حكومة لا تسمع إلا صوتها!
كل إنجاز يتحقق في
الدولة المصرية وراءه شعب جسور يدرك أهمية الوطن في التقدم والتطور والبناء، رغم الظروف
الصعبة التي أفرزتها قوى البغي والعدوان من جماعة إرهابية اعتلت حكم البلاد لمد عام
كامل، وكان حصاده التخريب والتدمير لكافة ثروات الوطن، ولولا يقظة المصريين لكان الوطن
في خبر كان..
الرئيس السيسي استلم المهمة الصعبة وكان الوطن في حالة يرثى لها، ولكن بعزيمة الرجال الأقوياء عقد العزم على الوصول به إلى أفضل حال، وهو يدرك أن المصريين بجانبه كالبنيان المرصوص يشد بعضه بعضًا من أجل التعمير والبناء والوقوف في وجه كل من تسول له نفسه العدوان أو الإساءة للوطن، فكانت الانطلاقة الكبرى في كافة الأنشطة، وهو ما يثير حفيظة المتآمرين ومثيري الفتنة ومروجي الشائعات سواء في الداخل أو الخارج..
الرئيس والحكومة
الحكومة يجب أن تدرك عظمة المصريين وتساندهم لا أن تحملهم أعباء من هنا وهناك دون دراسة أو حوار مجتمعي، وأن يدرك نواب الشعب أنهم نبض الشارع المصري، ويعملون لصالحه لا أن يكونوا مطرقة على رؤوسه، وهو ما شهدناه في تعديلات قانون الشهر العقاري الذي استفز الجميع خاصة بعد أن كشف نواب البرلمان أن لجنة الفتوى والتشريع بمجلس الوزراء لم تقم بأي حوار مجتمعي لأي قانون ولا تسمع للأحزاب السياسية ولا تسمع إلا صوتها..
الرئيس السيسي هو الوحيد الذي يحنو على الشعب ويدرك عظمته ويشعر بنبضه فقام بإرجاء العمل بقانون الشهر العقاري حتى ٣٠ يونيو ٢٠٢٣ للتخفيف على كاهل المواطنين، وإتاحة الفرصة والوقت لإجراء حوار مجتمعي مع إعداد الحكومة مشروع قانون جديد خلال فترة التأجيل.. هذا هو الزعيم الذي يقف بجانب شعبه الذي يقدره ويدرك مواقفه البطولية.
آخر المشوار
الوطن شجرة طيبة لا تنمو إلا في تربة التضحيات وتسقى بالعرق والدم.
الرئيس السيسي استلم المهمة الصعبة وكان الوطن في حالة يرثى لها، ولكن بعزيمة الرجال الأقوياء عقد العزم على الوصول به إلى أفضل حال، وهو يدرك أن المصريين بجانبه كالبنيان المرصوص يشد بعضه بعضًا من أجل التعمير والبناء والوقوف في وجه كل من تسول له نفسه العدوان أو الإساءة للوطن، فكانت الانطلاقة الكبرى في كافة الأنشطة، وهو ما يثير حفيظة المتآمرين ومثيري الفتنة ومروجي الشائعات سواء في الداخل أو الخارج..
الرئيس والحكومة
الحكومة يجب أن تدرك عظمة المصريين وتساندهم لا أن تحملهم أعباء من هنا وهناك دون دراسة أو حوار مجتمعي، وأن يدرك نواب الشعب أنهم نبض الشارع المصري، ويعملون لصالحه لا أن يكونوا مطرقة على رؤوسه، وهو ما شهدناه في تعديلات قانون الشهر العقاري الذي استفز الجميع خاصة بعد أن كشف نواب البرلمان أن لجنة الفتوى والتشريع بمجلس الوزراء لم تقم بأي حوار مجتمعي لأي قانون ولا تسمع للأحزاب السياسية ولا تسمع إلا صوتها..
الرئيس السيسي هو الوحيد الذي يحنو على الشعب ويدرك عظمته ويشعر بنبضه فقام بإرجاء العمل بقانون الشهر العقاري حتى ٣٠ يونيو ٢٠٢٣ للتخفيف على كاهل المواطنين، وإتاحة الفرصة والوقت لإجراء حوار مجتمعي مع إعداد الحكومة مشروع قانون جديد خلال فترة التأجيل.. هذا هو الزعيم الذي يقف بجانب شعبه الذي يقدره ويدرك مواقفه البطولية.
آخر المشوار
الوطن شجرة طيبة لا تنمو إلا في تربة التضحيات وتسقى بالعرق والدم.