محمد دحلان يكشف حقيقة دوره في اتفاقيات السلام العربية الأخيرة مع إسرائيل
كشف القيادي الفلسطيني محمد دحلان، حقيقة دوره في اتفاقيات السلام العربية مع إسرائيل، معقبًا: هذا تضخيم من دوري وتقليل من شأن هذه الدول.
انقلاب تركيا ودعم القذافي
وتابع محمد دحلان خلال لقائه بقناة "العربية: قالوا إنني ساعدت معمر القذافي بالسلاح وقدت الانقلاب بتركيا ولا يهمني هذه الأكاذيب.
اتفاقات السلام العربية مع اسرائيل
وأكد "دحلان" أنه ليس له أي علاقة بإسرائيل منذ أن ترك ملف القضية الفلسطينية رسميًا، موضحًا أنه لا يقبل اتفاقات السلام العربية مع اسرائيل ولكنه لن يقول فيه شيئا.
السلطة الفلسطينية
وتابع:"أنا أحترم نفسى وعندما أكون خارج السلطة الفلسطينية لا اتواصل مع أي مسئول في السلطة باسرائيل، وعندما كنت مسئولا في عهد الرئيس الفلسطيني الراحل ياسر عرفات عن ملف كنت اتواصل مع الجميع وهذا واجبي".
وكانت الإمارات قد عقدت اتفاقية سلام مع إسرائيل، ثم عدة دول عربية منها المغرب والبحرين.
وكانت وزارة الخارجية الإسرائيلية أفادت قبل وقت سابق في مؤتمر صحفي عقد نهاية العام الماضي، أنها تعتزم قبل نهاية العام الجاري افتتاح ثلاث ممثليات دبلوماسية مؤقتة في كل من البحرين والإمارات العربية المتحدة، تشمل سفارة بالمنامة، وأخرى في أبوظبي، وقنصلية عامة في دبي.
أكبر السفارات
وتعتزم إسرائيل، بحسب صحيفة "تايمز أوف إسرائيل"، لأن تكون سفارتها لدى أبوظبي، إحدى أكبر السفارات الإسرائيلية بالعالم، والتي ستضم أيضا إلى جانب ممثلي وزارة الخارجية مكاتب وزارات أخرى.
وكان وزير الخارجية البحريني عبد اللطيف بن راشد الزياني، قد أعلن خلال زيارته إلى إسرائيل في نوفمبر الماضي أن البلدين خططا لإنشاء سفارتين متبادلتين بحلول نهاية العام.
انقلاب تركيا ودعم القذافي
وتابع محمد دحلان خلال لقائه بقناة "العربية: قالوا إنني ساعدت معمر القذافي بالسلاح وقدت الانقلاب بتركيا ولا يهمني هذه الأكاذيب.
اتفاقات السلام العربية مع اسرائيل
وأكد "دحلان" أنه ليس له أي علاقة بإسرائيل منذ أن ترك ملف القضية الفلسطينية رسميًا، موضحًا أنه لا يقبل اتفاقات السلام العربية مع اسرائيل ولكنه لن يقول فيه شيئا.
هذا هو حقيقة دوري في اتفاقيات السلام العربية الأخيرة مع #إسرائيل.— العربية برامج (@AlArabiya_shows) March 17, 2021
محمد دحلان القيادي الفلسطيني في #مقابلة_خاصة#فلسطين @mohammad_dahlan pic.twitter.com/zv3PtABkgR
السلطة الفلسطينية
وتابع:"أنا أحترم نفسى وعندما أكون خارج السلطة الفلسطينية لا اتواصل مع أي مسئول في السلطة باسرائيل، وعندما كنت مسئولا في عهد الرئيس الفلسطيني الراحل ياسر عرفات عن ملف كنت اتواصل مع الجميع وهذا واجبي".
وكانت الإمارات قد عقدت اتفاقية سلام مع إسرائيل، ثم عدة دول عربية منها المغرب والبحرين.
وكانت وزارة الخارجية الإسرائيلية أفادت قبل وقت سابق في مؤتمر صحفي عقد نهاية العام الماضي، أنها تعتزم قبل نهاية العام الجاري افتتاح ثلاث ممثليات دبلوماسية مؤقتة في كل من البحرين والإمارات العربية المتحدة، تشمل سفارة بالمنامة، وأخرى في أبوظبي، وقنصلية عامة في دبي.
أكبر السفارات
وتعتزم إسرائيل، بحسب صحيفة "تايمز أوف إسرائيل"، لأن تكون سفارتها لدى أبوظبي، إحدى أكبر السفارات الإسرائيلية بالعالم، والتي ستضم أيضا إلى جانب ممثلي وزارة الخارجية مكاتب وزارات أخرى.
وكان وزير الخارجية البحريني عبد اللطيف بن راشد الزياني، قد أعلن خلال زيارته إلى إسرائيل في نوفمبر الماضي أن البلدين خططا لإنشاء سفارتين متبادلتين بحلول نهاية العام.