الوليد بن طلال يمازح ملقحته ضد كورونا: "هاتي كمان" | فيديو
تداول عدد كبير من مستخدمي "تويتر" مقطعًا مصورًا لرجل الأعمال السعودي الأمير الوليد بن طلال وهو يتلقى جرعة لقاح فيروس كورونا، ويظهر خلاله وهو يمازح الممرضة التي أعطته اللقاح.
وفي المقطع المتداول، يظهر الأمير السعودي، وهو يتلقى جرعة لقاح فيروس كورونا، ويقول مخاطبًا الممرضة: "يدك كويسة إنتي، أول مرة واحدة سعودية تعطيني إبرة.. يدك ممتازة".
وعندما انتهت الممرضة، قال الوليد: "أحسن إبرة في العالم.. غير معقول، هالإبرة ولا بلاش"، وتابع: "معقول أعطيتني الإبرة، هاتي واحدة تانية طيب".
لقاح كورونا
ونشرت صاحبة حساب على تويتر تدعى شريفة، وتعرف نفسها بأنها "أخصائية مختبرات طبية مدربة إسعافات أولية"، كتبت عبر حسابها أنها هي من أعطت جرعة اللقاح للأمير الوليد.
وكتبت: "تشرفت بإعطاء صاحب السمو الملكي الأمير الوليد بن طلال جرعته من لقاح كورونا.. جعلها الله له حصنًا وعافية".
ولم ينشر الوليد المقطع على حسابه الرسمي على "تويتر"، والذي يتابعه فيه أكثر من 12 مليون متابع.
تجاوز عدد الوفيات الناجمة عن الإصابة بفيروس كورونا المستجد حول العالم 3 ملايين شخص.
وفيات كورونا
وبحسب موقع "وورلدميتر" المتخصص في الإحصائيات المتعلقة بفيروس كورونا، سجلت الولايات المتحدة الأمريكية أعلى معدل وفيات بـ578 ألفًا و993، ثم البرازيل بـ365 ألفًا و954، فالمكسيك بـ211 ألفًا و213.
وسجلت الهند التي جاءت في المرتبة الرابعة عالميا 174 ألفًا و335 وفاة ثم بريطانيا بـ127 ألفًا و191 وفاة، فإيطاليا بـ115 ألفًا و937 وروسيا بـ104 آلاف و398 ثم فرنسا بـ100 ألف و73 وألمانيا بـ80 ألفًا و141، ثم إسبانيا بـ76 ألفًا و882 وفاة.
وانتشر فيروس كورونا منذ ظهوره في مدينة ووهان الصينية نهاية عام 2019، في أكثر من 200 دولة، متسببا بإصابة أكثر من 140 مليونًا، تعافى منهم 119 مليونًا، وتوفي أكثر من 3 ملايين شخص، فيما يخضع نحو 18 مليون مريض حول العالم للعلاج.
وبين الدول الأكثر تضررًا تسجل جمهورية التشيك أعلى معدل وفيات نسبة إلى عدد السكان بلغ 264 وفاة لكل 100 ألف نسمة، تليها المجر (254) ثم البوسنة (235) ومونتينيجرو (225) وبلغاريا (214).
وسجلت أوروبا بالإجمال حتى ظهر الجمعة 1,016,003 وفيات من بين 47,440,536 إصابة، بينما سجلت أمريكا اللاتينية والكاريبي 852,118 وفاة (26,812,010 إصابات) وأحصت الولايات المتحدة وكندا معا 588,779 وفاة (32,589,214 إصابة).
وسجلت آسيا 292,169 وفاة (20,566,289 إصابة) ومنطقة الشرق الأوسط 120,787 وفاة (7,161,469 إصابة). وسجلت إفريقيا 117,015 وفاة (4,397,613 إصابة) وأحصت أوقيانيا 1020 وفيات (40,992 إصابة).
تقنيات فحص كورونا
ومنذ بدء تفشي الوباء، ازداد عدد اختبارات الكشف بشكل كبير، وتحسنت تقنيات الفحص والتعقب، مما أدى إلى زيادة عدد الإصابات المشخصة.
رغم ذلك، فإن عدد الإصابات المعلن قد لا يعكس إلا جزءًا بسيطًا من الإجمالي الفعلي، مع بقاء نسبة كبيرة من الحالات الأقل خطورة أو التي لا تظهر عليها أعراض، غير مكتشفة.
وفي المقطع المتداول، يظهر الأمير السعودي، وهو يتلقى جرعة لقاح فيروس كورونا، ويقول مخاطبًا الممرضة: "يدك كويسة إنتي، أول مرة واحدة سعودية تعطيني إبرة.. يدك ممتازة".
وعندما انتهت الممرضة، قال الوليد: "أحسن إبرة في العالم.. غير معقول، هالإبرة ولا بلاش"، وتابع: "معقول أعطيتني الإبرة، هاتي واحدة تانية طيب".
مقطع متداول لسمو الأمير الوليد بن طلال وهو يتلقى لقاح فيروس كورونا..— السعودية اليوم (@sauditoday24) April 17, 2021
pic.twitter.com/dutRGpuEEe
لقاح كورونا
ونشرت صاحبة حساب على تويتر تدعى شريفة، وتعرف نفسها بأنها "أخصائية مختبرات طبية مدربة إسعافات أولية"، كتبت عبر حسابها أنها هي من أعطت جرعة اللقاح للأمير الوليد.
وكتبت: "تشرفت بإعطاء صاحب السمو الملكي الأمير الوليد بن طلال جرعته من لقاح كورونا.. جعلها الله له حصنًا وعافية".
ولم ينشر الوليد المقطع على حسابه الرسمي على "تويتر"، والذي يتابعه فيه أكثر من 12 مليون متابع.
تجاوز عدد الوفيات الناجمة عن الإصابة بفيروس كورونا المستجد حول العالم 3 ملايين شخص.
وفيات كورونا
وبحسب موقع "وورلدميتر" المتخصص في الإحصائيات المتعلقة بفيروس كورونا، سجلت الولايات المتحدة الأمريكية أعلى معدل وفيات بـ578 ألفًا و993، ثم البرازيل بـ365 ألفًا و954، فالمكسيك بـ211 ألفًا و213.
وسجلت الهند التي جاءت في المرتبة الرابعة عالميا 174 ألفًا و335 وفاة ثم بريطانيا بـ127 ألفًا و191 وفاة، فإيطاليا بـ115 ألفًا و937 وروسيا بـ104 آلاف و398 ثم فرنسا بـ100 ألف و73 وألمانيا بـ80 ألفًا و141، ثم إسبانيا بـ76 ألفًا و882 وفاة.
وانتشر فيروس كورونا منذ ظهوره في مدينة ووهان الصينية نهاية عام 2019، في أكثر من 200 دولة، متسببا بإصابة أكثر من 140 مليونًا، تعافى منهم 119 مليونًا، وتوفي أكثر من 3 ملايين شخص، فيما يخضع نحو 18 مليون مريض حول العالم للعلاج.
وبين الدول الأكثر تضررًا تسجل جمهورية التشيك أعلى معدل وفيات نسبة إلى عدد السكان بلغ 264 وفاة لكل 100 ألف نسمة، تليها المجر (254) ثم البوسنة (235) ومونتينيجرو (225) وبلغاريا (214).
وسجلت أوروبا بالإجمال حتى ظهر الجمعة 1,016,003 وفيات من بين 47,440,536 إصابة، بينما سجلت أمريكا اللاتينية والكاريبي 852,118 وفاة (26,812,010 إصابات) وأحصت الولايات المتحدة وكندا معا 588,779 وفاة (32,589,214 إصابة).
وسجلت آسيا 292,169 وفاة (20,566,289 إصابة) ومنطقة الشرق الأوسط 120,787 وفاة (7,161,469 إصابة). وسجلت إفريقيا 117,015 وفاة (4,397,613 إصابة) وأحصت أوقيانيا 1020 وفيات (40,992 إصابة).
تقنيات فحص كورونا
ومنذ بدء تفشي الوباء، ازداد عدد اختبارات الكشف بشكل كبير، وتحسنت تقنيات الفحص والتعقب، مما أدى إلى زيادة عدد الإصابات المشخصة.
رغم ذلك، فإن عدد الإصابات المعلن قد لا يعكس إلا جزءًا بسيطًا من الإجمالي الفعلي، مع بقاء نسبة كبيرة من الحالات الأقل خطورة أو التي لا تظهر عليها أعراض، غير مكتشفة.
