باستخدام مادة C-4.. إحباط هجوم إرهابي لتفجير مركز بيانات أمازون
أفادت تقارير أمريكية أنه تم إلقاء القبض على
شخص وصف بأنه يميني متطرف خطط وحاول تفجير مركز البيانات الخاصة بشركة
أمازون الأمريكية العملاقة.
وقالت التقارير إن مكتب التحقيقات الفيدرالي ألقى القبض على رجل من تكساس زُعم أنه تآمر لتفجير مركز بيانات أمازون AWS في محاولة لإيقاف نحو 70% من شبكة الإنترنت، وإسقاط السلطة في الولايات المتحدة.
وبحسب التقارير، حاول الرجل الحصول على عبوة ناسفة من عميل سري لمكتب التحقيقات الفيدرالي بقصد تدمير منشأة خدمات أمازون ويب في فرجينيا.
وأعلن بريراك شاه القائم بأعمال المدعي العام الأمريكي للمنطقة الشمالية من تكساس، أن رجلًا من ويتشيتا فولز، زُعم أنه خطط لتفجير مركز بيانات في فرجينيا، اتهم بمحاولة خبيثة لتدمير مبنى بمتفجرات.
وتفاخر المتهم بالمشاركة في الهجوم على مبنى الكابيتول الأمريكي، في 6 يناير، وأراد تفجير مركز بيانات أمازون لأنه يعتقد أنه يقدم خدمات لمكتب التحقيقات الفيدرالي، ووكالة المخابرات المركزية، والوكالات الفيدرالية الأخرى.
ووجهت وزارة العدل إلى الرجل تهمة محاولة تدمير مبنى مركز بيانات أمازون بمتفجرات، وفي حال إدانته، يواجه ما يصل إلى 20 عامًا في السجن الفيدرالي.
ووفقًا لشكوى وزارة العدل، بدأ التحقيق بعد أن نشر الرجل تصريحات في منتدى جماعة الميليشيات عبر الإنترنت MyMilitia.com، وفي أواخر شهر يناير بدأ الرجل باستخدام تطبيق المراسلة المشفر Signal للتواصل مع مصدر سري لمكتب التحقيقات الفيدرالي.
وأخبر المصدر محققي مكتب التحقيقات الفيدرالي أن الرجل قال "إنه يخطط لاستخدام المتفجرات البلاستيكية C-4 لتفجير منشأة مركز بيانات أمازون في فيرجينيا".
وقام المصدر السري لمكتب التحقيقات الفيدرالي بربط الرجل بشخص ادعى أنه مورد متفجرات، وتم القبض عليه بعد تلقيه ما اعتقد أنها متفجرات من العميل لكنها في الواقع أجهزة خاملة.
وقالت التقارير إن مكتب التحقيقات الفيدرالي ألقى القبض على رجل من تكساس زُعم أنه تآمر لتفجير مركز بيانات أمازون AWS في محاولة لإيقاف نحو 70% من شبكة الإنترنت، وإسقاط السلطة في الولايات المتحدة.
وبحسب التقارير، حاول الرجل الحصول على عبوة ناسفة من عميل سري لمكتب التحقيقات الفيدرالي بقصد تدمير منشأة خدمات أمازون ويب في فرجينيا.
وأعلن بريراك شاه القائم بأعمال المدعي العام الأمريكي للمنطقة الشمالية من تكساس، أن رجلًا من ويتشيتا فولز، زُعم أنه خطط لتفجير مركز بيانات في فرجينيا، اتهم بمحاولة خبيثة لتدمير مبنى بمتفجرات.
وتفاخر المتهم بالمشاركة في الهجوم على مبنى الكابيتول الأمريكي، في 6 يناير، وأراد تفجير مركز بيانات أمازون لأنه يعتقد أنه يقدم خدمات لمكتب التحقيقات الفيدرالي، ووكالة المخابرات المركزية، والوكالات الفيدرالية الأخرى.
ووجهت وزارة العدل إلى الرجل تهمة محاولة تدمير مبنى مركز بيانات أمازون بمتفجرات، وفي حال إدانته، يواجه ما يصل إلى 20 عامًا في السجن الفيدرالي.
ووفقًا لشكوى وزارة العدل، بدأ التحقيق بعد أن نشر الرجل تصريحات في منتدى جماعة الميليشيات عبر الإنترنت MyMilitia.com، وفي أواخر شهر يناير بدأ الرجل باستخدام تطبيق المراسلة المشفر Signal للتواصل مع مصدر سري لمكتب التحقيقات الفيدرالي.
وأخبر المصدر محققي مكتب التحقيقات الفيدرالي أن الرجل قال "إنه يخطط لاستخدام المتفجرات البلاستيكية C-4 لتفجير منشأة مركز بيانات أمازون في فيرجينيا".
وقام المصدر السري لمكتب التحقيقات الفيدرالي بربط الرجل بشخص ادعى أنه مورد متفجرات، وتم القبض عليه بعد تلقيه ما اعتقد أنها متفجرات من العميل لكنها في الواقع أجهزة خاملة.