%، وقد أخذت الوكالة عينة للتحقق من ذلك.
يذكر أن أعلن رئيس البرلمان الإيراني، محمد باقر قاليباف، أن علماء إيرانيون تمكنوا من الحصول على كمية "يورانيوم مخصب" بنسبة 60%.
ونشر رئيس البرلمان الإيراني، تغريدة على صفحته الرسمية في موقع "تويتر" كتب فيها: "أنا فخور بأن أعلن أنه تمكن علماء إيرانيون شباب وأتقياء من الحصول على منتج يورانيوم مخصب بنسبة 60٪".
وأضاف قاليباف في التغريدة: "مبروك لشعب إيران الإسلامية الشجاع على هذا النجاح، إرادة الشعب الإيراني تصنع المعجزات وستحبط أي مؤامرة".
تخصيب اليورانيوم
وقال رئيس منظمة الطاقة الذرية الإيرانية علي أكبر صالحي، إن طهران بدأت تخصيب اليورانيوم بنسبة 60 % في موقعها في منشأة نطنز بعد أيام من انفجار في الموقع.
وكان الرئيس الإيراني حسن روحاني، قال أمس الخميس: "سنوقف تخصيب اليورانيوم بنسبة عشرين و60% في حال رفع العقوبات عن إيران"، مضيفا أنه في حال عودة واشنطن إلى الاتفاق النووي لن تكون نسبة التخصيب في إيران أعلى من 3.67% .
قنبلة نووية
وزعم المحلل الإسرائيلي رون بن يشاى أن إسرائيل منعت إيران من الاقتراب من قنبلة نووية تشبه شدتها القنبلة التي ألقيت على هيروشيما وذلك من خلال استهداف منشأة نطنز النووية الإيرانية.
الاستخبارات الأمريكية
وأشار بن يشار في تقرير نشر في صحيفة "يديعوت أحرونوت" العبرية إلى أن تقرير الاستخبارات الأمريكية يتجاهل الاختراقات التكنولوجية التي يمكن أن تدفع إيران إلى الوصول لأسلحة نووية.
وأوضح أنه في الجزء الإيراني من تقرير المخابرات الأمريكية الذي نشر في الأيام الأخيرة نقطتان حاسمتان أولا: أن إيران في الوقت الحالي لا تطور أسلحتها النووية ، ولكنها تركز على تطوير وصقل قدراتها لإنتاج كميات كبيرة من المواد الانشطارية بسرعة ، والتي يمكن أن يصنع منها الرأس الحربي النووي، ولكن يمكن أيضًا استخدامها لأغراض مدنية مثل الوقود والكهرباء والمستحضرات الطبية.
ثانيًا: يتجاهل التقرير - على ما يبدو عن قصد - الاعتبارات السياسية وحتى لا يزيد من تعقيد مفاوضات إدارة بايدن غير المباشرة مع إيران بشأن العودة إلى الاتفاق النووي الأصلي - من حقيقة أن إيران تمكنت من تحقيق اختراقات تكنولوجية مهمة في تخصيب اليورانيوم في العام الماضي.
وأشارت إلى أن هناك لقاءات غير رسمية في فيينا بين أطراف الاتفاق النووي.
يذكر أن قالت وكالة الطاقة الذرية، إنها تحققت من أن إيران بدأت إنتاج يورانيوم مخصب حتى درجة نقاء 60%.
وأوضحت الوكالة أنه وفقا لإيران، فإن مستوى التخصيب بلغ 55.3%، وقد أخذت الوكالة عينة للتحقق من ذلك.
يذكر أن أعلن رئيس البرلمان الإيراني، محمد باقر قاليباف، أن علماء إيرانيون تمكنوا من الحصول على كمية "يورانيوم مخصب" بنسبة 60%.
ونشر رئيس البرلمان الإيراني، تغريدة على صفحته الرسمية في موقع "تويتر" كتب فيها: "أنا فخور بأن أعلن أنه تمكن علماء إيرانيون شباب وأتقياء من الحصول على منتج يورانيوم مخصب بنسبة 60٪".
وأضاف قاليباف في التغريدة: "مبروك لشعب إيران الإسلامية الشجاع على هذا النجاح، إرادة الشعب الإيراني تصنع المعجزات وستحبط أي مؤامرة".
تخصيب اليورانيوم
وقال رئيس منظمة الطاقة الذرية الإيرانية علي أكبر صالحي، إن طهران بدأت تخصيب اليورانيوم بنسبة 60 % في موقعها في منشأة نطنز بعد أيام من انفجار في الموقع.
وكان الرئيس الإيراني حسن روحاني، قال أمس الخميس: "سنوقف تخصيب اليورانيوم بنسبة عشرين و60% في حال رفع العقوبات عن إيران"، مضيفا أنه في حال عودة واشنطن إلى الاتفاق النووي لن تكون نسبة التخصيب في إيران أعلى من 3.67% .
قنبلة نووية
وزعم المحلل الإسرائيلي رون بن يشاى أن إسرائيل منعت إيران من الاقتراب من قنبلة نووية تشبه شدتها القنبلة التي ألقيت على هيروشيما وذلك من خلال استهداف منشأة نطنز النووية الإيرانية.
الاستخبارات الأمريكية
وأشار بن يشار في تقرير نشر في صحيفة "يديعوت أحرونوت" العبرية إلى أن تقرير الاستخبارات الأمريكية يتجاهل الاختراقات التكنولوجية التي يمكن أن تدفع إيران إلى الوصول لأسلحة نووية.
وأوضح أنه في الجزء الإيراني من تقرير المخابرات الأمريكية الذي نشر في الأيام الأخيرة نقطتان حاسمتان أولا: أن إيران في الوقت الحالي لا تطور أسلحتها النووية ، ولكنها تركز على تطوير وصقل قدراتها لإنتاج كميات كبيرة من المواد الانشطارية بسرعة ، والتي يمكن أن يصنع منها الرأس الحربي النووي، ولكن يمكن أيضًا استخدامها لأغراض مدنية مثل الوقود والكهرباء والمستحضرات الطبية.
ثانيًا: يتجاهل التقرير - على ما يبدو عن قصد - الاعتبارات السياسية وحتى لا يزيد من تعقيد مفاوضات إدارة بايدن غير المباشرة مع إيران بشأن العودة إلى الاتفاق النووي الأصلي - من حقيقة أن إيران تمكنت من تحقيق اختراقات تكنولوجية مهمة في تخصيب اليورانيوم في العام الماضي.