دخول أموال ذكية سريعة للمضاربة من خلال شركات القطاع العقاري النشطة بسوق المال
قال ريمون نبيل خبير أسواق المال، إن البورصة المصرية أغلقت جلسات الأسبوع الماضي على تباين في الأداء سواء بين المؤشرات أو حتى في أداء القطاعات حيث أغلق المؤشر الرئيسي بالقرب من أدنى مستوى له بعد فقد خلال جلسات الأسبوع رونقه وهبط بإجمالي خسارة 300 نقطة تقريبا مغلقا عند 10564 نقطة بضغط كبير من سهم البنك التجاري الدولي الذي أغلق بالقرب من 57.25 مفتقدا ما يقرب من 5% من قيمته السعرية في بداية الأسبوع السابق.
كما تفوق في الأداء العام القطاع العقاري بقيادة سهم مصر الجديدة الذي استطاع أن يغلق بالقرب من أعلى أسعار له عند 5.16 بعد أن أعلنت شركة مصر الجديدة للإسكان والتعمير، بيع قطعة أرض بمساحة 270 فداناً بالحي العشرين بمدينة هليوبوليس الجديدة، بالمزاد العلني مخصصة سكني متكامل الخدمات، بقيمة 2.5 مليار جنيه.
وأضاف أن ذلك أدى إلى دخول أموال ذكية سريعة للمضاربة في السهم ليرتفع في إجمالي تداولات الأسبوع السابق بأكثر من 10% ولكن بشكل عام ما زال ضعف السيولة تخيم على أداء أغلب القطاعات القائده في المؤشر الرئيسي حتى الآن في انتظار نتائج الأعمال للربع الأول للشركات والتي قد تظهر في مطلع الأسبوع والمقبل وحتى منتصف شهر أبريل وبنظره فنية على أهم نقاط الدعم والمقاومة قد نجد أن المؤشر لديه دعم فرعي بالقرب من 10450 نقطة ثم دعم رئيسي عند10316 نقطة وهو القاع الأخير المحقق في مارس 2021 والذي يعتبر هو مستوى حماية الأرباح للمؤشر والمستثمر قصير الأجل حيث الإغلاق أسفل ذلك المستوى قد يزيد من الضغوط البيعية للمؤشر ليستهدف مستوى 10000 نقطة.
وتابع ، ما زالت احتمالات الصعود للمؤشر واردة بقوة خلال أبريل ليختبر مستوى 10850 نقطة مرة أخرى مع وضع مستوى 10700 مستوى مقاومة فرعى خلال الأسبوع المقبل والجدير بالذكر ان المؤشر السبعينى اغلق على ارتفاع فى اجمالى تعاملات الأسبوع المقبل حيث اغلق عند 2014 نقطه تقريبا لينصب التركيز على مستوى المقاومه الاول للمؤشر بالقرب من 2050 وقد يواجه بعض القوه البيعيه بين تلك المستوى وحتى المقاومه التاليه عند عند 2120 نقطه وقد ننصح بعدم الوقوع فى الاخطاء الأستثماريه المتكرره وهى الافراط فى الهامش فى اسهم الافاد التى تتداول بالقرب من اعلى مستويات سعريه لها اخر 5 سنوات وتبديل المراكز بالأسهم التى تمر بمرحله تكوين قاع على المدى المتوسط وايضا استغلال الأرتفاعات فى جنى الارباح بشكل جزئى ومعاودة تستعلال التصحيح فى اعاده تكوين المراكز الاستثماريه على الحاله الفنيه لكل سهم.
كما تفوق في الأداء العام القطاع العقاري بقيادة سهم مصر الجديدة الذي استطاع أن يغلق بالقرب من أعلى أسعار له عند 5.16 بعد أن أعلنت شركة مصر الجديدة للإسكان والتعمير، بيع قطعة أرض بمساحة 270 فداناً بالحي العشرين بمدينة هليوبوليس الجديدة، بالمزاد العلني مخصصة سكني متكامل الخدمات، بقيمة 2.5 مليار جنيه.
وأضاف أن ذلك أدى إلى دخول أموال ذكية سريعة للمضاربة في السهم ليرتفع في إجمالي تداولات الأسبوع السابق بأكثر من 10% ولكن بشكل عام ما زال ضعف السيولة تخيم على أداء أغلب القطاعات القائده في المؤشر الرئيسي حتى الآن في انتظار نتائج الأعمال للربع الأول للشركات والتي قد تظهر في مطلع الأسبوع والمقبل وحتى منتصف شهر أبريل وبنظره فنية على أهم نقاط الدعم والمقاومة قد نجد أن المؤشر لديه دعم فرعي بالقرب من 10450 نقطة ثم دعم رئيسي عند10316 نقطة وهو القاع الأخير المحقق في مارس 2021 والذي يعتبر هو مستوى حماية الأرباح للمؤشر والمستثمر قصير الأجل حيث الإغلاق أسفل ذلك المستوى قد يزيد من الضغوط البيعية للمؤشر ليستهدف مستوى 10000 نقطة.
وتابع ، ما زالت احتمالات الصعود للمؤشر واردة بقوة خلال أبريل ليختبر مستوى 10850 نقطة مرة أخرى مع وضع مستوى 10700 مستوى مقاومة فرعى خلال الأسبوع المقبل والجدير بالذكر ان المؤشر السبعينى اغلق على ارتفاع فى اجمالى تعاملات الأسبوع المقبل حيث اغلق عند 2014 نقطه تقريبا لينصب التركيز على مستوى المقاومه الاول للمؤشر بالقرب من 2050 وقد يواجه بعض القوه البيعيه بين تلك المستوى وحتى المقاومه التاليه عند عند 2120 نقطه وقد ننصح بعدم الوقوع فى الاخطاء الأستثماريه المتكرره وهى الافراط فى الهامش فى اسهم الافاد التى تتداول بالقرب من اعلى مستويات سعريه لها اخر 5 سنوات وتبديل المراكز بالأسهم التى تمر بمرحله تكوين قاع على المدى المتوسط وايضا استغلال الأرتفاعات فى جنى الارباح بشكل جزئى ومعاودة تستعلال التصحيح فى اعاده تكوين المراكز الاستثماريه على الحاله الفنيه لكل سهم.
