إصابة 6 أطفال بينهم 4 أشقاء في انفجار "جسم غريب" أثناء لعبهم بريف حماة
أصيب ستة أطفال في منطقة مصياف بريف محافظة حماة السورية بانفجار جسم غريب لم تعرف ماهيته، أثناء لعبهم في الشارع.
وذكر مصدر في الهيئة العامة لمستشفى حماة أن أحدا لم يتعرف بعد على ماهية الجسم الذي انفجر، وقال بعض ذوي المصابين إنهم سمعوا صوت انفجار ثم شاهدوا الدخان، وقد انفجر الجسم أثناء لعب الأطفال في الشارع دون أن يتمكن أحد من معرفة ماهيته بدقة.
وأكد المصدر أن أربعة من الجرحى هم أشقاء، وأن أكبرهم فتاة في العاشرة من عمرها، وأنهم جميعا خرجوا من المستشفى دون أن تكون حالتهم بحاجة تدخل جراحي، باستثناء طفل واحد (8 سنوات) تطلبت حالته ذلك، وهو ما زال في المشفى وحالته مستقرة.
وأشار إلى أن الأطفال من قرية الهزانة في منطقة مصياف جنوب غرب حماة.
اليوم الأول في رمضان
وكان مدير المستشفى ماهر يونس كتب في الصفحة الرسمية للهيئة أن "اليوم الأول من رمضان لم يكن سهلا للكادر المناوب في الهيئة، حيث استمر العمل لتقديم كافة الخدمات الإسعافية والمنقذة للحياة حتى بعد وقت الإفطار".
يذكر أن طالبت دمشق الإدارة الأمريكية "بالتعويض عن الأضرار الجسيمة والخسائر الفادحة التي ألحقها العدوان والاحتلال الأمريكي بحق الشعب السوري".
وقالت الخارجية السورية إن سوريا "تحمّل الإدارة الأمريكية عواقب سياساتها الإجرامية بحق الشعب السوري" وأضافت أن "الولايات المتحدة الأمريكية وأدواتها في العالم والمنطقة ضالعين في رعاية حرب إرهابية غير مسبوقة" على سوريا.
واستعرضت الخارجية السورية مواقف الإدارة الأمريكية المتعلقة بسوريا من الاعتراف بضم إسرائيل للجولان السوري المحتل، إلى الأسلوب الجديد المتمثل "بالتدخل الأمريكي المباشر في شمال شرق سوريا من خلال دعم الميليشيات الانفصالية الإرهابية في تلك المنطقة، ناهيك عن قيامها بالتحكم بعناصر داعش الإرهابيين وتكليفهم بمهام إرهابية داخل سوريا وخارجها والتدخل العسكري الأمريكي المباشر في قصف البنى التحتية التي بناها الشعب السوري بجهده وإمكاناته".
النفط السوري
وأضافت الخارجية أن الإدارات الأمريكية "أضافت إلى جرائمها نهب النفط السوري والقمح السوري وتسخيره لخدمة خزائنها وإرهابييها على حساب تجويع الشعب السوري وإفقاره وحرمانه من ثرواته الوطنية في محاولة لاستكمال إجراءاتها اللاإنسانية المتمثلة بقانون قيصر سيء الصيت وضغوطها التي تمارسها على دول العالم بهدف وقف تعاملها الاقتصادي مع سوريا وخنق الشعب السوري في قوته اليومي".
وذكر مصدر في الهيئة العامة لمستشفى حماة أن أحدا لم يتعرف بعد على ماهية الجسم الذي انفجر، وقال بعض ذوي المصابين إنهم سمعوا صوت انفجار ثم شاهدوا الدخان، وقد انفجر الجسم أثناء لعب الأطفال في الشارع دون أن يتمكن أحد من معرفة ماهيته بدقة.
وأكد المصدر أن أربعة من الجرحى هم أشقاء، وأن أكبرهم فتاة في العاشرة من عمرها، وأنهم جميعا خرجوا من المستشفى دون أن تكون حالتهم بحاجة تدخل جراحي، باستثناء طفل واحد (8 سنوات) تطلبت حالته ذلك، وهو ما زال في المشفى وحالته مستقرة.
وأشار إلى أن الأطفال من قرية الهزانة في منطقة مصياف جنوب غرب حماة.
اليوم الأول في رمضان
وكان مدير المستشفى ماهر يونس كتب في الصفحة الرسمية للهيئة أن "اليوم الأول من رمضان لم يكن سهلا للكادر المناوب في الهيئة، حيث استمر العمل لتقديم كافة الخدمات الإسعافية والمنقذة للحياة حتى بعد وقت الإفطار".
يذكر أن طالبت دمشق الإدارة الأمريكية "بالتعويض عن الأضرار الجسيمة والخسائر الفادحة التي ألحقها العدوان والاحتلال الأمريكي بحق الشعب السوري".
وقالت الخارجية السورية إن سوريا "تحمّل الإدارة الأمريكية عواقب سياساتها الإجرامية بحق الشعب السوري" وأضافت أن "الولايات المتحدة الأمريكية وأدواتها في العالم والمنطقة ضالعين في رعاية حرب إرهابية غير مسبوقة" على سوريا.
واستعرضت الخارجية السورية مواقف الإدارة الأمريكية المتعلقة بسوريا من الاعتراف بضم إسرائيل للجولان السوري المحتل، إلى الأسلوب الجديد المتمثل "بالتدخل الأمريكي المباشر في شمال شرق سوريا من خلال دعم الميليشيات الانفصالية الإرهابية في تلك المنطقة، ناهيك عن قيامها بالتحكم بعناصر داعش الإرهابيين وتكليفهم بمهام إرهابية داخل سوريا وخارجها والتدخل العسكري الأمريكي المباشر في قصف البنى التحتية التي بناها الشعب السوري بجهده وإمكاناته".
النفط السوري
وأضافت الخارجية أن الإدارات الأمريكية "أضافت إلى جرائمها نهب النفط السوري والقمح السوري وتسخيره لخدمة خزائنها وإرهابييها على حساب تجويع الشعب السوري وإفقاره وحرمانه من ثرواته الوطنية في محاولة لاستكمال إجراءاتها اللاإنسانية المتمثلة بقانون قيصر سيء الصيت وضغوطها التي تمارسها على دول العالم بهدف وقف تعاملها الاقتصادي مع سوريا وخنق الشعب السوري في قوته اليومي".