إسرائيل توقع أكبر صفقة دفاعية مع اليونان
كشفت إسرائيل، اليوم الأحد، أنها وقعت مع اليونان صفقة دفاعية، هي الأكبر من نوعها بين البلدين.
تل أبيب
وفي توضيحها لتفاصيل الصفقة ذكرت وزارة الدفاع الإسرائيلية أن شركة إلبيت سيستمز في تل أبيب ستقوم بتشغيل مركز تدريب لـ القوات الجوية اليونانية.
اليونان
من جانبها ذكرت شركة إلبيت أنها ستزود اليونان في إطار الصفقة بطائرات تدريب جديدة من طراز إم-346.
كما ستتولى الشركة الإسرائيلية ذاتها صيانة أسطول التدريب الكامل للقوات الجوية اليونانية؛ الذي يضم عشرات الطائرات من طراز إم-346 وتي-6، وذلك لمدة 20 عاما تقريبا.
وكانت السلطات الإسرائيلية، منعت دخول أهالي الضفة الغربية المحتلة، إلى مدينة القدس، لأداء الصلاة في الأقصى، واشترطت قوات الأمن الإسرائيلية، حصول الراغبين بالصلاة في المسجد، على اللقاح المضاد لفيروس كورونا، وهو ما حرم الآلاف من الوصول للمسجد الأقصى.
وبحسب وزارة الصحة الفلسطينية، لا تتوفر كميات كافية من اللقاحات في الضفة الغربية، حيث يقتصر التطعيم على أصحاب الأمراض المزمنة، ومن هم فوق سن الستين.
الحواجز العسكرية
وشهدت الحواجز العسكرية في الضفة الغربية المحتلة، المؤدية إلى المدينة المقدسة، حركة نشطة من الفلسطينيين، غير أن السلطات الإسرائيلية سمحت بدخول عدد محدود.
وفي محيط حاجز قلنديا، وقعت مشادات بين الفلسطينيين وقوات الأمن الإسرائيلية، حيث منعت الأخيرة المئات من الدخول، لعدم حصولهم على اللقاح المضاد لفيروس كورونا.
أما في قطاع غزة، فلم تسمح السلطات الإسرائيلية لسكان القطاع بالتوجه للصلاة في المسجد الأقصى.
يذكر أن إسرائيل أعلنت عدم إلزام المواطنين بارتداء الكمامات في المناطق المفتوحة بدءا من اليوم الأحد، في مؤشر جديد على التعافي من فيروس كورونا.
تل أبيب
وفي توضيحها لتفاصيل الصفقة ذكرت وزارة الدفاع الإسرائيلية أن شركة إلبيت سيستمز في تل أبيب ستقوم بتشغيل مركز تدريب لـ القوات الجوية اليونانية.
اليونان
من جانبها ذكرت شركة إلبيت أنها ستزود اليونان في إطار الصفقة بطائرات تدريب جديدة من طراز إم-346.
كما ستتولى الشركة الإسرائيلية ذاتها صيانة أسطول التدريب الكامل للقوات الجوية اليونانية؛ الذي يضم عشرات الطائرات من طراز إم-346 وتي-6، وذلك لمدة 20 عاما تقريبا.
وكانت السلطات الإسرائيلية، منعت دخول أهالي الضفة الغربية المحتلة، إلى مدينة القدس، لأداء الصلاة في الأقصى، واشترطت قوات الأمن الإسرائيلية، حصول الراغبين بالصلاة في المسجد، على اللقاح المضاد لفيروس كورونا، وهو ما حرم الآلاف من الوصول للمسجد الأقصى.
وبحسب وزارة الصحة الفلسطينية، لا تتوفر كميات كافية من اللقاحات في الضفة الغربية، حيث يقتصر التطعيم على أصحاب الأمراض المزمنة، ومن هم فوق سن الستين.
الحواجز العسكرية
وشهدت الحواجز العسكرية في الضفة الغربية المحتلة، المؤدية إلى المدينة المقدسة، حركة نشطة من الفلسطينيين، غير أن السلطات الإسرائيلية سمحت بدخول عدد محدود.
وفي محيط حاجز قلنديا، وقعت مشادات بين الفلسطينيين وقوات الأمن الإسرائيلية، حيث منعت الأخيرة المئات من الدخول، لعدم حصولهم على اللقاح المضاد لفيروس كورونا.
أما في قطاع غزة، فلم تسمح السلطات الإسرائيلية لسكان القطاع بالتوجه للصلاة في المسجد الأقصى.
يذكر أن إسرائيل أعلنت عدم إلزام المواطنين بارتداء الكمامات في المناطق المفتوحة بدءا من اليوم الأحد، في مؤشر جديد على التعافي من فيروس كورونا.