الإفراج عن 6426 من نزلاء السجون والسماح بـ 101 ألف زيارة | صور
حرصت وزارة
الداخلية متمثلة فى قطاع السجون، منذ
مطلع عام 2021 الإفراج عن 6 آلاف و426 نزيلا بالعفو
الرئاسى وشرطياً، فى إطار مفهوم الفلسفة العقابية الحديثة وإعلاء قيم حقوق الإنسان
ومراعاة الظروف الإنسانية والاجتماعية.
كما تم نقل 501 نزيل إلى سجون قريبة من مقار اقامة ذويهم، وتلقى 61 الف و 917 اتصال تليفونى من أهلية النزلاء لتحديد مواعيد الزيارات.
وتم إخطار النزلاء بالموعد، بالإضافة إلى تنفيذ 101 ألف و110 زيارة لنزلاء، وتوفير 106 آلاف و696 كتابا بمختلف مكتبات السجون لتنمية المهارات الثقافية للنزلاء.
كما تشارك نحو 2650 نزيلا فى الهوايات المختلفة وتتيج الوزارة كافة المستلزمات اللازمة وتسويق منتجات النزلاء.
وحرصت الوزارة على التطهير المستمر لكافة مراقف السجون لمكافحة انتشار فيروس كورونا المستجد.
وفى مجال الرعاية الصحية حرصت قطاع السجون على اجراء الكشف الطبى على 13 الف و848 نزيلاً وصرف العلاج اللازم لهم ، فضلا عن تطعيم 23 الف و176 نزيل ضد مرض الالتهاب الكبدى الوبائى واجراءا 213 عملية جراحية و28 حالة مناظير .
قطاع السجون
شهد قطاع السجون تطورًا كبيرًا فى كافة أوجه الرعاية الصحية والاجتماعية المقدمة للنزلاء، فضلًا عن رعاية ذويهم خارج السجون وإعفاء أبنائهم من سداد المصروفات المدرسية.
ويضم المبنى الجديد لقطاع السجون غرفة لإدارة الأزمات مزودة بأنظمة اتصالات حديثة ونظام مراقبة بالكاميرات لكافة سجون القطاع بما يكفل إحكام إجراءات التأمين لكافة مرافق ومنشآت قطاع السجون، بالإضافة إلى نظام اتصال مزود بتقنية (الفيديو كونفرانس) والذى يمكن من خلاله عقد الاجتماعات والتواصل بين رئاسة القطاع والقيادات الميدانية، كما يضم المبنى غرفة اتصالات بها كافة وسائل الاتصال السلكى واللاسلكى الحديثة.
ويتم التوسع فى الزيارات الخارجية للمسجونين والاستجابة إلى نقل السجناء إلى مناطق قريبة من ذويهم والسماح بالتمتع بالانتقال لزيارة خارجية والسماح بالمشاركة فى المناسبات الدينية والوطنية للنزلاء مع ذويهم، فضلًا عن زيادة ساعات التريض داخل السجون والإفراج عن السجناء.
مستشفيات السجون
واتخذت وزارة الداخلية كافة التدابير اللازمة الوقائية للحد من انتشار فيروس كورونا المستجد، وفحص كافة العاملين بالقطاع، وتوفير أجهزة مسح حرارى بكافة السجون، وتدعيم السجون بأدوات تعقيم من إنتاج السجون وتوقيع الكشف الطبى على النزلاء الجدد وإجراء الفحص الدوري على الجميع فضلًا عن استحداث منظومة جديدة لتلقي طلبات الزيارة لسجناء ورفع حالة الاستنفار القصوى بكافة مستشفيات السجون.
كما تم نقل 501 نزيل إلى سجون قريبة من مقار اقامة ذويهم، وتلقى 61 الف و 917 اتصال تليفونى من أهلية النزلاء لتحديد مواعيد الزيارات.
وتم إخطار النزلاء بالموعد، بالإضافة إلى تنفيذ 101 ألف و110 زيارة لنزلاء، وتوفير 106 آلاف و696 كتابا بمختلف مكتبات السجون لتنمية المهارات الثقافية للنزلاء.
كما تشارك نحو 2650 نزيلا فى الهوايات المختلفة وتتيج الوزارة كافة المستلزمات اللازمة وتسويق منتجات النزلاء.
وحرصت الوزارة على التطهير المستمر لكافة مراقف السجون لمكافحة انتشار فيروس كورونا المستجد.
وفى مجال الرعاية الصحية حرصت قطاع السجون على اجراء الكشف الطبى على 13 الف و848 نزيلاً وصرف العلاج اللازم لهم ، فضلا عن تطعيم 23 الف و176 نزيل ضد مرض الالتهاب الكبدى الوبائى واجراءا 213 عملية جراحية و28 حالة مناظير .
قطاع السجون
شهد قطاع السجون تطورًا كبيرًا فى كافة أوجه الرعاية الصحية والاجتماعية المقدمة للنزلاء، فضلًا عن رعاية ذويهم خارج السجون وإعفاء أبنائهم من سداد المصروفات المدرسية.
ويضم المبنى الجديد لقطاع السجون غرفة لإدارة الأزمات مزودة بأنظمة اتصالات حديثة ونظام مراقبة بالكاميرات لكافة سجون القطاع بما يكفل إحكام إجراءات التأمين لكافة مرافق ومنشآت قطاع السجون، بالإضافة إلى نظام اتصال مزود بتقنية (الفيديو كونفرانس) والذى يمكن من خلاله عقد الاجتماعات والتواصل بين رئاسة القطاع والقيادات الميدانية، كما يضم المبنى غرفة اتصالات بها كافة وسائل الاتصال السلكى واللاسلكى الحديثة.
ويتم التوسع فى الزيارات الخارجية للمسجونين والاستجابة إلى نقل السجناء إلى مناطق قريبة من ذويهم والسماح بالتمتع بالانتقال لزيارة خارجية والسماح بالمشاركة فى المناسبات الدينية والوطنية للنزلاء مع ذويهم، فضلًا عن زيادة ساعات التريض داخل السجون والإفراج عن السجناء.
مستشفيات السجون
واتخذت وزارة الداخلية كافة التدابير اللازمة الوقائية للحد من انتشار فيروس كورونا المستجد، وفحص كافة العاملين بالقطاع، وتوفير أجهزة مسح حرارى بكافة السجون، وتدعيم السجون بأدوات تعقيم من إنتاج السجون وتوقيع الكشف الطبى على النزلاء الجدد وإجراء الفحص الدوري على الجميع فضلًا عن استحداث منظومة جديدة لتلقي طلبات الزيارة لسجناء ورفع حالة الاستنفار القصوى بكافة مستشفيات السجون.