في اليوم العالمي للسل.. البابا فرنسيس يطالب بالتضامن مع مرضاه
طالب بابا الفاتيكان البابا فرنسيس بالتضامن مع من يعانون من مرض السل، في اليوم العالمي لمكافحة مرض السل، مشيرًا إلى أن الذكرى تتجدد اليوم 24 مارس، لتعزيز الدفع المتجدد في علاج المرض.
وكتب البابا فرنسيس تغريدة على تويتر: "يُحتفل اليوم باليوم العالمي لمكافحة مرض السل. لتعزز هذه الذكرى دفعًا متجددًا في علاج هذا المرض وتضامنًا متزايدًا مع الذين يعانون منه".
يذكر أن العالم يحتفل كل عام بذكرى اليوم العالمي للسل، الذي يحتفل به العالم في 24 مارس من كل عام، لرفع وعي الجمهور عن العواقب الصحية والاجتماعية والاقتصادية لمرض السل الذي يوصف بالمدمر.
اليوم العالمي للسل
ويأتي الاحتفال بذكرى اليوم العالمي للسل لتكثيف الجهود الرامية إلى إنهاء الوباء في العالم. واختير يوم 24 مارس لتخليد ذكرى اليوم نفسه عام 1882، عندما أعلن الدكتور روبرت كوخ عن اكتشافه للبكتيريا التي تسبّب السل، الأمر الذي مهد الطريق لتشخيص هذا المرض وعلاج المُصابين به.
ويصنف مرض السل بأنه من أكثر الأمراض المعدية فتكاً في العالم، حيث يسبب يومياً وفاة أكثر من 4 آلاف شخصًا، وإصابة ما يقرب من 30 ألف شخص آخر، لكن مرض السل يمكن الوقاية منه وعلاجه.
وتوضح التقديرات العالمية أنه تم إنقاذ حوالي 58 مليون شخص؛ منذ عام 2000، من مرض السل بسبب الجهود العالمية لمكافحة مرض السل. كما اجتمع رؤساء الدول وأكدوا التزامهم بإنهاء المرض خلال الاجتماع الرفيع المستوى الأول الذي عقدته الأمم المتحدة في سبتمبر 2018.
حان الوقت
وكان شعار اليوم العالمي للسل عام 2020 يحمل شعار "حان الوقت"، ما يؤكد الضرورة الملحة للعمل على الوفاء بالالتزامات قادة العالم لتعزيز الاستفادة من فرص الوقاية من مرض السل وعلاجه؛ مع ضمان توفير التمويل الكافي والمستدام، بما في ذلك لأغراض البحوث؛ والترويج لإنهاء التمييز والوصف السيئ بسبب مرض السل.
وأطلقت منظمة الصحة العالمية مبادرة مشتركة مع كل من الصندوق العالمي وشراكة القضاء على السل لتمكين مرضى السل من إيجاد علاجهم لإنهاء السل، وبهدف تسريع الاستجابة لمكافحة والقضاء على للسل وضمان الحصول على الرعاية.
وكتب البابا فرنسيس تغريدة على تويتر: "يُحتفل اليوم باليوم العالمي لمكافحة مرض السل. لتعزز هذه الذكرى دفعًا متجددًا في علاج هذا المرض وتضامنًا متزايدًا مع الذين يعانون منه".
يذكر أن العالم يحتفل كل عام بذكرى اليوم العالمي للسل، الذي يحتفل به العالم في 24 مارس من كل عام، لرفع وعي الجمهور عن العواقب الصحية والاجتماعية والاقتصادية لمرض السل الذي يوصف بالمدمر.
اليوم العالمي للسل
ويأتي الاحتفال بذكرى اليوم العالمي للسل لتكثيف الجهود الرامية إلى إنهاء الوباء في العالم. واختير يوم 24 مارس لتخليد ذكرى اليوم نفسه عام 1882، عندما أعلن الدكتور روبرت كوخ عن اكتشافه للبكتيريا التي تسبّب السل، الأمر الذي مهد الطريق لتشخيص هذا المرض وعلاج المُصابين به.
ويصنف مرض السل بأنه من أكثر الأمراض المعدية فتكاً في العالم، حيث يسبب يومياً وفاة أكثر من 4 آلاف شخصًا، وإصابة ما يقرب من 30 ألف شخص آخر، لكن مرض السل يمكن الوقاية منه وعلاجه.
وتوضح التقديرات العالمية أنه تم إنقاذ حوالي 58 مليون شخص؛ منذ عام 2000، من مرض السل بسبب الجهود العالمية لمكافحة مرض السل. كما اجتمع رؤساء الدول وأكدوا التزامهم بإنهاء المرض خلال الاجتماع الرفيع المستوى الأول الذي عقدته الأمم المتحدة في سبتمبر 2018.
حان الوقت
وكان شعار اليوم العالمي للسل عام 2020 يحمل شعار "حان الوقت"، ما يؤكد الضرورة الملحة للعمل على الوفاء بالالتزامات قادة العالم لتعزيز الاستفادة من فرص الوقاية من مرض السل وعلاجه؛ مع ضمان توفير التمويل الكافي والمستدام، بما في ذلك لأغراض البحوث؛ والترويج لإنهاء التمييز والوصف السيئ بسبب مرض السل.
وأطلقت منظمة الصحة العالمية مبادرة مشتركة مع كل من الصندوق العالمي وشراكة القضاء على السل لتمكين مرضى السل من إيجاد علاجهم لإنهاء السل، وبهدف تسريع الاستجابة لمكافحة والقضاء على للسل وضمان الحصول على الرعاية.