10 أهداف رئيسية تتصدر رسائل السيسي القوية بشأن سد النهضة
أكد الرئيس عبد الفتاح السيسي فيما يخص أزمة "سد النهضة" أن مصر اختارت مسار التفاوض وفقًا للمواثيق والقوانين الدولية، لأن الأعمال العدائية أمر قبيح وتمتد تأثيراته السلبية لعدة سنوات، مشددًا في الوقت نفسه على أن مياه مصر خط أحمر، والمساس به من شأنه أن يدخل المنطقة بأسرها في حالة من عدم الاستقرار
وقال الرئيس السيسي خلال زياته لقناة السويس خلال الساعات الماضية : بقول للناس كلها محدش هيقدر ياخد نقطة مياه من مصر ، واللى عاوز يجرب يجرب، احنا مش بنهدد حد، وعمرنا ما هددنا حد قبل كده، وطول عمرنا حوارنا رشيد جدا، وصبور جدا، لكن محدش هيقدر ياخد نقطة ميه من مصر وألا هايبقى في حالة من عدم استقرار في المنطقة لا يتخيلها أحد".
وأضاف الرئيس " محدش يتصور ما هو مدى قدرتنا، عمرى ما اتكلمت كده علشان ميتفهمش اننا بنهدد حد، لكن مياه مصر لا مساس بها، والمساس بها خط أحمر، وهيبقى رد فعلنا فى حالة ذلك قد يؤثر على استقرار المنطقة بالكامل "ماحدش هيقدر ياخد نقطة من مياه مصر والي عاوز يجرب يجرب"
وحمل كلام الرئيس السيسي أهداف عديدة أبرزها:
- رسالة للعالم أجمع بأن ما يحدث تحد كبير للشعب وأن مصر لن تسمح بذلك وأن الأمور لا ينبغي أن تسير بهذه الطريقة
- وضع القضية في مستوى آخر وأنه لا مساومة على حقوق مصر المائية ومصر تحافظ على حقوقها المائية
- سيكون هناك نتائج كبيرة على الأمن الأقليمي والدولي
- مصر حريصة أن لا تنخرط في صراع مسلح أو غيره مع إثيوبيا
- التأكيد على اتخاذ مصر مسارات تفاوضية مصحوبة بخطوات دبلوماسية واسعة حيث إن مصر لا تعترض على سد النهضة.
- مصر تتحدث عن آلية ملء وتشغيل سد النهضة بما لا يتعارض مع المصالح المائية وأن سد النهضة الإثيوبي وتأثيره على مياه نهر النيل يعتبر أحد التحديات الكبرى التي تواجه مصر حالياً خاصة في ظل الإجراءات الأحادية التي يقوم بها الجانب الإثيوبي، فيما يخص ملء وتشغيل سد النهضة وما ينتج عن هذه الإجراءات الأحادية من تداعيات سلبية ضخمة لن تقبلها الدولة المصرية.
- الحفاظ على حياة 150 مليون مصري وسوداني مهددين بالخطر والعطش بسبب سد اثيوبيا
- موقف مصر ثابت منذ بداية الأزمة وأنه يتضمن لا مساس بنقطة مياه واحدة من نهر النيل وضرورة التوصل لاتفاق شامل ومتكامل حول قواعد ملء وتشغيل سد النهضة يكون ملزماً قانونياً ويحقق مصالح الدول الثلاث، ويحد من أضرار وآثار سد النهضة على مصر والسودان، خاصةً من خلال دعم المقترح السوداني لتشكيل رباعية دولية تشمل رئاسة الاتحاد الإفريقي والولايات المتحدة والاتحاد الأوروبي والأمم المتحدة للتوسط في هذا الملف.
- رسالة بشكل واضح ومفصل على ما يشغل بال المصريين وقلقهم حول أزمة سد النهضة.
- رد قوي على الرسائل الإثيوبية السلبية حول الملء الثاني لسد النهضة
وقال الرئيس السيسي خلال زياته لقناة السويس خلال الساعات الماضية : بقول للناس كلها محدش هيقدر ياخد نقطة مياه من مصر ، واللى عاوز يجرب يجرب، احنا مش بنهدد حد، وعمرنا ما هددنا حد قبل كده، وطول عمرنا حوارنا رشيد جدا، وصبور جدا، لكن محدش هيقدر ياخد نقطة ميه من مصر وألا هايبقى في حالة من عدم استقرار في المنطقة لا يتخيلها أحد".
وأضاف الرئيس " محدش يتصور ما هو مدى قدرتنا، عمرى ما اتكلمت كده علشان ميتفهمش اننا بنهدد حد، لكن مياه مصر لا مساس بها، والمساس بها خط أحمر، وهيبقى رد فعلنا فى حالة ذلك قد يؤثر على استقرار المنطقة بالكامل "ماحدش هيقدر ياخد نقطة من مياه مصر والي عاوز يجرب يجرب"
وحمل كلام الرئيس السيسي أهداف عديدة أبرزها:
- رسالة للعالم أجمع بأن ما يحدث تحد كبير للشعب وأن مصر لن تسمح بذلك وأن الأمور لا ينبغي أن تسير بهذه الطريقة
- وضع القضية في مستوى آخر وأنه لا مساومة على حقوق مصر المائية ومصر تحافظ على حقوقها المائية
- سيكون هناك نتائج كبيرة على الأمن الأقليمي والدولي
- مصر حريصة أن لا تنخرط في صراع مسلح أو غيره مع إثيوبيا
- التأكيد على اتخاذ مصر مسارات تفاوضية مصحوبة بخطوات دبلوماسية واسعة حيث إن مصر لا تعترض على سد النهضة.
- مصر تتحدث عن آلية ملء وتشغيل سد النهضة بما لا يتعارض مع المصالح المائية وأن سد النهضة الإثيوبي وتأثيره على مياه نهر النيل يعتبر أحد التحديات الكبرى التي تواجه مصر حالياً خاصة في ظل الإجراءات الأحادية التي يقوم بها الجانب الإثيوبي، فيما يخص ملء وتشغيل سد النهضة وما ينتج عن هذه الإجراءات الأحادية من تداعيات سلبية ضخمة لن تقبلها الدولة المصرية.
- الحفاظ على حياة 150 مليون مصري وسوداني مهددين بالخطر والعطش بسبب سد اثيوبيا
- موقف مصر ثابت منذ بداية الأزمة وأنه يتضمن لا مساس بنقطة مياه واحدة من نهر النيل وضرورة التوصل لاتفاق شامل ومتكامل حول قواعد ملء وتشغيل سد النهضة يكون ملزماً قانونياً ويحقق مصالح الدول الثلاث، ويحد من أضرار وآثار سد النهضة على مصر والسودان، خاصةً من خلال دعم المقترح السوداني لتشكيل رباعية دولية تشمل رئاسة الاتحاد الإفريقي والولايات المتحدة والاتحاد الأوروبي والأمم المتحدة للتوسط في هذا الملف.
- رسالة بشكل واضح ومفصل على ما يشغل بال المصريين وقلقهم حول أزمة سد النهضة.
- رد قوي على الرسائل الإثيوبية السلبية حول الملء الثاني لسد النهضة