14 مشروعا رئيسيا.. مستجدات مشروع "التجلي الأعظم" تنفيذا لتكليف الرئيس
وجه الرئيس عبد الفتاح السيسي مؤخرا بدقة دراسة كافة تفاصيل مشروع "التجلي الأعظم فوق أرض السلام"، وأن يتم تنفيذه بما يتسق مع الموقع المتفرد للمنطقة وروحانيتها وقدسيتها للإنسانية بأسرها، على أن تراعي الدراسات الإنشائية طبيعة الظروف المناخية والجيولوجية لموقع المشروع.
وأبرز المعلومات عن مشروع "التجلي الأعظم فوق أرض السلام" وجهود تطوير مدينة سانت كاترين:
- متابعة متواصلة من القيادة السياسية لمخطط مشروع "التجلي الأعظم فوق أرض السلام" بالمنطقة المقدسة في سيناء بمحيط جبلي موسى وسانت كاترين، والذي يتضمن 14 مشروعاً رئيسياً.
- مدينة سانت كاترين مدينة سياحية تراثية، تتكامل وتتناغم مع البيئة، وتم تصميم المشروعات المختلفة التى سيتم تنفيذها بالمدينة لتحقق رؤية المدينة والاهتمام بمسارات الدراجات والمشاة، ودعم الغطاء النباتى من أشجار الزيتون وغيرها.
- بدء الإجراءات التنفيذية لـ14 مشروعاً لتطوير موقع "التجلى الأعظم" بمدينة سانت كاترين، حيث إن مشروعات التطوير سوف تحسن البيئة العمرانية بالمدينة، وترفع من مستواها، وتوفر العديد من الفرص الاستثمارية، وفرص العمل المختلفة.
- وزارة الإسكان تتولى تنفيذ مشروع تطوير موقع "التجلي الأعظم" بسانت كاترين، من خلال الجهاز المركزى للتعمير، وبتمويل من هيئة المجتمعات العمرانية الجديدة، وذلك فى إطار تنفيذ تكليفات الرئيس السيسى، بتطوير مدينة سانت كاترين، التى تتمتع بقيمة تاريخية وروحانية كبيرة جدا، وتعد ملتقى للديانات السماوية الثلاث.
- مشروع تطوير موقع "التجلى الأعظم" بسانت كاترين، يهدف إلى إنشاء مزار روحانى على الجبال المحيطة بالوادى المقدس، وذلك فى ضوء المكانة العظيمة التى تتمتع بها مدينة سانت كاترين، حيث تجلى الله سبحانه وتعالى، وهى منطقة فريدة من نوعها على مستوى العالم، وتمثل مقصداً للسياحة الروحانية والجبلية والاستشفائية، لجميع سكان العالم، بجانب توفير جميع الخدمات السياحية والترفيهية للزوار.
- متابعة متواصلة لمكونات المشروع، وإجراء التنسيقات اللازمة على الطبيعة مع جميع الجهات المعنية (المرافق – الكهرباء – الموارد المائية والرى – الآثار – البيئة – الاتصالات) لسرعة تنفيذ مشروع تطوير موقع "التجلى الأعظم" بمدينة سانت كاترين، حيث إنه تم إجراء التنسيقات اللازمة مع وزارة الكهرباء لإمداد المدينة والمشروعات التنموية بالطاقة الكهربائية اللازمة.
- سيتم تنفيذ 14 مشروعاً لتطوير موقع "التجلى الأعظم" بمدينة سانت كاترين، وهى: (تطوير النزل البيئى القائم – إنشاء النزل البيئى الجديد – إنشاء ساحة السلام – إنشاء الفندق الجبلى – إنشاء مركز الزوار الجديد – إنشاء المجمع الإدارى الجديد – تطوير المنطقة السياحية – تطوير مركز البلدة التراثية – تطوير منطقة إسكان البدو – تطوير وادى الدير - إنشاء المنطقة السكنية الجديدة – إنشاء المنطقة السياحية الجديدة – شبكة الطرق والمرافق – الوقاية من أخطار السيول).
- الجهاز المركزى للتعمير التابع لوزارة الإسكان هو من سيتولى تنفيذ المرحلة الأولى بمشروع تطوير موقع "التجلى الأعظم" بسانت كاترين.
- مشروعات التطوير سوف تحسن البيئة العمرانية بالمدينة، وترفع من مستواها، وتوفر العديد من الفرص الاستثمارية، وفرص العمل المختلفة.
- مدينة سانت كاترين تتمتع بقيمة تاريخية وروحانية كبيرة جدا، وتعد ملتقى للديانات السماوية الثلاث، ويهدف مشروع تطوير موقع "التجلى الأعظم" بسانت كاترين إلى إنشاء مزار روحانى على الجبال المحيطة بالوادى المقدس، وذلك فى ضوء المكانة العظيمة التى تتمتع بها مدينة سانت كاترين، حيث تجلى الله سبحانه وتعالى، وهى منطقة فريدة من نوعها على مستوى العالم، وتمثل مقصداً للسياحة الروحانية والجبلية والاستشفائية، لجميع سكان العالم، بجانب توفير جميع الخدمات السياحية والترفيهية للزوار، وربط المدينة مع باقى المنطقة الساحلية الممتدة بين الطور وشرم الشيخ ودهب.
- مشروع تطوير مدينة سانت كاترين يهدف لتنمية المدينة ومحيطها، مع الحفاظ على الطابع البيئي والبصرى للطبيعة البكر، وأن مدينة سانت كاترين تقع فى جنوب سيناء وسط سلسلة جبال، أشهرها جبل موسى، الذى كلم الله سبحانه وتعالى نبيه موسى عليه، أثناء عودته إلى مصر من مدين، وكذا جبل كاترين، وبه دير سانت كاترين الأثري، والذى يُعد أحد أقدم الأديرة على مستوى العالم.
- تتابع القيادة السياسية تطورات التخطيط العمراني لعدد من المشروعات القومية على مستوى الجمهورية، ومنها مشروع "التجلي الأعظم فوق أرض السلام"، في محيط جبلي موسى وسانت كاترين، حيث وجهت بالتنسيق بين كافة أجهزة الدولة المعنية لتعظيم المقومات السياحية العالمية الفريدة التي تتميز بها المنطقة، ولخروج المشروع على نحو يتسق مع تاريخ تلك البقعة المقدسة من أرض مصر.
- مدينة سانت كاترين تقع فى جنوب سيناء وسط سلسلة جبال، أشهرها جبل موسى، الذى كلم الله سبحانه وتعالى نبيه موسى عليه، أثناء عودته إلى مصر من مدين، وكذا جبل كاترين، وبه دير سانت كاترين الأثري، والذى يُعد أحد أقدم الأديرة على مستوى العالم.
- متابعة متواصلة من القيادة السياسية لمشروع "التجلي الأعظم فوق أرض السلام" بالمنطقة المقدسة في سيناء بمحيط جبلي موسى وسانت كاترين، حيث وجهت القيادة السياسية بدراسة كافة جوانب البنية الأساسية للمشروع بالتنسيق مع كافة الجهات الحكومية المعنية، ليكون المشروع بمثابة قيمة مضافة روحانية للإنسانية بأسرها.
- وجه الرئيس مؤخرا بالتنسيق بين كافة أجهزة الدولة المعنية لتعظيم المقومات السياحية العالمية الفريدة التي تتميز بها المنطقة، ولخروج المشروع على نحو يتسق مع تاريخ تلك البقعة المقدسة من أرض مصر.
- كلف الرئيس عبد الفتاح السيسى مؤخرا بالعمل على تطوير مدينة سانت كاترين ووضعها في مكانتها اللائقة التى تستحقها هذه البقعة الطاهرة المقدسة، وإقامة مدينة سانت كاترين الجديدة وتعظيم الاستفادة من المقومات السياحية لهذه المدينة، ذات الطابع الأثرى والدينى والبيئى معا، تماشيا مع اتجاهات التنمية المستدامة.
- اجتماعات متواصلة لمتابعة موقف إعداد الرسومات التنفيذية، والجدول الزمنى لتنفيذ المشروعات المختلفة ضمن مشروع "جبال سيناء.. موقع التجلى الأعظم، فوق أرض السلام بمدينة سانت كاترين"، بحضور استشارى المشروع، وقيادات الوزارة، وذلك فى إطار تنفيذ تكليفات الرئيس عبدالفتاح السيسى، بتطوير مدينة سانت كاترين وتوجيهات بسرعة البدء فى تنفيذ المشروعات المقرر تنفيذها ضمن مشروع "جبال سيناء.. موقع التجلى الأعظم، فوق أرض السلام بمدينة سانت كاترين"، وتنفيذ المشروع، حيث إن موقع التجلى الأعظم بمدينة سانت كاترين، هو مكان فريد من نوعه على مستوى العالم، حيث تجلى المولى سبحانه وتعالى به، وهذا المشروع هو محل اهتمام ومتابعة من القيادة السياسية.
- يهدف إلى إنشاء مزار روحانى على الجبال المحيطة بالوادى المقدس، وذلك فى ضوء المكانة العظيمة التى تتمتع بها مدينة سانت كاترين، وتمثل مقصداً للسياحة الروحانية والجبلية والاستشفائية، بجانب توفير جميع الخدمات السياحية والترفيهية للزوار، وربط المدينة مع باقى المنطقة الساحلية الممتدة بين الطور وشرم الشيخ ودهب، كما أن هناك أعمالا لتطوير دير سانت كاترين المسجل على قائمة التراث العالمى قائمة منذ عدة سنوات بالتعاون بين كل الجهات المعنية بالمنطقة.
- أعمال التطوير سوف تراعى عدم المساس بموقع الوادى المقدس، وكذلك الجزء الرئيسى من المحمية الطبيعية والتأكيد على عدم إقامة أى مبان بهذه المواقع، حفاظا على قدسية وأثرية هذه المواقع.
- مشروع التجلي الأعظم من المشروعات التي تنفذ في محافظة جنوب سيناء إذ يتضمن 15 مشروعًا تستهدف تطوير المخطط الشامل لمدينة سانت كاترين بالإضافة إلى المنطقة الاستثمارية، وستشمل نزلا وسكنا سياحيا ومنطقة سكنية بجانب المشروع الأصلي وتطوير لشبكة الطرق وشبكة البنية التحتية بالكامل مثل المياه والصرف الصحي والغاز والكهرباء.
-إقامة فنادق من نوع جديد وسننفذ فندقا جبليًا ضمن مشروع التجلي الأعظم ومركزا للزوار مميزاً جدًا بمقاييس عالمية، وسنطور الاستراحات القائمة ونقيم استراحات أخرى».
- ستكون هناك منطقة لفنادق متنوعة بالإضافة إلى تطوير مركز المدينة، مثل دير سانت كاترين وإسكان البدوي، أي أن مخطط المدينة سيجرى تطويره بشكل كامل، وسنستفيد من المنطقة المتميزة لمشروع التجلي الأعظم عبر تنفيذ شبكة طرق حديثة.
- المشروع يستهدف إعادة تخطيط المدينة بالكامل والحفاظ على هويتها كمحمية طبيعية، ويتضمن إنشاء وحدات سكنية، ومبان إدارية جديدة، وتطوير الطرق الداخلية، وإنشاء طرق جديدة تربط المدينة بالمدن الساحلية القريبة.
- ينفذ مشروع "التجلي الأعظم" فوق أرض السلام، الذي يهدف لإنشاء مزار روحاني بالمدينة، وهى منطقة فريدة من نوعها على مستوى العالم إذ تجلى الله سبحانه وتعالى لسيدنا موسى عليه السلام، وفقا لتصريحات وزير الإسكان والمرافق والمجتمعات العمرانية، عاصم الجزار، خلال بيانات صحفية سابقة.
- يهدف إلى إنشاء مزار روحاني على الجبال المحيطة بالوادي المقدس، في ضوء المكانة العظيمة التي تتمتع بها مدينة سانت كاترين، وهي منطقة فريدة من نوعها على مستوى العالم، وتمثل مقصدا للسياحة الروحانية والجبلية والاستشفائية، لجميع سكان العالم وتوفير جميع الخدمات السياحية والترفيهية للزوار مع ربط المدينة مع باقي المنطقة الساحلية الممتدة بين الطور وشرم الشيخ ودهب.
- العمل على تسويق المدينة عالميا كوجهة للسياحة الروحانية؛ إذ أن مدينة سانت كاترين، لها قيمة تاريخية وروحانية كبيرة جدا، وتعد ملتقى للديانات السماوية الثلاث وإعداد دراسة هيدرولوجية متكاملة لتجنب أخطار السيول، خاصة أن المدينة تقع في ملتقى العديد من الأودية ومهددة بالسيول.
- مشروع "التجلي الأعظم فوق أرض السلام" في محيط جبلي موسى وسانت كاترين ولتعظيم المقومات السياحية العالمية الفريدة التي تتميز بها المنطقة، ولخروج المشروع على نحو يتسق مع تاريخ تلك البقعة المقدسة من أرض مصر كما أن هناك أعمال لتطوير دير سانت كاترين المسجل على قائمة التراث العالمي، منذ عدة سنوات، بالتعاون بين كل الجهات المعنية بالمنطقة.
- أعمال التطوير سوف تراعي عدم المساس بموقع الوادى المقدس، وكذلك الجزء الرئيسي من المحمية الطبيعية، والتأكيد على عدم إقامة أي مبان بهذه المواقع، حفاظا على قدسية وأثرية هذه المواقع فضلا عن ترميم بعض الكنائس داخل الدير، مثل كنيسة اسطفانوس ويوحنا، ووضع نظام إطفاء تلقائي، وتحذير ضد الحريق شامل كما سيتم تطوير منطقة وادى الدير، بوضع نظام إضاءة مناسب، وإزالة الأعمدة الكهربائية من باب السلسلة حتى مدخل الدير، وإنشاء بوابة أمن للحقائب والأفراد، وغرفة مراقبة أمنية وكاميرات مراقبة بأنحاء الدير كافة.
- التطوير خارج أسوار الدير يهدف إلى الحفاظ على حرم الدير، طبقا للقرار رقم 508 لسنة 1997، ويضم 4 مناطق، تشمل جبل موسى وحديقة الدير، لتصبح مزارا خاصا لما تتمتع به من أشجار نادرة، و3 آبار، و3 عيون تاريخية، ومنحل عسل، ومعصرة زيتون، وكانت ضمن المعايير الذى سجلت منطقة سانت كاترين تراث عالمي باليونسكو عام 2002.
- سيتم دراسة المخاطر البيئية من الزلازل والسيول، وكيفية مواجهتها على أن تطور بالحفاظ على الطبيعة البدوية للمكان، ورعاية مصالح أهل المنطقة كما سيشمل التطوير توفير سيارات كهربائية صغيرة جولف، لنقل الزوار من منطقة انتظار السيارات إلى الدير، إلى جانب وجود طريق للمشاة، وآخر للجمال، كوسيلة انتقال إلى الدير، والدخول إلى المنطقة عبر أبواب منزلقة وليست كهربائية.
- ستقام بازارات لبيع المنتجات السيناوية والأعشاب الطبية، وتوفير لافتات إرشادية وسلال قمامة، وعمال نظافة بالموقع مع عدم السماح بإنشاء مقاهي الموقع، ويمكن السماح للقرية البدوية بممارسة هذا النشاط داخل القرية كما ستركب كاميرات حرارية أعلى قمم الجبال، وربطها بالأكمنة لكشف حركة الأجسام عن بعد، وتطوير أماكن الجذب السياحية حول الدير، وتطوير طريق وادى حبران بدير سانت كاترين، وهو طريق تاريخي؛ إذ عبره نبى الله موسى إلى جبل الشريعة بالوادي المقدس، واستخدم بعد ذلك لعبور الحجاج من ميناء الطور إلى سانت كاترين.
- تطوير مطار سانت كاترين، وتسيير رحلات طيران يومية من القاهرة إلى سانت كاترين، والعودة ورحلات طيران أسبوعية من أثينا إلى سانت كاترين والعودة فضلا عن هناك عدة دراسات تجرى حاليا لإعداد مشروع للصوت والضوء بالوادي المقدس، وإنشاء "تليفريك" للوصول إلى جبل موسى، والجبال الشهيرة بالمنطقة.
- تم الانتهاء من ترميم الجزء الشرقي من مكتبة دير سانت كاترين، كما رفعت كفاءة وإعادة فهرسة المخطوطات، وتنظيم قاعات المكتبة، وتوفير كل وسائل الحماية للمخطوطات، منها عمل أغلفة تقاوم الحرائق والمياه الناتجة عن السيول كما ترميم لوحة الفسيفساء، أقدم وأجمل فسيفساء في العالم بكنيسة التجلي، تعود إلى القرن السادس الميلادي، وهى من قطع ملونة من الزجاج على أرضية من الذهب المعتم، رممت منذ عام 2005، بواسطة بعثة إيطالية برئاسة الدكتور روبرتو ناردي، وافتتحها وزير السياحة والآثار الدكتور خالد العناني في ديسمبر عام 2017.
- أعمال التطوير التى تمت فى ذلك الوقت شملت تغيير مسار الزيارة التقليدى من البوابة بالجدار الشمالى الغربى إلى الباب القديم بالجدار الشمالى الشرقى والمعروف بباب الحجاج وكان يدخل منه الحجاج قديما بعد نزولهم من جبل موسى ليأخذ الزوار خط سير الحجاج قديما إلى الوادى المقدس الذى يضم شجرة العليقة وبئر موسى وكنيسة العليقة المقدسة ثم يتجهوا إلى كنيسة التجلى ثم باقى منشآت الدير وأصبح الباب القديم بالجدار الشمالى الغربى مخصصًا للزيارات الرسمية، وتم تزويد المسار الجديد بالخدمات وبازار لبيع الهدايا المتعلقة بالدير.
- بحث محافظ جنوب سيناء اللواء خالد فودة ووزير الأوقاف الدكتور مختار جمعة، مؤخرا الخطوات والترتيبات النهائية لبدء العمل بمسجد التجلي بمدينة التجلي الأعظم بسانت كاترين.
- تم عمل الجسات تمهيدًا لانطلاق العمل في المسجد، حيث خصصت وزارة الأوقاف ومحافظة جنوب سيناء مبلغ 30 مليون جنيه مناصفة بينهما لإتمام هذا الصرح بمدينة سانت كاترين.
- تفقد الدكتور مصطفى مدبولي، رئيس مجلس الوزراء، وعدد من الوزراء، على رأسهم وزير السياحة والآثار مؤخرا مدينة سانت كاترين لتفقد المدنية والتعرف على كافة احتياجات المدينة على أرض الواقع.. وتم خلال جولة رئيس الوزراء في المدينة كلف وزير الطيران المدني بسرعة تنفيذ خطة تطوير شاملة لمطار سانت كاترين وتوسعته ورفع كفاءة صالة المطار، وتهيئته ليعمل على مدار الـ٢٤ ساعة، على أن يتم التنسيق مع وزارة الاتصالات لتغطية محيط المطار وطريق المطار بخدمات جيدة للتليفون المحمول.
وأبرز المعلومات عن مشروع "التجلي الأعظم فوق أرض السلام" وجهود تطوير مدينة سانت كاترين:
- متابعة متواصلة من القيادة السياسية لمخطط مشروع "التجلي الأعظم فوق أرض السلام" بالمنطقة المقدسة في سيناء بمحيط جبلي موسى وسانت كاترين، والذي يتضمن 14 مشروعاً رئيسياً.
- مدينة سانت كاترين مدينة سياحية تراثية، تتكامل وتتناغم مع البيئة، وتم تصميم المشروعات المختلفة التى سيتم تنفيذها بالمدينة لتحقق رؤية المدينة والاهتمام بمسارات الدراجات والمشاة، ودعم الغطاء النباتى من أشجار الزيتون وغيرها.
- بدء الإجراءات التنفيذية لـ14 مشروعاً لتطوير موقع "التجلى الأعظم" بمدينة سانت كاترين، حيث إن مشروعات التطوير سوف تحسن البيئة العمرانية بالمدينة، وترفع من مستواها، وتوفر العديد من الفرص الاستثمارية، وفرص العمل المختلفة.
- وزارة الإسكان تتولى تنفيذ مشروع تطوير موقع "التجلي الأعظم" بسانت كاترين، من خلال الجهاز المركزى للتعمير، وبتمويل من هيئة المجتمعات العمرانية الجديدة، وذلك فى إطار تنفيذ تكليفات الرئيس السيسى، بتطوير مدينة سانت كاترين، التى تتمتع بقيمة تاريخية وروحانية كبيرة جدا، وتعد ملتقى للديانات السماوية الثلاث.
- مشروع تطوير موقع "التجلى الأعظم" بسانت كاترين، يهدف إلى إنشاء مزار روحانى على الجبال المحيطة بالوادى المقدس، وذلك فى ضوء المكانة العظيمة التى تتمتع بها مدينة سانت كاترين، حيث تجلى الله سبحانه وتعالى، وهى منطقة فريدة من نوعها على مستوى العالم، وتمثل مقصداً للسياحة الروحانية والجبلية والاستشفائية، لجميع سكان العالم، بجانب توفير جميع الخدمات السياحية والترفيهية للزوار.
- متابعة متواصلة لمكونات المشروع، وإجراء التنسيقات اللازمة على الطبيعة مع جميع الجهات المعنية (المرافق – الكهرباء – الموارد المائية والرى – الآثار – البيئة – الاتصالات) لسرعة تنفيذ مشروع تطوير موقع "التجلى الأعظم" بمدينة سانت كاترين، حيث إنه تم إجراء التنسيقات اللازمة مع وزارة الكهرباء لإمداد المدينة والمشروعات التنموية بالطاقة الكهربائية اللازمة.
- سيتم تنفيذ 14 مشروعاً لتطوير موقع "التجلى الأعظم" بمدينة سانت كاترين، وهى: (تطوير النزل البيئى القائم – إنشاء النزل البيئى الجديد – إنشاء ساحة السلام – إنشاء الفندق الجبلى – إنشاء مركز الزوار الجديد – إنشاء المجمع الإدارى الجديد – تطوير المنطقة السياحية – تطوير مركز البلدة التراثية – تطوير منطقة إسكان البدو – تطوير وادى الدير - إنشاء المنطقة السكنية الجديدة – إنشاء المنطقة السياحية الجديدة – شبكة الطرق والمرافق – الوقاية من أخطار السيول).
- الجهاز المركزى للتعمير التابع لوزارة الإسكان هو من سيتولى تنفيذ المرحلة الأولى بمشروع تطوير موقع "التجلى الأعظم" بسانت كاترين.
- مشروعات التطوير سوف تحسن البيئة العمرانية بالمدينة، وترفع من مستواها، وتوفر العديد من الفرص الاستثمارية، وفرص العمل المختلفة.
- مدينة سانت كاترين تتمتع بقيمة تاريخية وروحانية كبيرة جدا، وتعد ملتقى للديانات السماوية الثلاث، ويهدف مشروع تطوير موقع "التجلى الأعظم" بسانت كاترين إلى إنشاء مزار روحانى على الجبال المحيطة بالوادى المقدس، وذلك فى ضوء المكانة العظيمة التى تتمتع بها مدينة سانت كاترين، حيث تجلى الله سبحانه وتعالى، وهى منطقة فريدة من نوعها على مستوى العالم، وتمثل مقصداً للسياحة الروحانية والجبلية والاستشفائية، لجميع سكان العالم، بجانب توفير جميع الخدمات السياحية والترفيهية للزوار، وربط المدينة مع باقى المنطقة الساحلية الممتدة بين الطور وشرم الشيخ ودهب.
- مشروع تطوير مدينة سانت كاترين يهدف لتنمية المدينة ومحيطها، مع الحفاظ على الطابع البيئي والبصرى للطبيعة البكر، وأن مدينة سانت كاترين تقع فى جنوب سيناء وسط سلسلة جبال، أشهرها جبل موسى، الذى كلم الله سبحانه وتعالى نبيه موسى عليه، أثناء عودته إلى مصر من مدين، وكذا جبل كاترين، وبه دير سانت كاترين الأثري، والذى يُعد أحد أقدم الأديرة على مستوى العالم.
- تتابع القيادة السياسية تطورات التخطيط العمراني لعدد من المشروعات القومية على مستوى الجمهورية، ومنها مشروع "التجلي الأعظم فوق أرض السلام"، في محيط جبلي موسى وسانت كاترين، حيث وجهت بالتنسيق بين كافة أجهزة الدولة المعنية لتعظيم المقومات السياحية العالمية الفريدة التي تتميز بها المنطقة، ولخروج المشروع على نحو يتسق مع تاريخ تلك البقعة المقدسة من أرض مصر.
- مدينة سانت كاترين تقع فى جنوب سيناء وسط سلسلة جبال، أشهرها جبل موسى، الذى كلم الله سبحانه وتعالى نبيه موسى عليه، أثناء عودته إلى مصر من مدين، وكذا جبل كاترين، وبه دير سانت كاترين الأثري، والذى يُعد أحد أقدم الأديرة على مستوى العالم.
- متابعة متواصلة من القيادة السياسية لمشروع "التجلي الأعظم فوق أرض السلام" بالمنطقة المقدسة في سيناء بمحيط جبلي موسى وسانت كاترين، حيث وجهت القيادة السياسية بدراسة كافة جوانب البنية الأساسية للمشروع بالتنسيق مع كافة الجهات الحكومية المعنية، ليكون المشروع بمثابة قيمة مضافة روحانية للإنسانية بأسرها.
- وجه الرئيس مؤخرا بالتنسيق بين كافة أجهزة الدولة المعنية لتعظيم المقومات السياحية العالمية الفريدة التي تتميز بها المنطقة، ولخروج المشروع على نحو يتسق مع تاريخ تلك البقعة المقدسة من أرض مصر.
- كلف الرئيس عبد الفتاح السيسى مؤخرا بالعمل على تطوير مدينة سانت كاترين ووضعها في مكانتها اللائقة التى تستحقها هذه البقعة الطاهرة المقدسة، وإقامة مدينة سانت كاترين الجديدة وتعظيم الاستفادة من المقومات السياحية لهذه المدينة، ذات الطابع الأثرى والدينى والبيئى معا، تماشيا مع اتجاهات التنمية المستدامة.
- اجتماعات متواصلة لمتابعة موقف إعداد الرسومات التنفيذية، والجدول الزمنى لتنفيذ المشروعات المختلفة ضمن مشروع "جبال سيناء.. موقع التجلى الأعظم، فوق أرض السلام بمدينة سانت كاترين"، بحضور استشارى المشروع، وقيادات الوزارة، وذلك فى إطار تنفيذ تكليفات الرئيس عبدالفتاح السيسى، بتطوير مدينة سانت كاترين وتوجيهات بسرعة البدء فى تنفيذ المشروعات المقرر تنفيذها ضمن مشروع "جبال سيناء.. موقع التجلى الأعظم، فوق أرض السلام بمدينة سانت كاترين"، وتنفيذ المشروع، حيث إن موقع التجلى الأعظم بمدينة سانت كاترين، هو مكان فريد من نوعه على مستوى العالم، حيث تجلى المولى سبحانه وتعالى به، وهذا المشروع هو محل اهتمام ومتابعة من القيادة السياسية.
- يهدف إلى إنشاء مزار روحانى على الجبال المحيطة بالوادى المقدس، وذلك فى ضوء المكانة العظيمة التى تتمتع بها مدينة سانت كاترين، وتمثل مقصداً للسياحة الروحانية والجبلية والاستشفائية، بجانب توفير جميع الخدمات السياحية والترفيهية للزوار، وربط المدينة مع باقى المنطقة الساحلية الممتدة بين الطور وشرم الشيخ ودهب، كما أن هناك أعمالا لتطوير دير سانت كاترين المسجل على قائمة التراث العالمى قائمة منذ عدة سنوات بالتعاون بين كل الجهات المعنية بالمنطقة.
- أعمال التطوير سوف تراعى عدم المساس بموقع الوادى المقدس، وكذلك الجزء الرئيسى من المحمية الطبيعية والتأكيد على عدم إقامة أى مبان بهذه المواقع، حفاظا على قدسية وأثرية هذه المواقع.
- مشروع التجلي الأعظم من المشروعات التي تنفذ في محافظة جنوب سيناء إذ يتضمن 15 مشروعًا تستهدف تطوير المخطط الشامل لمدينة سانت كاترين بالإضافة إلى المنطقة الاستثمارية، وستشمل نزلا وسكنا سياحيا ومنطقة سكنية بجانب المشروع الأصلي وتطوير لشبكة الطرق وشبكة البنية التحتية بالكامل مثل المياه والصرف الصحي والغاز والكهرباء.
-إقامة فنادق من نوع جديد وسننفذ فندقا جبليًا ضمن مشروع التجلي الأعظم ومركزا للزوار مميزاً جدًا بمقاييس عالمية، وسنطور الاستراحات القائمة ونقيم استراحات أخرى».
- ستكون هناك منطقة لفنادق متنوعة بالإضافة إلى تطوير مركز المدينة، مثل دير سانت كاترين وإسكان البدوي، أي أن مخطط المدينة سيجرى تطويره بشكل كامل، وسنستفيد من المنطقة المتميزة لمشروع التجلي الأعظم عبر تنفيذ شبكة طرق حديثة.
- المشروع يستهدف إعادة تخطيط المدينة بالكامل والحفاظ على هويتها كمحمية طبيعية، ويتضمن إنشاء وحدات سكنية، ومبان إدارية جديدة، وتطوير الطرق الداخلية، وإنشاء طرق جديدة تربط المدينة بالمدن الساحلية القريبة.
- ينفذ مشروع "التجلي الأعظم" فوق أرض السلام، الذي يهدف لإنشاء مزار روحاني بالمدينة، وهى منطقة فريدة من نوعها على مستوى العالم إذ تجلى الله سبحانه وتعالى لسيدنا موسى عليه السلام، وفقا لتصريحات وزير الإسكان والمرافق والمجتمعات العمرانية، عاصم الجزار، خلال بيانات صحفية سابقة.
- يهدف إلى إنشاء مزار روحاني على الجبال المحيطة بالوادي المقدس، في ضوء المكانة العظيمة التي تتمتع بها مدينة سانت كاترين، وهي منطقة فريدة من نوعها على مستوى العالم، وتمثل مقصدا للسياحة الروحانية والجبلية والاستشفائية، لجميع سكان العالم وتوفير جميع الخدمات السياحية والترفيهية للزوار مع ربط المدينة مع باقي المنطقة الساحلية الممتدة بين الطور وشرم الشيخ ودهب.
- العمل على تسويق المدينة عالميا كوجهة للسياحة الروحانية؛ إذ أن مدينة سانت كاترين، لها قيمة تاريخية وروحانية كبيرة جدا، وتعد ملتقى للديانات السماوية الثلاث وإعداد دراسة هيدرولوجية متكاملة لتجنب أخطار السيول، خاصة أن المدينة تقع في ملتقى العديد من الأودية ومهددة بالسيول.
- مشروع "التجلي الأعظم فوق أرض السلام" في محيط جبلي موسى وسانت كاترين ولتعظيم المقومات السياحية العالمية الفريدة التي تتميز بها المنطقة، ولخروج المشروع على نحو يتسق مع تاريخ تلك البقعة المقدسة من أرض مصر كما أن هناك أعمال لتطوير دير سانت كاترين المسجل على قائمة التراث العالمي، منذ عدة سنوات، بالتعاون بين كل الجهات المعنية بالمنطقة.
- أعمال التطوير سوف تراعي عدم المساس بموقع الوادى المقدس، وكذلك الجزء الرئيسي من المحمية الطبيعية، والتأكيد على عدم إقامة أي مبان بهذه المواقع، حفاظا على قدسية وأثرية هذه المواقع فضلا عن ترميم بعض الكنائس داخل الدير، مثل كنيسة اسطفانوس ويوحنا، ووضع نظام إطفاء تلقائي، وتحذير ضد الحريق شامل كما سيتم تطوير منطقة وادى الدير، بوضع نظام إضاءة مناسب، وإزالة الأعمدة الكهربائية من باب السلسلة حتى مدخل الدير، وإنشاء بوابة أمن للحقائب والأفراد، وغرفة مراقبة أمنية وكاميرات مراقبة بأنحاء الدير كافة.
- التطوير خارج أسوار الدير يهدف إلى الحفاظ على حرم الدير، طبقا للقرار رقم 508 لسنة 1997، ويضم 4 مناطق، تشمل جبل موسى وحديقة الدير، لتصبح مزارا خاصا لما تتمتع به من أشجار نادرة، و3 آبار، و3 عيون تاريخية، ومنحل عسل، ومعصرة زيتون، وكانت ضمن المعايير الذى سجلت منطقة سانت كاترين تراث عالمي باليونسكو عام 2002.
- سيتم دراسة المخاطر البيئية من الزلازل والسيول، وكيفية مواجهتها على أن تطور بالحفاظ على الطبيعة البدوية للمكان، ورعاية مصالح أهل المنطقة كما سيشمل التطوير توفير سيارات كهربائية صغيرة جولف، لنقل الزوار من منطقة انتظار السيارات إلى الدير، إلى جانب وجود طريق للمشاة، وآخر للجمال، كوسيلة انتقال إلى الدير، والدخول إلى المنطقة عبر أبواب منزلقة وليست كهربائية.
- ستقام بازارات لبيع المنتجات السيناوية والأعشاب الطبية، وتوفير لافتات إرشادية وسلال قمامة، وعمال نظافة بالموقع مع عدم السماح بإنشاء مقاهي الموقع، ويمكن السماح للقرية البدوية بممارسة هذا النشاط داخل القرية كما ستركب كاميرات حرارية أعلى قمم الجبال، وربطها بالأكمنة لكشف حركة الأجسام عن بعد، وتطوير أماكن الجذب السياحية حول الدير، وتطوير طريق وادى حبران بدير سانت كاترين، وهو طريق تاريخي؛ إذ عبره نبى الله موسى إلى جبل الشريعة بالوادي المقدس، واستخدم بعد ذلك لعبور الحجاج من ميناء الطور إلى سانت كاترين.
- تطوير مطار سانت كاترين، وتسيير رحلات طيران يومية من القاهرة إلى سانت كاترين، والعودة ورحلات طيران أسبوعية من أثينا إلى سانت كاترين والعودة فضلا عن هناك عدة دراسات تجرى حاليا لإعداد مشروع للصوت والضوء بالوادي المقدس، وإنشاء "تليفريك" للوصول إلى جبل موسى، والجبال الشهيرة بالمنطقة.
- تم الانتهاء من ترميم الجزء الشرقي من مكتبة دير سانت كاترين، كما رفعت كفاءة وإعادة فهرسة المخطوطات، وتنظيم قاعات المكتبة، وتوفير كل وسائل الحماية للمخطوطات، منها عمل أغلفة تقاوم الحرائق والمياه الناتجة عن السيول كما ترميم لوحة الفسيفساء، أقدم وأجمل فسيفساء في العالم بكنيسة التجلي، تعود إلى القرن السادس الميلادي، وهى من قطع ملونة من الزجاج على أرضية من الذهب المعتم، رممت منذ عام 2005، بواسطة بعثة إيطالية برئاسة الدكتور روبرتو ناردي، وافتتحها وزير السياحة والآثار الدكتور خالد العناني في ديسمبر عام 2017.
- أعمال التطوير التى تمت فى ذلك الوقت شملت تغيير مسار الزيارة التقليدى من البوابة بالجدار الشمالى الغربى إلى الباب القديم بالجدار الشمالى الشرقى والمعروف بباب الحجاج وكان يدخل منه الحجاج قديما بعد نزولهم من جبل موسى ليأخذ الزوار خط سير الحجاج قديما إلى الوادى المقدس الذى يضم شجرة العليقة وبئر موسى وكنيسة العليقة المقدسة ثم يتجهوا إلى كنيسة التجلى ثم باقى منشآت الدير وأصبح الباب القديم بالجدار الشمالى الغربى مخصصًا للزيارات الرسمية، وتم تزويد المسار الجديد بالخدمات وبازار لبيع الهدايا المتعلقة بالدير.
- بحث محافظ جنوب سيناء اللواء خالد فودة ووزير الأوقاف الدكتور مختار جمعة، مؤخرا الخطوات والترتيبات النهائية لبدء العمل بمسجد التجلي بمدينة التجلي الأعظم بسانت كاترين.
- تم عمل الجسات تمهيدًا لانطلاق العمل في المسجد، حيث خصصت وزارة الأوقاف ومحافظة جنوب سيناء مبلغ 30 مليون جنيه مناصفة بينهما لإتمام هذا الصرح بمدينة سانت كاترين.
- تفقد الدكتور مصطفى مدبولي، رئيس مجلس الوزراء، وعدد من الوزراء، على رأسهم وزير السياحة والآثار مؤخرا مدينة سانت كاترين لتفقد المدنية والتعرف على كافة احتياجات المدينة على أرض الواقع.. وتم خلال جولة رئيس الوزراء في المدينة كلف وزير الطيران المدني بسرعة تنفيذ خطة تطوير شاملة لمطار سانت كاترين وتوسعته ورفع كفاءة صالة المطار، وتهيئته ليعمل على مدار الـ٢٤ ساعة، على أن يتم التنسيق مع وزارة الاتصالات لتغطية محيط المطار وطريق المطار بخدمات جيدة للتليفون المحمول.