بالأرقام.. جائحة كورونا تكلف فرنسا فاتورة اقتصادية باهظة خلال 3 سنوات
أعلنت الحكومة الفرنسية، أمس الثلاثاء، أن جائحة كوفيد-19 ستكلف فرنسا نحو نصف تريليون يورو خلال ثلاث سنوات بسبب زيادة الإنفاق وانخفاض عائدات الضرائب.
وقال وزير العمل والحسابات العامة الفرنسي، اوليفييه دوسوبت، لصحيفة لوفيجارو إن الأزمة الصحية كلفت الدولة نحو 158 مليار يورو عام 2020، وهو رقم من المتوقع أن يرتفع الى 171 مليار عام 2021، قبل ان يعود ليتراجع الى 96 مليار عام 2022.
وهذه الأرقام التي أكدتها وزارة المالية الفرنسية لوكالة فرانس برس تجعل اجمالي الكلفة التقديرية للجائحة 424 مليار يورو (504 مليار دولار) بين عامي 2020 و2022.
وتشمل هذه الكلفة دعم رواتب الأشخاص الذين تم تسريحهم مؤقتاً وصندوق التضامن ومساعدة الشركات التي تكافح من أجل البقاء.
ولجأت فرنسا إلى الاقتراض بشكل كبير خلال ثلاثة إغلاقات عامة على مستوى البلاد لمنع الاقتصاد من الانهيار.
ومن المتوقع أن يصل الدين العام الى 118 % من الناتج المحلي الإجمالي هذا العام وأن يبلغ الميزانية 9 %، وهذان رقمان قياسيان في حقبة ما بعد الحرب.
وقال وزير العمل والحسابات العامة الفرنسي، اوليفييه دوسوبت، لصحيفة لوفيجارو إن الأزمة الصحية كلفت الدولة نحو 158 مليار يورو عام 2020، وهو رقم من المتوقع أن يرتفع الى 171 مليار عام 2021، قبل ان يعود ليتراجع الى 96 مليار عام 2022.
وهذه الأرقام التي أكدتها وزارة المالية الفرنسية لوكالة فرانس برس تجعل اجمالي الكلفة التقديرية للجائحة 424 مليار يورو (504 مليار دولار) بين عامي 2020 و2022.
وتشمل هذه الكلفة دعم رواتب الأشخاص الذين تم تسريحهم مؤقتاً وصندوق التضامن ومساعدة الشركات التي تكافح من أجل البقاء.
ولجأت فرنسا إلى الاقتراض بشكل كبير خلال ثلاثة إغلاقات عامة على مستوى البلاد لمنع الاقتصاد من الانهيار.
ومن المتوقع أن يصل الدين العام الى 118 % من الناتج المحلي الإجمالي هذا العام وأن يبلغ الميزانية 9 %، وهذان رقمان قياسيان في حقبة ما بعد الحرب.