مستجدات العمل بالحي الحكومي.. عصر جديد من الخدمات المتميزة للمواطنين
يتابع الرئيس عبد الفتاح السيسي عن كثب الموقف التنفيذي للمشروعات القومية ومنها مستجدات الخطة التنفيذية لعملية انتقال وميكنة الجهات الحكومية للعاصمة الإدارية الجديدة.
وجاءت أبرز المعلومات عن تطورات العمل بالحي الحكومي كالتالي:
- تم الانتهاء من جميع الأعمال الخاصة بالمرافق من مياه وصرف وري وكهرباء لتغذية مباني الوزارات بالحي الحكومي والاطمئنان على أعمال المرافق بمنطقة الوزارات وساحة الشعب الفاصلة بين مجلسي النواب والشيوخ ومسجد مصر بالحي الحكومي.
- متابعة الأعمال الجاري تنفيذها بمشروع الحدائق المركزية "كابيتال بارك"، والمحاور الرئيسية ومن ضمنها محور الشيخ محمد بن زايد الجنوبي والجاري تنفيذ أعمال تنسيق الموقع العام به وأعمال الإنارة بنظام الهاي ماست.
- وجه الرئيس السيسي مؤخرا باستكمال كافة جوانب البنية الرقمية والمعلوماتية الخاصة بالحي الحكومي للعاصمة الإدارية الجديدة، والوقوف على أداء وجاهزية مختلف مكوناتها قبل الانتقال الفعلي للعاصمة، وذلك على نحو يأذن ببدء عصر جديد من العمل الحكومي المتطور والخدمات المتميزة للمواطنين، ويربط الجهاز الإداري للدولة بشبكات تداول البيانات الحكومية على نحو آمن وسريع ومتطور.
- عقب إعلان الرئيس السيسي أن العاصمة الإدارية بمثابة إعلان جمهورية جديدة فالتجهيزات الفنية المتواجدة في الحى الحكومى والتجهيزات الفنية المختلفة بجانب تفريغ القاهرة ونقل المباني بشكل تدريجى هو ما ينهى حالة الزحام فى القاهرة.
- جرى بناء 10 آلاف وحدة سكنية حتى الآن ستكون أحد البدائل المتوافرة للموظف حيث سيكون لدى الموظف اختيار الحصول على شقة في العاصمة الإدارية أو أن يأخذ بدل انتقال
- مستوى التنفيذ في الحى الحكومى وصل إلى أكثر من 92%.
- العمل على مستوى المرافق مثل توفير الغاز والمياه والكهرباء والتبنية التحتية الذكية وإنهاء مراكز بناء المعلومات.
- العاصمة الإدارية تشهد تجميع كل الوزارات في حى حكومي متميز في كل الخدمات بجانب الأرشفة الإلكترونية التى تتضمن دولاب الدولة المصرية الذى يعاد صياغته بحيث يكون مختلفا خلال إدارة شئون الدولة.
- قائمة الحوافز التي أعلن عنها بالنسبة للموظفين جزء من التسهيلات التي تقدمها الدولة للموظفين الذين سينتقلون إلى العاصمة الإدارية، حيث سننقل كيان الدولة وإدارتها للعاصمة الإدارية الجديدة، متابعا: لابد أن يكون العنصر البشرى مؤهلا.
- هناك تقدير نقدر للبعد الجغرافى للعاصمة الإدارية على الموظفين، ما دفع الحكومة لتقديم تسهيلات منها بدل انتقال يضاف إلى الراتب يجرى من خلاله تغطية تكاليف انتقال الموظف من المكان الحالي للعاصمة الإدارية.
- مستوى تنفيذ الحي الحكومي وصل حتى الآن 92% وقريبًا سيتم الانتهاء منه بشكل كامل.
- تم توفير بدل ووسائل انتقال للموظفين في العاصمة الإدارية الجديدة، للتسهيل عليهم وتحفيزهم على العمل، وهذا من ضمن حقوقهم أولًا وأخيرًا.
- الانتقال إلى العاصمة الإدارية يمثل نقلة نوعية.
- سيتم نقل 40 ألف موظف إلى العاصمة الإدارية الجديدة وأنه سيتم توفير بدل حافز من خلال شقق سكنية قريبة من الحي الحكومي في مدينة بدر.
- الموظف الذي لا يرغب في الحصول على وحدة سكنية سيحصل على بدل انتقال وبدل الانتقال سيتم توفيره بشكل نقدي نحو 2000 جنيه شهريا للموظف الأقل من درجة المدير العام.
-الوحدات السكنية تبلغ مساحتها 118 م2، وأن الوحدة السكنية كلفت وزارة الإسكان 675 ألف جنيه وتنتمي إلى الإسكان المتوسط.
- سيتم إعفاء الموظف من ثمن الأرض والمرافق المقدرة بـ225 ألف جنيه ليصبح ثمن الوحدة 450 ألف جنيه، وأنه سيتم توفير تسهيلات كبيرة.
- مقدم سعر الوحدة السكنية 25% وتُطلب على مراحل بما يقدر بـ110 آلاف جنيه، فيما سيكون باقي المبلغ على أقساط ربع سنوية تمتد على سبع سنوات، كما ستوفر الدولة بدل سكن من خلاله سيتم تغطية قيمة الأقساط.
- رغبة الموظف المنتقل للعاصمة الإدارية ستحسم اختياره بين الحصول على شقة أو بدل انتقال أو سكن، وأن هناك 350 شركة تعمل في العاصمة الإدارية، معظمها مصرية
- يتابع الرئيس عبد الفتاح السيسي عن كثب الموقف التنفيذي للمشروعات القومية ومنها مستجدات الخطة التنفيذية لعملية انتقال وميكنة الجهات الحكومية للعاصمة الإدارية الجديدة كما يتابع الرئيس الموقف التنفيذي للبنية التحتية التكنولوجية في العاصمة الإدارية والموقف التنفيذي للبنية الرقمية والخدمات المعلوماتية بمختلف محاورها في العاصمة الإدارية الجديدة، سواء على المستوى الأمني أو الخدمي أو إدارة المرافق أو الحكومية الذكية فضلا عن جهود الإعداد لانتقال الجهات الحكومية إلى العاصمة الإدارية، بما فيها التجهيزات التكنولوجية لمباني الحي الحكومي.
- إقامة مركز رئيسي للاتصالات ومركز للبيانات الموحدة للدولة، إلى جانب تطوير العامل البشري من خلال برامج التنمية البشرية والتدريب وبناء القدرات وتنمية المهارات على تشغيل نظم المعلومات الجديدة وإدارة المحتوى الرقمي والحفظ الإليكتروني للمستندات والموقف التنفيذي والهندسي فيما يخص الطرق والمحاور الرئيسية المؤدية للعاصمة الإدارية، فضلاً عن سير العمل بمختلف التجمعات والأحياء السكنية الرئيسية بالعاصمة.
- تتابع القيادة السياسية مستجدات الخطة التنفيذية لعملية انتقال وميكنة الجهات الحكومية للعاصمة الإدارية الجديدة، فضلاً عن الموقف التنفيذي للبنية التحتية التكنولوجية في العاصمة الإدارية.
- توجيهات رئاسية بإيلاء أهمية قصوى لتأهيل العاملين وتدريب الكوادر الحكومية على انتهاج الأساليب العلمية الحديثة في الإدارة عند انتقال الحكومة للعاصمة الإدارية الجديدة، بما يساهم في بدء عصر جديد من العمل الحكومي وتقديم الخدمات المتميزة للمواطنين، مع توفير الآليات اللازمة للمتابعة والتقييم في هذا الصدد، وذلك في الإطار العام لبناء الدولة المصرية الحديثة.
- تم الانتهاء من 95% من أعمال الحي الحكومي حيث ان الحي الحكومي عبارة عن 31 مبنى ضخم جدا لـ31 وزارة وقطاع أعمال ومجلس الوزراء والبرلمان المصري الجديد حيث أنه يتبقى 5% من التشطيبات الداخلية النهائية.
- يتم ربط هذه المباني بالمرافق الحيوية، مثل الغاز والكهرباء والمياه المبردة، والبنية التحتية الذكية.
- بنهاية هذا العام، سيتم الانتهاء من أعمال الحي الحكومي بالكامل.
- انطلاق مرحلة الاختبارات والتسكين المبدئي عام 2021.
- جميع الوزارت ستكون موجودة في الحي الحكومي بمنتصف عام 2021 حسب توجيهات القيادة السياسية.
- نسبة تنفيذ إنشاء أطول برج في أفريقيا بالعاصمة تجاوزت 30% ومخطط له أن يكون طوله 387 متر حيث تم تجاوزوا 200 متر طول حاليًا.
- مشروع النهر الأخضر والذي يمتد بطول 35 كيلو وبعرض يتراوح من 500 لـ1 كيلو تم تقسيمه لمراحل، وبدأ بالفعل في تنفيذ هذه المراحل، كما بدأ في أول مرحلة بطول 10%، وتجاوزوا نسبة التنفيذ فيها 30% حيث أنها ستكون منطقة خضراء وبها خدمات ترفيهية.
- من المخطط أن تستوعب العاصمة الإدارية الجديدة، في مراحلها الثلاثة 6 ملايين مواطن ومن حق أي مواطن الانتقال للعاصمة الجديدة.
- تكلفة هذا المشروع العملاق على الدولة صفر، وأن الدولة لم تتحمل جنيه واحد في بناء العاصمة الإدارية، وأنه تم بيع أراضي صحراوية، قيمتها لا شيء، وتم عمل لها قيمة مضافة وبيعها.
- البنية التحتية في العاصمة الجديدة مجهزة لتكنولوجيا حيث أنها كتجربة عالمية لم تظهر ملامحها حتى الآن والتعاقد مع الشركة المصرية للاتصالات، لإدارة منظومة الاتصالات بالعاصمة الإدارية الجديدة.G5
- أرض العاصمة الإدارية كانت بمثابة صحراء جرداء، ولكن الدولة المصرية سعت إلى تحويل تلك المنطقة من أرض بلا قيمة إلى أرض ذهبية، حيث يصل المتر داخلها إلى 50 ألف جنيه.
- دخل تلك العاصمة الجديدة سوف يضخ فى الإقتصاد المصرى، وأن جميع أجهزة الدولة تستهدف بناء مجتمع عمرانى يليق بالمواطن المصرى، حيث أنها قد تكون مدينة للجيل الرابع، كما أنها تتيح معيشة أفضل للمواطنين بأسلوب حياة مختلف.
- المرحلة الأولى لتلك المشروع تمثل 40 فدانا وأن نسب التنفيذ قد تستهدف حوالى 2 مليون مواطن خلال المرحلة الأولى للمشروع، سواء كانت فى الأبراج أو الـ 10 أحياء سكنية.
- نسبة التنفيذ لهذا المشروع وصلت إلى 70%، وأن سوف يتم الانتهاء من المرحلة الأولى لهذا المشروع الضخم فى حوالى 3 أعوام والحي الحكومى أًصبح من أبرز الأحياء للانتهاء من فترة التنفيذ كاملة، كما أن هذا الحى على استعداد تام لاستقبال الموظفين فى منتصف هذا العام.
وجاءت أبرز المعلومات عن تطورات العمل بالحي الحكومي كالتالي:
- تم الانتهاء من جميع الأعمال الخاصة بالمرافق من مياه وصرف وري وكهرباء لتغذية مباني الوزارات بالحي الحكومي والاطمئنان على أعمال المرافق بمنطقة الوزارات وساحة الشعب الفاصلة بين مجلسي النواب والشيوخ ومسجد مصر بالحي الحكومي.
- متابعة الأعمال الجاري تنفيذها بمشروع الحدائق المركزية "كابيتال بارك"، والمحاور الرئيسية ومن ضمنها محور الشيخ محمد بن زايد الجنوبي والجاري تنفيذ أعمال تنسيق الموقع العام به وأعمال الإنارة بنظام الهاي ماست.
- وجه الرئيس السيسي مؤخرا باستكمال كافة جوانب البنية الرقمية والمعلوماتية الخاصة بالحي الحكومي للعاصمة الإدارية الجديدة، والوقوف على أداء وجاهزية مختلف مكوناتها قبل الانتقال الفعلي للعاصمة، وذلك على نحو يأذن ببدء عصر جديد من العمل الحكومي المتطور والخدمات المتميزة للمواطنين، ويربط الجهاز الإداري للدولة بشبكات تداول البيانات الحكومية على نحو آمن وسريع ومتطور.
- عقب إعلان الرئيس السيسي أن العاصمة الإدارية بمثابة إعلان جمهورية جديدة فالتجهيزات الفنية المتواجدة في الحى الحكومى والتجهيزات الفنية المختلفة بجانب تفريغ القاهرة ونقل المباني بشكل تدريجى هو ما ينهى حالة الزحام فى القاهرة.
- جرى بناء 10 آلاف وحدة سكنية حتى الآن ستكون أحد البدائل المتوافرة للموظف حيث سيكون لدى الموظف اختيار الحصول على شقة في العاصمة الإدارية أو أن يأخذ بدل انتقال
- مستوى التنفيذ في الحى الحكومى وصل إلى أكثر من 92%.
- العمل على مستوى المرافق مثل توفير الغاز والمياه والكهرباء والتبنية التحتية الذكية وإنهاء مراكز بناء المعلومات.
- العاصمة الإدارية تشهد تجميع كل الوزارات في حى حكومي متميز في كل الخدمات بجانب الأرشفة الإلكترونية التى تتضمن دولاب الدولة المصرية الذى يعاد صياغته بحيث يكون مختلفا خلال إدارة شئون الدولة.
- قائمة الحوافز التي أعلن عنها بالنسبة للموظفين جزء من التسهيلات التي تقدمها الدولة للموظفين الذين سينتقلون إلى العاصمة الإدارية، حيث سننقل كيان الدولة وإدارتها للعاصمة الإدارية الجديدة، متابعا: لابد أن يكون العنصر البشرى مؤهلا.
- هناك تقدير نقدر للبعد الجغرافى للعاصمة الإدارية على الموظفين، ما دفع الحكومة لتقديم تسهيلات منها بدل انتقال يضاف إلى الراتب يجرى من خلاله تغطية تكاليف انتقال الموظف من المكان الحالي للعاصمة الإدارية.
- مستوى تنفيذ الحي الحكومي وصل حتى الآن 92% وقريبًا سيتم الانتهاء منه بشكل كامل.
- تم توفير بدل ووسائل انتقال للموظفين في العاصمة الإدارية الجديدة، للتسهيل عليهم وتحفيزهم على العمل، وهذا من ضمن حقوقهم أولًا وأخيرًا.
- الانتقال إلى العاصمة الإدارية يمثل نقلة نوعية.
- سيتم نقل 40 ألف موظف إلى العاصمة الإدارية الجديدة وأنه سيتم توفير بدل حافز من خلال شقق سكنية قريبة من الحي الحكومي في مدينة بدر.
- الموظف الذي لا يرغب في الحصول على وحدة سكنية سيحصل على بدل انتقال وبدل الانتقال سيتم توفيره بشكل نقدي نحو 2000 جنيه شهريا للموظف الأقل من درجة المدير العام.
-الوحدات السكنية تبلغ مساحتها 118 م2، وأن الوحدة السكنية كلفت وزارة الإسكان 675 ألف جنيه وتنتمي إلى الإسكان المتوسط.
- سيتم إعفاء الموظف من ثمن الأرض والمرافق المقدرة بـ225 ألف جنيه ليصبح ثمن الوحدة 450 ألف جنيه، وأنه سيتم توفير تسهيلات كبيرة.
- مقدم سعر الوحدة السكنية 25% وتُطلب على مراحل بما يقدر بـ110 آلاف جنيه، فيما سيكون باقي المبلغ على أقساط ربع سنوية تمتد على سبع سنوات، كما ستوفر الدولة بدل سكن من خلاله سيتم تغطية قيمة الأقساط.
- رغبة الموظف المنتقل للعاصمة الإدارية ستحسم اختياره بين الحصول على شقة أو بدل انتقال أو سكن، وأن هناك 350 شركة تعمل في العاصمة الإدارية، معظمها مصرية
- يتابع الرئيس عبد الفتاح السيسي عن كثب الموقف التنفيذي للمشروعات القومية ومنها مستجدات الخطة التنفيذية لعملية انتقال وميكنة الجهات الحكومية للعاصمة الإدارية الجديدة كما يتابع الرئيس الموقف التنفيذي للبنية التحتية التكنولوجية في العاصمة الإدارية والموقف التنفيذي للبنية الرقمية والخدمات المعلوماتية بمختلف محاورها في العاصمة الإدارية الجديدة، سواء على المستوى الأمني أو الخدمي أو إدارة المرافق أو الحكومية الذكية فضلا عن جهود الإعداد لانتقال الجهات الحكومية إلى العاصمة الإدارية، بما فيها التجهيزات التكنولوجية لمباني الحي الحكومي.
- إقامة مركز رئيسي للاتصالات ومركز للبيانات الموحدة للدولة، إلى جانب تطوير العامل البشري من خلال برامج التنمية البشرية والتدريب وبناء القدرات وتنمية المهارات على تشغيل نظم المعلومات الجديدة وإدارة المحتوى الرقمي والحفظ الإليكتروني للمستندات والموقف التنفيذي والهندسي فيما يخص الطرق والمحاور الرئيسية المؤدية للعاصمة الإدارية، فضلاً عن سير العمل بمختلف التجمعات والأحياء السكنية الرئيسية بالعاصمة.
- تتابع القيادة السياسية مستجدات الخطة التنفيذية لعملية انتقال وميكنة الجهات الحكومية للعاصمة الإدارية الجديدة، فضلاً عن الموقف التنفيذي للبنية التحتية التكنولوجية في العاصمة الإدارية.
- توجيهات رئاسية بإيلاء أهمية قصوى لتأهيل العاملين وتدريب الكوادر الحكومية على انتهاج الأساليب العلمية الحديثة في الإدارة عند انتقال الحكومة للعاصمة الإدارية الجديدة، بما يساهم في بدء عصر جديد من العمل الحكومي وتقديم الخدمات المتميزة للمواطنين، مع توفير الآليات اللازمة للمتابعة والتقييم في هذا الصدد، وذلك في الإطار العام لبناء الدولة المصرية الحديثة.
- تم الانتهاء من 95% من أعمال الحي الحكومي حيث ان الحي الحكومي عبارة عن 31 مبنى ضخم جدا لـ31 وزارة وقطاع أعمال ومجلس الوزراء والبرلمان المصري الجديد حيث أنه يتبقى 5% من التشطيبات الداخلية النهائية.
- يتم ربط هذه المباني بالمرافق الحيوية، مثل الغاز والكهرباء والمياه المبردة، والبنية التحتية الذكية.
- بنهاية هذا العام، سيتم الانتهاء من أعمال الحي الحكومي بالكامل.
- انطلاق مرحلة الاختبارات والتسكين المبدئي عام 2021.
- جميع الوزارت ستكون موجودة في الحي الحكومي بمنتصف عام 2021 حسب توجيهات القيادة السياسية.
- نسبة تنفيذ إنشاء أطول برج في أفريقيا بالعاصمة تجاوزت 30% ومخطط له أن يكون طوله 387 متر حيث تم تجاوزوا 200 متر طول حاليًا.
- مشروع النهر الأخضر والذي يمتد بطول 35 كيلو وبعرض يتراوح من 500 لـ1 كيلو تم تقسيمه لمراحل، وبدأ بالفعل في تنفيذ هذه المراحل، كما بدأ في أول مرحلة بطول 10%، وتجاوزوا نسبة التنفيذ فيها 30% حيث أنها ستكون منطقة خضراء وبها خدمات ترفيهية.
- من المخطط أن تستوعب العاصمة الإدارية الجديدة، في مراحلها الثلاثة 6 ملايين مواطن ومن حق أي مواطن الانتقال للعاصمة الجديدة.
- تكلفة هذا المشروع العملاق على الدولة صفر، وأن الدولة لم تتحمل جنيه واحد في بناء العاصمة الإدارية، وأنه تم بيع أراضي صحراوية، قيمتها لا شيء، وتم عمل لها قيمة مضافة وبيعها.
- البنية التحتية في العاصمة الجديدة مجهزة لتكنولوجيا حيث أنها كتجربة عالمية لم تظهر ملامحها حتى الآن والتعاقد مع الشركة المصرية للاتصالات، لإدارة منظومة الاتصالات بالعاصمة الإدارية الجديدة.G5
- أرض العاصمة الإدارية كانت بمثابة صحراء جرداء، ولكن الدولة المصرية سعت إلى تحويل تلك المنطقة من أرض بلا قيمة إلى أرض ذهبية، حيث يصل المتر داخلها إلى 50 ألف جنيه.
- دخل تلك العاصمة الجديدة سوف يضخ فى الإقتصاد المصرى، وأن جميع أجهزة الدولة تستهدف بناء مجتمع عمرانى يليق بالمواطن المصرى، حيث أنها قد تكون مدينة للجيل الرابع، كما أنها تتيح معيشة أفضل للمواطنين بأسلوب حياة مختلف.
- المرحلة الأولى لتلك المشروع تمثل 40 فدانا وأن نسب التنفيذ قد تستهدف حوالى 2 مليون مواطن خلال المرحلة الأولى للمشروع، سواء كانت فى الأبراج أو الـ 10 أحياء سكنية.
- نسبة التنفيذ لهذا المشروع وصلت إلى 70%، وأن سوف يتم الانتهاء من المرحلة الأولى لهذا المشروع الضخم فى حوالى 3 أعوام والحي الحكومى أًصبح من أبرز الأحياء للانتهاء من فترة التنفيذ كاملة، كما أن هذا الحى على استعداد تام لاستقبال الموظفين فى منتصف هذا العام.