خبير: ارتفاع شهية المخاطرة للأفراد دعمت المؤشر السبعيني خلال تعاملات مارس
قال أيمن فودة خبير أسواق المال، إن البورصة المصرية اختتمت تداولات الأسبوع على تباين، ويتراجع الرئيسي بشكل طفيف بـ 0.03% عند 10564 نقطة، بعد أن قلص خسائره بعودة التجاري للتداول أعلى الـ 57 جنيها، مع شراء مؤسسي محلي، مقابل مبيعات للمؤسسات العربية والأجنبية.
وبحسب فودة، أنهى السبعيني الأفضل أداء على ارتفاع بـ 2.28% عند 2013 نقطة بمشتريات للأفراد بكافة فئاتهم على الأسهم الصغيرة وبعض الأسهم المضاربية، التي عادت إلى تراكها الصاعد بعد انتهاء تصحيحها.
ووفقا للخبير، فأن قيم التداول بلغت 1.009 مليار جنيه بحجم تداول 467 مليون سهم من خلال 37421 صفقة، بمخطط سيولة 53% للشراء، بالتداول على 188 ورقة مالية.
ربحت منها 120 ورقة، و تراجعت 34 ورقة، فيما ظلت على ثبات 34 ورقة مالية دون تغيير، ليربح رأس المال السوقي للشركات المقيدة 2.624 مليار جنيه مسجلا 652.516 مليار بنهاية تداولات الخميس الماضي.
وأضاف أنه ما زالت المؤسسات الأجنبية على اتجاهها البيعي على التجاري الدولي و قياديات الرئيسي، ما كبح جماح المؤشر فى الصعود داعما كسره لمستويات دعم فرعية بعد أن وصل لمشارف الـ 11000 نقطة.
فيما تحولت المؤسسات المحلية لاقتناص الفرص على أسهم منتقاة مرشحة لمزيد من الصعود ، مع اتجاه المؤسسات العربية بجانب البيع مع تراجع نسبي لأسعار النفط خلال الأسبوع المنقضى مع استمرار المخاوف تجاه الطلب العالمى و هو ما يتجلى فى تراجع عقودهم الآجلة بدرجة ملحوظة.
وأشار إلى أن ارتفاع شهية المخاطرة لدى الأفراد كانت الداعم المؤشر السبعينى الذى استطاع تحقيق أرباح ب 9.28 % خلال أسبوع مقلصا جانب كبير من تراجعات الشهر الماضي التي انتهت بهبوطه بـ 13.7% خلال مارس المنقضي.
وتوقع الخبير له المزيد من المكاسب خلال شهر أبريل مع تنامي شهية المخاطرة للأفراد بالإعلان عن نتائج أعمال الربع الأول من العام 2021، والاعلان عن التوزيعات النقدية والمجانية للشركات المقيدة، و الحديث عن طروحات جديدة خلال هذا الربع من العام.
أما المؤشر الرئيسي الذي يواجه معضلة ضعف التجاري الدولي و فشله المتكرر في العودة للتداول أعلى الـ 64 جنيها، مع توالي تحقيق قيعان سعرية أقل ، فإن الأداء العرضي هو السيناريو الأفضل شريطة عدم كسر القاع الأخير 10316 نقطة الذي أصبح نقطة لوقف الخسائر، بحسب خبير سوق المال.
وتابع: أن المؤشر الرئيسي يستهدف مع صورة تفاؤلية مستوى الـ 10850 - 10920 نقطة مع تجاوز التجاري لمستوى الـ 61 جنيها، بدخول سيولة مؤسسية في القياديات خلال الأسبوع القادم .
لذا فلازالت الاستراتيجية المثلى المتاجرة العكسية بالتخفيف عند مناطق الدعم العنيدة لكل سهم على حده و إعادة الشراء مع العودة لاختبار مستويات الدعم القريبة ، مع جني الأرباح الجزئي على مستويات المقاومة و عدم الانتظار المستهدفون البعيدة ذلك للمضارب وقصير الأجل،
أما متوسط وطويل الأجل فالاحتفاظ مع إمكانية جني أرباح مع حدوث طفرات سعرية على السهم للاستفادة من التذبذب و الحراك العالي بتنامي قيمة المحفظة، وفق تقييمات ونصائح فودة.
وبحسب فودة، أنهى السبعيني الأفضل أداء على ارتفاع بـ 2.28% عند 2013 نقطة بمشتريات للأفراد بكافة فئاتهم على الأسهم الصغيرة وبعض الأسهم المضاربية، التي عادت إلى تراكها الصاعد بعد انتهاء تصحيحها.
ووفقا للخبير، فأن قيم التداول بلغت 1.009 مليار جنيه بحجم تداول 467 مليون سهم من خلال 37421 صفقة، بمخطط سيولة 53% للشراء، بالتداول على 188 ورقة مالية.
ربحت منها 120 ورقة، و تراجعت 34 ورقة، فيما ظلت على ثبات 34 ورقة مالية دون تغيير، ليربح رأس المال السوقي للشركات المقيدة 2.624 مليار جنيه مسجلا 652.516 مليار بنهاية تداولات الخميس الماضي.
وأضاف أنه ما زالت المؤسسات الأجنبية على اتجاهها البيعي على التجاري الدولي و قياديات الرئيسي، ما كبح جماح المؤشر فى الصعود داعما كسره لمستويات دعم فرعية بعد أن وصل لمشارف الـ 11000 نقطة.
فيما تحولت المؤسسات المحلية لاقتناص الفرص على أسهم منتقاة مرشحة لمزيد من الصعود ، مع اتجاه المؤسسات العربية بجانب البيع مع تراجع نسبي لأسعار النفط خلال الأسبوع المنقضى مع استمرار المخاوف تجاه الطلب العالمى و هو ما يتجلى فى تراجع عقودهم الآجلة بدرجة ملحوظة.
وأشار إلى أن ارتفاع شهية المخاطرة لدى الأفراد كانت الداعم المؤشر السبعينى الذى استطاع تحقيق أرباح ب 9.28 % خلال أسبوع مقلصا جانب كبير من تراجعات الشهر الماضي التي انتهت بهبوطه بـ 13.7% خلال مارس المنقضي.
وتوقع الخبير له المزيد من المكاسب خلال شهر أبريل مع تنامي شهية المخاطرة للأفراد بالإعلان عن نتائج أعمال الربع الأول من العام 2021، والاعلان عن التوزيعات النقدية والمجانية للشركات المقيدة، و الحديث عن طروحات جديدة خلال هذا الربع من العام.
أما المؤشر الرئيسي الذي يواجه معضلة ضعف التجاري الدولي و فشله المتكرر في العودة للتداول أعلى الـ 64 جنيها، مع توالي تحقيق قيعان سعرية أقل ، فإن الأداء العرضي هو السيناريو الأفضل شريطة عدم كسر القاع الأخير 10316 نقطة الذي أصبح نقطة لوقف الخسائر، بحسب خبير سوق المال.
وتابع: أن المؤشر الرئيسي يستهدف مع صورة تفاؤلية مستوى الـ 10850 - 10920 نقطة مع تجاوز التجاري لمستوى الـ 61 جنيها، بدخول سيولة مؤسسية في القياديات خلال الأسبوع القادم .
لذا فلازالت الاستراتيجية المثلى المتاجرة العكسية بالتخفيف عند مناطق الدعم العنيدة لكل سهم على حده و إعادة الشراء مع العودة لاختبار مستويات الدعم القريبة ، مع جني الأرباح الجزئي على مستويات المقاومة و عدم الانتظار المستهدفون البعيدة ذلك للمضارب وقصير الأجل،
أما متوسط وطويل الأجل فالاحتفاظ مع إمكانية جني أرباح مع حدوث طفرات سعرية على السهم للاستفادة من التذبذب و الحراك العالي بتنامي قيمة المحفظة، وفق تقييمات ونصائح فودة.