محمد منير عن حفل المومياوات الملكية: مصر تبهر العالم للمرة المليون | فيديو
أكد الفنان محمد منير أنه سعيد وفخور بالمشاركة في موكب نقل المومياوات بأغنية جديدة تقديرًا لأجدادنا المصريين، موضحًا: "العالم اليوم هيكون في حالة انبهار بالموكب العظيم".
منارة الحضارات
وأضاف في مداخلة هاتفية ببرنامج التاسعة والمذاع عبر قناة الأولى المصرية أنه سيتم الإعلان اليوم أن مصر هي أقدم منارات الحضارة والتاريخ للعالم كله.
موضحًا: "لي الشرف وفخور جدًا بالمشاركة في حفل نقل المومياوات بأغنية أنا مصري، والحفل يستحق إيقاف المرور من أجل الفراعنة".
وتابع: "شاركت في كثير من الاحتفالات العالمية، ولكن اليوم مصر ستبهر العالم للمرة المليون".
ظروف صعبة
وأكمل: "الأسبوع الماضي مرينا بظروف صعبة سواء كان حادث القطار أو السفينة وكلها كانت صعبة ولكن مرينا بها واليوم سيعوض كل هذه الأحزان".
وتحتفل وزارة السياحة والآثار، اليوم السبت، بنقل المومياوات الملكية من المتحف المصري بالتحرير إلى المتحف القومي للحضارة في احتفال مهيب وكرنفال سياحي.
ويضم الموكب 22 مومياء من بينها ١٨ مومياء لملوك، و٤ مومياوات لملكات من بينهم مومياوات الملك رمسيس الثاني، والملك سقنن رع، والملك تحتمس الثالث، والملك سيتي الأول، والملكة حتشبسوت، والملكة ميريت آمون زوجة الملك أمنحتب الأول، والملكة أحمس-نفرتاري زوجة الملك أحمس يتم حملهم على عربات تتزين بالطراز الفرعونى، لتحمل الملوك داخل صناديق زجاجية معدة خصيصًأ لهم، فى درجة حفظ معينة.
ومن المقرر عرض 20 مومياء فقط عند افتتاح قاعة المومياوات الملكية بالمتحف القومي للحضارة يوم 18 أبريل الجاري منهم 5 ملوك كانت مخزنة غير معروضة تعرض بالمتحف القومي للحضارة المصرية وهم: الملكة تي – الملك سبتاح- رمسيس السادس- أمنحتب الثاني- وسيتي الثاني.
سر تأخر فتح قاعة المومياوات الملكية
والكبسولة والسراير والصناديق الخاصة بكل مومياء المستخدمة في عملية النقل تم صنعها بالمتحف القومي للحضارة بمواصفات خاصة بحيث تكون مقاومة للصدمات ومبطنة من الداخل وكل ملك يتم حمله على عربة خاصة به تسير بأقصى سرعة 20 كم، وبعد وصول المومياوات إلى المتحف القومي للحضارة تدخل الحضانات التي تستغرق من 10 إلى 15 يوما لتجهيزها وتأهيلها قبل عرضها بقاعة العرض الدائم لها بالمتحف القومي للحضارة يوم 18 أبريل وهذا هو سر عدم عرض المومياوات الملكية وفتح القاعة الخاصة بها للزوار عقب وصولها للمتحف مباشرة.
ويتساءل الكثيرون عن سبب نقل المومياوات الملكية إلى المتحف القومي للحضارة وليس المتحف المصري الكبير، وهذا يعود لعدة أسباب أهمها أن فلسفة سيناريو عرض المتحف القومي للحضارة تقوم على الحديث عن الحضارة المصرية من خلال تسلسل زمني واضح والتميز الموجود في كل مرحلة زمنية، حيث تحكي قاعة العرض المركزي مُلخصًا عن الحضارة المصرية منذ ما قبل التاريخ وحتى العصر الحديث، وتقع على مساحة 2500 متر مربع، وتعرض الحضارة المصرية من خلال قطع أثرية ونماذج، وشاشات عرض مالتي ميديا ولوحات جرافيك.
خطة سيناريو العرض المتحفي بالقاعات تضم مجموعة متنوعة من المقتنيات الأثرية التي تحكي المفهوم الحضاري بمصر وتطور الحضارات عبر العصور من العصر اليوناني الروماني مرورا بالحضارة المصرية القديمة والعصر الحديث والحضارة الإسلامية ويعتبر أول متحف يتم تخصيصه لمجمل الحضارة المصرية، حيث تضم المقتنيات أقدم قطعة أثرية ترجع لأكثر من ٥٥ ألف سنة وهي أقدم هيكل عظمي لشاب مصري تم اكتشافه في قنا وهو هيكل الترامسة، بالإضافة إلى هيكل نزلة خاطر هو هيكل لرجل وزوجته ويرجع لـ 35 ألف سنة.
منارة الحضارات
وأضاف في مداخلة هاتفية ببرنامج التاسعة والمذاع عبر قناة الأولى المصرية أنه سيتم الإعلان اليوم أن مصر هي أقدم منارات الحضارة والتاريخ للعالم كله.
موضحًا: "لي الشرف وفخور جدًا بالمشاركة في حفل نقل المومياوات بأغنية أنا مصري، والحفل يستحق إيقاف المرور من أجل الفراعنة".
وتابع: "شاركت في كثير من الاحتفالات العالمية، ولكن اليوم مصر ستبهر العالم للمرة المليون".
ظروف صعبة
وأكمل: "الأسبوع الماضي مرينا بظروف صعبة سواء كان حادث القطار أو السفينة وكلها كانت صعبة ولكن مرينا بها واليوم سيعوض كل هذه الأحزان".
وتحتفل وزارة السياحة والآثار، اليوم السبت، بنقل المومياوات الملكية من المتحف المصري بالتحرير إلى المتحف القومي للحضارة في احتفال مهيب وكرنفال سياحي.
ويضم الموكب 22 مومياء من بينها ١٨ مومياء لملوك، و٤ مومياوات لملكات من بينهم مومياوات الملك رمسيس الثاني، والملك سقنن رع، والملك تحتمس الثالث، والملك سيتي الأول، والملكة حتشبسوت، والملكة ميريت آمون زوجة الملك أمنحتب الأول، والملكة أحمس-نفرتاري زوجة الملك أحمس يتم حملهم على عربات تتزين بالطراز الفرعونى، لتحمل الملوك داخل صناديق زجاجية معدة خصيصًأ لهم، فى درجة حفظ معينة.
ومن المقرر عرض 20 مومياء فقط عند افتتاح قاعة المومياوات الملكية بالمتحف القومي للحضارة يوم 18 أبريل الجاري منهم 5 ملوك كانت مخزنة غير معروضة تعرض بالمتحف القومي للحضارة المصرية وهم: الملكة تي – الملك سبتاح- رمسيس السادس- أمنحتب الثاني- وسيتي الثاني.
سر تأخر فتح قاعة المومياوات الملكية
والكبسولة والسراير والصناديق الخاصة بكل مومياء المستخدمة في عملية النقل تم صنعها بالمتحف القومي للحضارة بمواصفات خاصة بحيث تكون مقاومة للصدمات ومبطنة من الداخل وكل ملك يتم حمله على عربة خاصة به تسير بأقصى سرعة 20 كم، وبعد وصول المومياوات إلى المتحف القومي للحضارة تدخل الحضانات التي تستغرق من 10 إلى 15 يوما لتجهيزها وتأهيلها قبل عرضها بقاعة العرض الدائم لها بالمتحف القومي للحضارة يوم 18 أبريل وهذا هو سر عدم عرض المومياوات الملكية وفتح القاعة الخاصة بها للزوار عقب وصولها للمتحف مباشرة.
ويتساءل الكثيرون عن سبب نقل المومياوات الملكية إلى المتحف القومي للحضارة وليس المتحف المصري الكبير، وهذا يعود لعدة أسباب أهمها أن فلسفة سيناريو عرض المتحف القومي للحضارة تقوم على الحديث عن الحضارة المصرية من خلال تسلسل زمني واضح والتميز الموجود في كل مرحلة زمنية، حيث تحكي قاعة العرض المركزي مُلخصًا عن الحضارة المصرية منذ ما قبل التاريخ وحتى العصر الحديث، وتقع على مساحة 2500 متر مربع، وتعرض الحضارة المصرية من خلال قطع أثرية ونماذج، وشاشات عرض مالتي ميديا ولوحات جرافيك.
خطة سيناريو العرض المتحفي بالقاعات تضم مجموعة متنوعة من المقتنيات الأثرية التي تحكي المفهوم الحضاري بمصر وتطور الحضارات عبر العصور من العصر اليوناني الروماني مرورا بالحضارة المصرية القديمة والعصر الحديث والحضارة الإسلامية ويعتبر أول متحف يتم تخصيصه لمجمل الحضارة المصرية، حيث تضم المقتنيات أقدم قطعة أثرية ترجع لأكثر من ٥٥ ألف سنة وهي أقدم هيكل عظمي لشاب مصري تم اكتشافه في قنا وهو هيكل الترامسة، بالإضافة إلى هيكل نزلة خاطر هو هيكل لرجل وزوجته ويرجع لـ 35 ألف سنة.