صحيفة إسرائيلية: إيران لم تتعاف من تبعات الانفجار المدمر في نطنز النووية
ذكر تقرير إسرائيلي إن إيران لم تتعاف حتى الآن من تبعات الانفجار المدمر في منشأة نطنز النووية، الواقعة في مدينة نطنز بمحافظة أصفهان.
تخصيب اليورانيوم
وكشفت مصادر للصحيفة الإسرائيلية "جيروزاليم بوست" أن إيران لا تزال بعيدة عن التعافي الكامل بعد انفجار 2 يوليو الماضي، على الرغم من تقارير للوكالة الدولية للطاقة الذرية تفيد بأن طهران أحرزت تقدما في أجهزة الطرد المركزي المتطورة لتخصيب اليورانيوم.
وذكرت هذه المصادر أن المبنى الذي تعرض للانفجار هو الموقع الرئيسي لتجميع أجهزة الطرد المركزي المتقدمة من طرازي "IR-4" و"IR-6".
سلاح نووي
وأكدت المصادر أن نشاطات إسرائيل في منع طهران من الحصول على سلاح نووي لا تنتهي أبدا، وأنه لا يوجد موقع، قديم أو جديد، آمن.
والثلاثاء الماضي، كشفت وكالة رويترز عن تقرير للوكالة الدولية للطاقة الذرية يقول إن إيران بدأت تخصيب اليورانيوم في منشأة نطنز الجديدة تحت الأرض باستخدام أجهزة طرد مركزي متطورة من طراز "IR-4".
ماكرون
وكان الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون، طالب إيران بالتحلي بالمسؤولية ووقف انتهاكاتها النووية.
وأضاف الرئيس الفرنسي، أنه على إيران التصرف بشكل مسؤول ووقف أنشطتها الصاروخية الباليستية في المنطقة.
يذكر أن وزير الخارجية الإيراني، محمد جواد ظريف، قال إن العالم كله سيصبح غير آمن في حال زعزعة الأمن في دولة ما، ولا يمكن لأي دولة أن تضمن أمنها عبر زعزعة أمن الدول الأخرى والضغط عليها".
وأضاف ظريف: مثلما صنعت إيران الصواريخ تمكنا من صناعة لقاح كورونا، مشيرا إلى أن الغرب احتكر لقاحات كورونا ثلاثة أضعاف حاجته.
الاتفاق النووي
وقال في حوار مع مركز السياسات الأوروبية، عبر تقنية الفيديو، إن على "الولايات المتحدة العودة إلى تنفيذ الاتفاق النووي ولا حاجة لمزيد من المفاوضات".
وتابع: لا دليل لأي مفاوضات جديدة مع واشنطن، وطهران مستعدة للعدول عن خطوات خفض الالتزام فور التزام الولايات المتحدة بالاتفاق النووي ورفع العقوبات.
وأردف: اتفاق عام 2015 أفضل اتفاق يمكن التوصل إليه على الرغم من كافة العيوب التي فيه من وجهة نظر طهران والغرب.
وأكد وزير الخارجية الإيراني أنه لا يمكن للإدارة الأمريكية الحالية أو التالية التوصل إلى اتفاق أفضل.
تخصيب اليورانيوم
وكشفت مصادر للصحيفة الإسرائيلية "جيروزاليم بوست" أن إيران لا تزال بعيدة عن التعافي الكامل بعد انفجار 2 يوليو الماضي، على الرغم من تقارير للوكالة الدولية للطاقة الذرية تفيد بأن طهران أحرزت تقدما في أجهزة الطرد المركزي المتطورة لتخصيب اليورانيوم.
وذكرت هذه المصادر أن المبنى الذي تعرض للانفجار هو الموقع الرئيسي لتجميع أجهزة الطرد المركزي المتقدمة من طرازي "IR-4" و"IR-6".
سلاح نووي
وأكدت المصادر أن نشاطات إسرائيل في منع طهران من الحصول على سلاح نووي لا تنتهي أبدا، وأنه لا يوجد موقع، قديم أو جديد، آمن.
والثلاثاء الماضي، كشفت وكالة رويترز عن تقرير للوكالة الدولية للطاقة الذرية يقول إن إيران بدأت تخصيب اليورانيوم في منشأة نطنز الجديدة تحت الأرض باستخدام أجهزة طرد مركزي متطورة من طراز "IR-4".
ماكرون
وكان الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون، طالب إيران بالتحلي بالمسؤولية ووقف انتهاكاتها النووية.
وأضاف الرئيس الفرنسي، أنه على إيران التصرف بشكل مسؤول ووقف أنشطتها الصاروخية الباليستية في المنطقة.
يذكر أن وزير الخارجية الإيراني، محمد جواد ظريف، قال إن العالم كله سيصبح غير آمن في حال زعزعة الأمن في دولة ما، ولا يمكن لأي دولة أن تضمن أمنها عبر زعزعة أمن الدول الأخرى والضغط عليها".
وأضاف ظريف: مثلما صنعت إيران الصواريخ تمكنا من صناعة لقاح كورونا، مشيرا إلى أن الغرب احتكر لقاحات كورونا ثلاثة أضعاف حاجته.
الاتفاق النووي
وقال في حوار مع مركز السياسات الأوروبية، عبر تقنية الفيديو، إن على "الولايات المتحدة العودة إلى تنفيذ الاتفاق النووي ولا حاجة لمزيد من المفاوضات".
وتابع: لا دليل لأي مفاوضات جديدة مع واشنطن، وطهران مستعدة للعدول عن خطوات خفض الالتزام فور التزام الولايات المتحدة بالاتفاق النووي ورفع العقوبات.
وأردف: اتفاق عام 2015 أفضل اتفاق يمكن التوصل إليه على الرغم من كافة العيوب التي فيه من وجهة نظر طهران والغرب.
وأكد وزير الخارجية الإيراني أنه لا يمكن للإدارة الأمريكية الحالية أو التالية التوصل إلى اتفاق أفضل.