داعش يعلن مسئوليته عن هجوم مالي
أعلن تنظيم "داعش" الإرهابي، اليوم الأحد، مسئوليته عن هجوم يوم الاثنين الماضي الذي أسفر عن مقتل أفراد من الجيش المالي.
33 جنديا
وكانت هيئة أركان الجيش في مالي أعلنت الاثنين مقتل 33 من جنودها بهجوم شنه مسلحون على موقع للجيش بضواحي مدينة تيسي على حدود مالي مع النيجر وبوركينا فاسو.
وقال الجيش المالي: "أسفر هجوم شنه إرهابيون على موقع في منطقة مدينة تيسي في إقليم غاو يوم 15 مارس، عن مقتل 33 من أفراد القوات المسلحة الوطنية، إضافة إلى إصابة 14 آخرين بجروح".
وأضاف أن خسائر الإرهابيين بلغت "20 قتيلا تم العثور على جثثهم في ساحة المعركة".
استعدادات داعش
من ناحية أخرى ذكر تقرير لصحيفة "صن" البريطانية أن عودة التنظيم إلى استخدام وسائل التواصل الاجتماعي، تأتي في الوقت الذي تحذر فيه الحكومة من استعداد التنظيم الإرهابي لشن هجوم كيميائي أو بيولوجي أو نووي على بريطانيا في السنوات التسع المقبلة.
وأشار التقرير إلى أن التنظيم استأنف تجنيد عناصر جدد في سلسلة من المقاطع الخاصة، والتي يتناول إحداها طريقة صنع القنابل خطوة بخطوة.
ويخشى خبراء أمنيون من عودة الجماعة إلى الساحة من جديد بنحو عشرة آلاف في سوريا والعراق.
رغم هزيمة التنظيم فعليًا في مارس 2019 بعد خسارته 95% من أراضيه، لكن التنظيم الإرهابي المتعطش للدماء يسعى مجددا لتجنيد المتطرفين وبث الدعاية المعادية للغرب ولكن باستخدام تطبيقات الدردشة المشفرة للتغلب على الحظر من قبل عمالقة التكنولوجيا تويتر وفيسبوك.
تضمنت مجموعة التدريب لداعش دليلاً إرهابياً كاملاً من 216 صفحة بعنوان "المقاتل المبتدئ"، ومقطعا بشأن كيفية صنع مسدس من نوع القلم يضم طلقة واحدة للاغتيالات في مكان قريب أو الحماية الشخصية.
أظهرت الصور الرسمية التي نشرها قادة الجماعة الإرهابية على مجموعة على وسائل التواصل الاجتماعي حاملة جنود مدرعة ضخمة تم الاستيلاء عليها أثناء القتال.
33 جنديا
وكانت هيئة أركان الجيش في مالي أعلنت الاثنين مقتل 33 من جنودها بهجوم شنه مسلحون على موقع للجيش بضواحي مدينة تيسي على حدود مالي مع النيجر وبوركينا فاسو.
وقال الجيش المالي: "أسفر هجوم شنه إرهابيون على موقع في منطقة مدينة تيسي في إقليم غاو يوم 15 مارس، عن مقتل 33 من أفراد القوات المسلحة الوطنية، إضافة إلى إصابة 14 آخرين بجروح".
وأضاف أن خسائر الإرهابيين بلغت "20 قتيلا تم العثور على جثثهم في ساحة المعركة".
استعدادات داعش
من ناحية أخرى ذكر تقرير لصحيفة "صن" البريطانية أن عودة التنظيم إلى استخدام وسائل التواصل الاجتماعي، تأتي في الوقت الذي تحذر فيه الحكومة من استعداد التنظيم الإرهابي لشن هجوم كيميائي أو بيولوجي أو نووي على بريطانيا في السنوات التسع المقبلة.
وأشار التقرير إلى أن التنظيم استأنف تجنيد عناصر جدد في سلسلة من المقاطع الخاصة، والتي يتناول إحداها طريقة صنع القنابل خطوة بخطوة.
ويخشى خبراء أمنيون من عودة الجماعة إلى الساحة من جديد بنحو عشرة آلاف في سوريا والعراق.
رغم هزيمة التنظيم فعليًا في مارس 2019 بعد خسارته 95% من أراضيه، لكن التنظيم الإرهابي المتعطش للدماء يسعى مجددا لتجنيد المتطرفين وبث الدعاية المعادية للغرب ولكن باستخدام تطبيقات الدردشة المشفرة للتغلب على الحظر من قبل عمالقة التكنولوجيا تويتر وفيسبوك.
تضمنت مجموعة التدريب لداعش دليلاً إرهابياً كاملاً من 216 صفحة بعنوان "المقاتل المبتدئ"، ومقطعا بشأن كيفية صنع مسدس من نوع القلم يضم طلقة واحدة للاغتيالات في مكان قريب أو الحماية الشخصية.
أظهرت الصور الرسمية التي نشرها قادة الجماعة الإرهابية على مجموعة على وسائل التواصل الاجتماعي حاملة جنود مدرعة ضخمة تم الاستيلاء عليها أثناء القتال.