لنشر الوعي.. الكاتدرائية المرقسية تضيء بالأزرق في اليوم العالمي للتوحد
أضاءت الكاتدرائية المرقسية
بالعباسية، باللون الأزرق دعمًا لليوم العالمي للتوعية بمرض التوحد، تضامنًا من الكنيسة
القبطية الأرثوذكسية مع مرضى التوحد ولنشر الوعي في المجتمع بطبيعة مرضهم.
مرض التوحد
والتوحد هو حالة عصبية مدى الحياة تظهر في مرحلة الطفولة المبكرة، بغض النظر عن الجنس أو العرق أو الوضع الاجتماعي أو الاقتصادي، ويشير مصطلح التوحد إلى مجموعة من الخصائص، كما أنه من شأن تقديم الدعم المناسب لهذا الاختلاف العصبي والتكيف معه وقبوله أن يتيح للمصابين به التمتع بتكافؤ الفرص والمشاركة الكاملة والفعالة في المجتمع.
الروتينية
ويتميز مريض التوحد بشكل رئيسي بتفاعلاته الاجتماعية الفريدة، والطرق غير الاعتيادية للتعلم، والاهتمام البالغ بمواضيع محددة، والميل إلى الأعمال الروتينية، ومواجهة صعوبات في مجال الاتصالات التقليدية، واتباع طرق معينة لمعالجة المعلومات الحسية، ويعتبر معدل التوحد في جميع مناطق العالم مرتفعًا ويترتب على عدم فهمه تأثير هائل على الأفراد المصابين به والأسر ومجتمعاتهم المحلية.
واحتفلت الكنيسة القبطية الأرثوذكسية بتذكار ظهور السيدة العذراء مريم على قباب كنيستها في منطقة الزيتون في الثاني من أبريل عام 1962 في عهد قداسة البابا كيرلس السادس البطريرك الـ116 من باباوات الكرسي السكندري.
وحسب كتاب السنكسار الخاص بالكنيسة القبطية الأرثوذكسية فإنه في مساء مثل هذا اليوم من سنة 1684 للشهداء الموافق الثلاثاء الثاني من شهر أبريل سنة 1968 لميلاد السيد المسيح ، فى عهد البابا كيرلس السادس المائة والسادس عشر من باباوات الإسكندرية ، بدأت سيدتنا كلنا وفخر جنسنا مريم العذراء تتجلى فى مناظر روحانية نورانية فى وعلى قباب الكنيسة المدشنة باسمها الطاهر فى حدائق الزيتون من ضواحي مدينة القاهرة.
وتوالى هذا التجلي فى ليال متعاقبة بصورة لم يعرف لها نظير فى الشرق أو في الغرب، ويطول هذا التجلي فى بعض الليالي الى بضع ساعات دون توقف أمام عشرات الألوف من البشر من جميع الأجناس والأديان، والكل يراها بعيونهم، ويشيرون إليها ويستشفعون بها فى ترتيل وابتهال ودموع وتهليل وصلاة وهى تنظر إلى الجماهير نظرة حانية، ترفع أحيانا كلتا يديها لتباركهم من جميع الاتجاهات.
وأصدرت الكنيسة القبطية الأرثوذكسية وقتها وبعد مرور 32 يومًا من تعاقب الظهور، بيانًا جاء فيه، منذ مساء يوم الثلاثاء 2 أبريل سنة 1968 الموافق 24 برمهات سنة 1684، توالى ظهور السيدة العذراء أم النور فى الكنيسة القبطية الأرثوذكسية التى باسمها بشارع طومانباى بحى الزيتون بالقاهرة.
وكان هذا الظهور فى ليال مختلفة كثيرة لم تنته بعد، بأشكال مختلفة فأحيانا بالجسم الكامل وأحيانا بنصفه العلوي، يحيط بها هالة من النور المتلألئ، وذلك تارة من فتحات القباب بسطح الكنيسة وأخرى خارج القباب ، وكانت تتحرك وتتمشى فوقها وتنحني أمام الصليب العلوي فيضيء بنور باهر.
وتواجه المشاهدين وتباركهم بيديها وإيماءات رأسها المقدس ،كما ظهرت أحيانا بشكل جسم كما من سحاب ناصع أو بشكل نور يسبقه انطلاق أشكال روحانية كالحمام شديد السرعة.
مرض التوحد
والتوحد هو حالة عصبية مدى الحياة تظهر في مرحلة الطفولة المبكرة، بغض النظر عن الجنس أو العرق أو الوضع الاجتماعي أو الاقتصادي، ويشير مصطلح التوحد إلى مجموعة من الخصائص، كما أنه من شأن تقديم الدعم المناسب لهذا الاختلاف العصبي والتكيف معه وقبوله أن يتيح للمصابين به التمتع بتكافؤ الفرص والمشاركة الكاملة والفعالة في المجتمع.
الروتينية
ويتميز مريض التوحد بشكل رئيسي بتفاعلاته الاجتماعية الفريدة، والطرق غير الاعتيادية للتعلم، والاهتمام البالغ بمواضيع محددة، والميل إلى الأعمال الروتينية، ومواجهة صعوبات في مجال الاتصالات التقليدية، واتباع طرق معينة لمعالجة المعلومات الحسية، ويعتبر معدل التوحد في جميع مناطق العالم مرتفعًا ويترتب على عدم فهمه تأثير هائل على الأفراد المصابين به والأسر ومجتمعاتهم المحلية.
واحتفلت الكنيسة القبطية الأرثوذكسية بتذكار ظهور السيدة العذراء مريم على قباب كنيستها في منطقة الزيتون في الثاني من أبريل عام 1962 في عهد قداسة البابا كيرلس السادس البطريرك الـ116 من باباوات الكرسي السكندري.
وحسب كتاب السنكسار الخاص بالكنيسة القبطية الأرثوذكسية فإنه في مساء مثل هذا اليوم من سنة 1684 للشهداء الموافق الثلاثاء الثاني من شهر أبريل سنة 1968 لميلاد السيد المسيح ، فى عهد البابا كيرلس السادس المائة والسادس عشر من باباوات الإسكندرية ، بدأت سيدتنا كلنا وفخر جنسنا مريم العذراء تتجلى فى مناظر روحانية نورانية فى وعلى قباب الكنيسة المدشنة باسمها الطاهر فى حدائق الزيتون من ضواحي مدينة القاهرة.
وتوالى هذا التجلي فى ليال متعاقبة بصورة لم يعرف لها نظير فى الشرق أو في الغرب، ويطول هذا التجلي فى بعض الليالي الى بضع ساعات دون توقف أمام عشرات الألوف من البشر من جميع الأجناس والأديان، والكل يراها بعيونهم، ويشيرون إليها ويستشفعون بها فى ترتيل وابتهال ودموع وتهليل وصلاة وهى تنظر إلى الجماهير نظرة حانية، ترفع أحيانا كلتا يديها لتباركهم من جميع الاتجاهات.
وأصدرت الكنيسة القبطية الأرثوذكسية وقتها وبعد مرور 32 يومًا من تعاقب الظهور، بيانًا جاء فيه، منذ مساء يوم الثلاثاء 2 أبريل سنة 1968 الموافق 24 برمهات سنة 1684، توالى ظهور السيدة العذراء أم النور فى الكنيسة القبطية الأرثوذكسية التى باسمها بشارع طومانباى بحى الزيتون بالقاهرة.
وكان هذا الظهور فى ليال مختلفة كثيرة لم تنته بعد، بأشكال مختلفة فأحيانا بالجسم الكامل وأحيانا بنصفه العلوي، يحيط بها هالة من النور المتلألئ، وذلك تارة من فتحات القباب بسطح الكنيسة وأخرى خارج القباب ، وكانت تتحرك وتتمشى فوقها وتنحني أمام الصليب العلوي فيضيء بنور باهر.
وتواجه المشاهدين وتباركهم بيديها وإيماءات رأسها المقدس ،كما ظهرت أحيانا بشكل جسم كما من سحاب ناصع أو بشكل نور يسبقه انطلاق أشكال روحانية كالحمام شديد السرعة.