عبر الإنترنت.. أحدث صيحات داعش لتدريب عناصرها على صنع القنابل والاغتيال
يدير تنظيم داعش معسكرات تدريب افتراضية عبر الإنترنت حول طريقة صنع القنابل وسط مخاوف من تنامي قوته.
وذكر تقرير لصحيفة "صن" البريطانية أن عودة التنظيم إلى استخدام وسائل التواصل الاجتماعي، تأتي في الوقت الذي تحذر فيه الحكومة من استعداد التنظيم الإرهابي لشن هجوم كيميائي أو بيولوجي أو نووي على بريطانيا في السنوات التسع المقبلة.
منصة تام تام
واطلعت الصحيفة على عدد من مقاطع الفيديو على منصة "تام تام"، التي باتت مفضلة لدى داعش منذ طرد التنظيم من موقع "تليجرام".
وأشار التقرير إلى أن التنظيم استأنف تجنيد عناصر جدد في سلسلة من المقاطع الخاصة، والتي يتناول إحداها طريقة صنع القنابل خطوة بخطوة.
ويخشى خبراء أمنيون من عودة الجماعة إلى الساحة من جديد بنحو عشرة آلاف في سوريا والعراق.
رغم هزيمة التنظيم فعليًا في مارس 2019 بعد خسارته 95% من أراضيه، لكن التنظيم الإرهابي المتعطش للدماء يسعى مجددا لتجنيد المتطرفين وبث الدعاية المعادية للغرب ولكن باستخدام تطبيقات الدردشة المشفرة للتغلب على الحظر من قبل عمالقة التكنولوجيا تويتر وفيسبوك.
تضمنت مجموعة التدريب لداعش دليلاً إرهابياً كاملاً من 216 صفحة بعنوان "المقاتل المبتدئ"، ومقطعا بشأن كيفية صنع مسدس من نوع القلم يضم طلقة واحدة للاغتيالات في مكان قريب أو الحماية الشخصية.
أظهرت الصور الرسمية التي نشرها قادة الجماعة الإرهابية على مجموعة على وسائل التواصل الاجتماعي حاملة جنود مدرعة ضخمة تم الاستيلاء عليها أثناء القتال.
قنوات دعائية
تقوم القنوات الدعائية مرة أخرى بإصدار بيانات تبني المسؤولية عن الهجمات بما في ذلك مقاطع الفيديو المروعة لمعارك إطلاق النار والجثث.
وتشمل المزاعم الأخيرة هجمات بالقرب من جلال أباد في أفغانستان وبالقرب من غني خيل في ولاية ننغرهار الغربية.
وسعت الخلايا النائمة إلى إعادة تجميع صفوفها تحت قيادة زعيم التنظيم الجديد أبو إبراهيم الهاشمي القريشي مستغلا تفشي فيروس كوفيد-19 في المنطقة.
وذكر تقرير لصحيفة "صن" البريطانية أن عودة التنظيم إلى استخدام وسائل التواصل الاجتماعي، تأتي في الوقت الذي تحذر فيه الحكومة من استعداد التنظيم الإرهابي لشن هجوم كيميائي أو بيولوجي أو نووي على بريطانيا في السنوات التسع المقبلة.
منصة تام تام
واطلعت الصحيفة على عدد من مقاطع الفيديو على منصة "تام تام"، التي باتت مفضلة لدى داعش منذ طرد التنظيم من موقع "تليجرام".
وأشار التقرير إلى أن التنظيم استأنف تجنيد عناصر جدد في سلسلة من المقاطع الخاصة، والتي يتناول إحداها طريقة صنع القنابل خطوة بخطوة.
ويخشى خبراء أمنيون من عودة الجماعة إلى الساحة من جديد بنحو عشرة آلاف في سوريا والعراق.
رغم هزيمة التنظيم فعليًا في مارس 2019 بعد خسارته 95% من أراضيه، لكن التنظيم الإرهابي المتعطش للدماء يسعى مجددا لتجنيد المتطرفين وبث الدعاية المعادية للغرب ولكن باستخدام تطبيقات الدردشة المشفرة للتغلب على الحظر من قبل عمالقة التكنولوجيا تويتر وفيسبوك.
تضمنت مجموعة التدريب لداعش دليلاً إرهابياً كاملاً من 216 صفحة بعنوان "المقاتل المبتدئ"، ومقطعا بشأن كيفية صنع مسدس من نوع القلم يضم طلقة واحدة للاغتيالات في مكان قريب أو الحماية الشخصية.
أظهرت الصور الرسمية التي نشرها قادة الجماعة الإرهابية على مجموعة على وسائل التواصل الاجتماعي حاملة جنود مدرعة ضخمة تم الاستيلاء عليها أثناء القتال.
قنوات دعائية
تقوم القنوات الدعائية مرة أخرى بإصدار بيانات تبني المسؤولية عن الهجمات بما في ذلك مقاطع الفيديو المروعة لمعارك إطلاق النار والجثث.
وتشمل المزاعم الأخيرة هجمات بالقرب من جلال أباد في أفغانستان وبالقرب من غني خيل في ولاية ننغرهار الغربية.
وسعت الخلايا النائمة إلى إعادة تجميع صفوفها تحت قيادة زعيم التنظيم الجديد أبو إبراهيم الهاشمي القريشي مستغلا تفشي فيروس كوفيد-19 في المنطقة.