الطفلة أشرقت تشدوا بأغاني سيد مكاوي على مسرح أوبرا دمنهور.. الجمعة
تشارك الطفلة أشرقت صاحبة الموهبة الغنائية التي لفتت الأنظار بقدراتها الفنية في حفل ذكرى رحيل الفنان سيد مكاوي الذي تحييه فرقة أوبرا الإسكندرية للموسيقى والغناء العربي بقيادة المايسترو عبد الحميد عبد الغفار على مسرح أوبرا دمنهور في الثامنة مساء يوم الجمعة ٢ أبريل، وتشدو بأغنيتي أوقاتي بتحلو وقال إيه بيسألوني.
دار الأوبرا المصرية
يأتي الحفل ضمن الفعاليات الفنية والثقافية التي تنظمها دار الأوبرا المصرية برئاسة الدكتور مجدي صابر، والتي تحتفي بأعظم عمالقة ملحني ومطربي الموسيقى العربية، وآخر من حمل لقب شيخ الملحنين "سيد مكاوي"، حيث تميز بأسلوبه الفريد في الحفاظ على القواعد الشرقية الأصيلة في التلحين.
أغاني سيد مكاوي
ويتضمن برنامج الحفل باقة من أجمل أعمال مكاوي هي: جميل وأسمر، إسأل مرة عليا، يا تمر حنة، يا أبو الطاقية الشبيكة، سماح، إن جيتنا يا جميل، في وسط الطريق، ليلة امبارح، الصهبجية، حلوين من يومنا، يا مسهرنى، وموسيقى بهية وقربطاق السيكا " تراث".
كما يشارك بالحفل نخبة متميزة من نجوم الأوبرا هم: حسام كمال ودعاء رجب والسيد وهب الله وهبة إسماعيل ومحمد حسن متولي وأشرف عبود وحسناء.
نادي سينما أوبرا دمنهور
وكانت دار أوبرا دمنهور نظمت نادي سينما أوبرا دمنهور، يوم الثلاثاء الماضي مع سهرة سينمائية مميزة ضمن برنامج " نادي سينما أوبرا دمنهور" والذي يعرض شهرياً للجمهور بشكل مجاني مع الفيلم الأمريكي "الجوكر"
فيلم الجوكر
والجوكر فيلم إثارة نفسية تدور احداثه حول مهرج الحفلات والأوساط الاجتماعية والممثل الكوميدي الطموح آرثر فليك الذي يعيش مع والدته بيني في مدينة جوثام.
ويتسم المجتمع الطبقي في مدينة جوثام بالجريمة والبطالة مما يجعل شرائح السكان تعانى الحرمان والفقر ويعاني آرثر بطل الفيلم من اضطراب عقلي يجعله يضحك في أوقات غير مناسبة ويعتمد على خدمات الضمان الاجتماعي للعلاج.
وبعد قيام عصابة من الشباب بمهاجمة آرثر في زقاق يعطيه زميله في العمل مسدسًا للحماية والدفاع عن نفسه يسقط مسدس آرثر من جيبه أثناء تأدية عمله في أحد المستشفيات مما يتسبب في فصله من عمله ثم يخرج ويستقل القطار فيسمع حوارا بين ثلاث رجال يعملون وفتاة وقد كانوا يضايقونها فيدخل في نوبة ضحك لا يستطيع السيطرة عليها ما استفز الرجال الثلاثة فقاموا بالاعتداء عليه بالضرب المبرح والركل مما دعاه لطلاق النار على اثنين بمحاولة منه للدفاع عن نفسه ويقتل الثالث أيضاً بعد أن فشل في الهرب منه.
وتبدأ المظاهرات ضد أغنياء جوثام، حيث يرتدي المتظاهرون أقنعة المهرج في صورة آرثر بطل الفيلم الذى يكتشف بعد مرور الاحداث ان السيدة التي قامت بتربيته ليست أمه البيولوجية وانها قامت بتبنيه وتربيته على انه ابنها مما تسبب له بأزمة نفسية كبرى زادت بدورها من حدة حالته النفسية المضطربة .
وبسبب شعبيته غير المتوقعة تمت دعوته للظهور بأحد البرامج الكوميدية وأثناء طريقه إلى الاستوديو تمت مطاردته من المحققان في قضية قتله للثلاث أشخاص في القطار وبسبب وجود متظارهين بالطريق استطاع الهرب والفرار من المحققين .
وقبل بدء العرض يطلب بطل الفيلم من مقدم البرنامج تقديمه باعتباره جوكر في إشارة منه إلى السخرية ويقوم بإلقاء النكات المهووسة ويعترف بأنه قتل الرجال في القطار ويشكو من المتنمرين وكيف يتخلى المجتمع عن المحرومين ويقوم بإطلاق النار بشكل قاتل على مقدم البرنامج ويتم القبض عليه مع اندلاع أعمال الشغب في جميع أنحاء جوثام.
ويشاهد بطل الفيلم المدينة ترتفع في فوضى من نافذة سيارة الشرطة ويضحك ويقوم مثيري الشغب في سيارة إسعاف بالاصطدام بسيارة الشرطة وتحرير وهروب بطل الفيلم تاركا وراءه آثار أقدام ملطخة بالدماء.
دار الأوبرا المصرية
يأتي الحفل ضمن الفعاليات الفنية والثقافية التي تنظمها دار الأوبرا المصرية برئاسة الدكتور مجدي صابر، والتي تحتفي بأعظم عمالقة ملحني ومطربي الموسيقى العربية، وآخر من حمل لقب شيخ الملحنين "سيد مكاوي"، حيث تميز بأسلوبه الفريد في الحفاظ على القواعد الشرقية الأصيلة في التلحين.
أغاني سيد مكاوي
ويتضمن برنامج الحفل باقة من أجمل أعمال مكاوي هي: جميل وأسمر، إسأل مرة عليا، يا تمر حنة، يا أبو الطاقية الشبيكة، سماح، إن جيتنا يا جميل، في وسط الطريق، ليلة امبارح، الصهبجية، حلوين من يومنا، يا مسهرنى، وموسيقى بهية وقربطاق السيكا " تراث".
كما يشارك بالحفل نخبة متميزة من نجوم الأوبرا هم: حسام كمال ودعاء رجب والسيد وهب الله وهبة إسماعيل ومحمد حسن متولي وأشرف عبود وحسناء.
نادي سينما أوبرا دمنهور
وكانت دار أوبرا دمنهور نظمت نادي سينما أوبرا دمنهور، يوم الثلاثاء الماضي مع سهرة سينمائية مميزة ضمن برنامج " نادي سينما أوبرا دمنهور" والذي يعرض شهرياً للجمهور بشكل مجاني مع الفيلم الأمريكي "الجوكر"
فيلم الجوكر
والجوكر فيلم إثارة نفسية تدور احداثه حول مهرج الحفلات والأوساط الاجتماعية والممثل الكوميدي الطموح آرثر فليك الذي يعيش مع والدته بيني في مدينة جوثام.
ويتسم المجتمع الطبقي في مدينة جوثام بالجريمة والبطالة مما يجعل شرائح السكان تعانى الحرمان والفقر ويعاني آرثر بطل الفيلم من اضطراب عقلي يجعله يضحك في أوقات غير مناسبة ويعتمد على خدمات الضمان الاجتماعي للعلاج.
وبعد قيام عصابة من الشباب بمهاجمة آرثر في زقاق يعطيه زميله في العمل مسدسًا للحماية والدفاع عن نفسه يسقط مسدس آرثر من جيبه أثناء تأدية عمله في أحد المستشفيات مما يتسبب في فصله من عمله ثم يخرج ويستقل القطار فيسمع حوارا بين ثلاث رجال يعملون وفتاة وقد كانوا يضايقونها فيدخل في نوبة ضحك لا يستطيع السيطرة عليها ما استفز الرجال الثلاثة فقاموا بالاعتداء عليه بالضرب المبرح والركل مما دعاه لطلاق النار على اثنين بمحاولة منه للدفاع عن نفسه ويقتل الثالث أيضاً بعد أن فشل في الهرب منه.
وتبدأ المظاهرات ضد أغنياء جوثام، حيث يرتدي المتظاهرون أقنعة المهرج في صورة آرثر بطل الفيلم الذى يكتشف بعد مرور الاحداث ان السيدة التي قامت بتربيته ليست أمه البيولوجية وانها قامت بتبنيه وتربيته على انه ابنها مما تسبب له بأزمة نفسية كبرى زادت بدورها من حدة حالته النفسية المضطربة .
وبسبب شعبيته غير المتوقعة تمت دعوته للظهور بأحد البرامج الكوميدية وأثناء طريقه إلى الاستوديو تمت مطاردته من المحققان في قضية قتله للثلاث أشخاص في القطار وبسبب وجود متظارهين بالطريق استطاع الهرب والفرار من المحققين .
وقبل بدء العرض يطلب بطل الفيلم من مقدم البرنامج تقديمه باعتباره جوكر في إشارة منه إلى السخرية ويقوم بإلقاء النكات المهووسة ويعترف بأنه قتل الرجال في القطار ويشكو من المتنمرين وكيف يتخلى المجتمع عن المحرومين ويقوم بإطلاق النار بشكل قاتل على مقدم البرنامج ويتم القبض عليه مع اندلاع أعمال الشغب في جميع أنحاء جوثام.
ويشاهد بطل الفيلم المدينة ترتفع في فوضى من نافذة سيارة الشرطة ويضحك ويقوم مثيري الشغب في سيارة إسعاف بالاصطدام بسيارة الشرطة وتحرير وهروب بطل الفيلم تاركا وراءه آثار أقدام ملطخة بالدماء.