نصائح المركز القومي للبحوث لإعداد أطباق رمضانية صحية
أكد الدكتور أحمد سعيد رئيس شعبة بحوث الصناعات الغذائية والتغذية بالمركز القومي للبحوث أن إتباع نظام غذائي صحي ومتوازن، طيلة أيام السنة وليس فقط في شهر رمضان هو شيء يعود بالنفع على صحة الإنسان وهذا النظام يعتمد على الغذاء الصحي والمتكامل والذي يشتمل على أنواع الأطعمة المختلفة، لكي يحصل الصائم على جميع المركبات الغذائية التي يحتاجها الجسم.
وأضاف سعيد أن من أهم الأمور التي يجب مراعاتها، هي تناول الطعام ببطء وعدم الإسراع فيه، وشرب كميات كافية من الماء بين وجبتي الإفطار والسحور لإمداد الجسم بالسوائل أثناء النهار، بالإضافة إلى تجنب تناول المشروبات الغازية عند تناول وجبة الإفطار والسحور لأنها تؤثر سلباً على عملية الهضم وتملأ المعدة بالسكر، إضافة إلى افتقار هذه الأنواع من المشروبات للقيمة الغذائية وتأثيرها في زيادة الوزن، والحرص على ممارسة الرياضة مساء ً(لمدة ثلاثين دقيقة) بعد تناول أي وجبة بساعتين.
وأشار إلى أنه يجب الحصول على كم مناسب من البروتينات يومياً، فالشخص يحتاج من 0.8 إلى 1 غم من البروتين لكل كجم في وزنه، كما أن تناول كمية قليلة من البروتين يؤدي إلى الشعور بالإرهاق.
كذلك يساهم البروتين في تقوية مناعة الجسم، وغالباً ما تكون الأطعمة الغنية بالبروتين غنية بالحديد وبالتالي تساعد في منع الإصابة بفقر الدم.
وأوضح رئيس شعبة بحوث الصناعات الغذائية والتغذية بالمركز القومي للبحوث أن البروتين يتمثل في اللحم الأحمر، السمك، أو الدجاج في الدرجة الأولى، ويفضل تناولها في وجبة الفطور، ثم تليها مشتقات الحليب في الدرجة الثانية، وينصح تناولها في وجبة السحور. أيضاً تحتوي البقوليات على البروتين، وتتناسب مع الأشخاص النباتيين الذين لا يتناولون أنواع اللحوم المختلفة.
وقدم المركز القومي للبحوث مجموعة من النصائح لإعداد أطباق رمضانية صحية ومنها:
١. ينصح بتجنب القلي قدر الإمكان، واللجوء إلى أساليب بديلة لتحضير الطعام كالشواء، الطبخ، التحمير أو التحميص.
٢. يفضل نزع الجلد والدهون عن الدجاج واللحوم قبل طهيها.
٣. يوصى باستعمال منتجات الألبان قليلة الدسم لتحضير الوجبات والحلويات.
٤. يستحسن الاستعاضة عن الملح بالتوابل على أنواعها (بهارات، كمون، قرفة، هيل وغيرها) والأعشاب المختلفة مثل النعناع، البقدونس، الزعتر، الثوم والبصل.
وأضاف سعيد أن من أهم الأمور التي يجب مراعاتها، هي تناول الطعام ببطء وعدم الإسراع فيه، وشرب كميات كافية من الماء بين وجبتي الإفطار والسحور لإمداد الجسم بالسوائل أثناء النهار، بالإضافة إلى تجنب تناول المشروبات الغازية عند تناول وجبة الإفطار والسحور لأنها تؤثر سلباً على عملية الهضم وتملأ المعدة بالسكر، إضافة إلى افتقار هذه الأنواع من المشروبات للقيمة الغذائية وتأثيرها في زيادة الوزن، والحرص على ممارسة الرياضة مساء ً(لمدة ثلاثين دقيقة) بعد تناول أي وجبة بساعتين.
وأشار إلى أنه يجب الحصول على كم مناسب من البروتينات يومياً، فالشخص يحتاج من 0.8 إلى 1 غم من البروتين لكل كجم في وزنه، كما أن تناول كمية قليلة من البروتين يؤدي إلى الشعور بالإرهاق.
كذلك يساهم البروتين في تقوية مناعة الجسم، وغالباً ما تكون الأطعمة الغنية بالبروتين غنية بالحديد وبالتالي تساعد في منع الإصابة بفقر الدم.
وأوضح رئيس شعبة بحوث الصناعات الغذائية والتغذية بالمركز القومي للبحوث أن البروتين يتمثل في اللحم الأحمر، السمك، أو الدجاج في الدرجة الأولى، ويفضل تناولها في وجبة الفطور، ثم تليها مشتقات الحليب في الدرجة الثانية، وينصح تناولها في وجبة السحور. أيضاً تحتوي البقوليات على البروتين، وتتناسب مع الأشخاص النباتيين الذين لا يتناولون أنواع اللحوم المختلفة.
وقدم المركز القومي للبحوث مجموعة من النصائح لإعداد أطباق رمضانية صحية ومنها:
١. ينصح بتجنب القلي قدر الإمكان، واللجوء إلى أساليب بديلة لتحضير الطعام كالشواء، الطبخ، التحمير أو التحميص.
٢. يفضل نزع الجلد والدهون عن الدجاج واللحوم قبل طهيها.
٣. يوصى باستعمال منتجات الألبان قليلة الدسم لتحضير الوجبات والحلويات.
٤. يستحسن الاستعاضة عن الملح بالتوابل على أنواعها (بهارات، كمون، قرفة، هيل وغيرها) والأعشاب المختلفة مثل النعناع، البقدونس، الزعتر، الثوم والبصل.