خبير: توقعات باستمرار تماسك مؤشرات البورصة
قال أيمن فودة، خبير أسواق المال: إن المؤشرات المصرية اختتمت تداولات الخميس الماضى على مكاسب جماعية، لينهى الرئيسي
على ارتفاع بـ0.23% عند 11261 نقطة بدعم شراء المؤسسات المحلية على أسهم منتقاة من
القياديات.
وأنهى السبعينى متساوى الأوزان مرتفعا بـ0.69% عند 2212 نقطة بنشاط ملحوظ على الأسهم القوية والخبرية مع تحول بعض الصناديق للتعامل على الأسهم الصغيرة والمتوسطة، والذى جاء بقيم تداول لا زالت منخفضة سجلت 1.176 مليار جنيه بحجم تداول 695 مليون سهم من خلال 3714 صفقة بالتداول على 191 ورقة مالية ربحت منها 97 ورقة وتراجع 52 ورقة، فيما ظلت على ثبات 42 ورقة دون تغيير.
وأضاف أن آخر جلسات الأسبوع شهدت تماسكا واضحا على كل المؤشرات مع استمرار تباين الأسهم مع نشاط إيجابى على أسهم الخدمات المالية والعقارات والمنسوجات والسلع المعمرة، فيما ظهر التماسك والارتداد على الأسهم القوية ماليًا والأسهم ذات الأنباء الإيجابية مع بعض تبادل الأدوار بين الأسهم بين استمرار جني الأرباح والارتداد لأعلى، والذى جاء مع استمرار حالة عدم اليقين لدى الأفراد الذين لا زالوا على مبيعات مع حالة الترقب للتجارى الدولى والأسهم القائدة من خلال سلوك المؤسسات التى تحولت للشراء مع النصف الثانى لجلسة نهاية الأسبوع مع تراجع يد البائع و ظهور الطلبات بكثافة على أسهم منتقاة.
وأشار إلى أن المؤشر الرئيسي سجل تراجعات أسبوعية بلغت 0.63%، على عكس المؤشر السبعينى الذى نجح فى تقليص 27 نقطة من خسائر الأسبوع الماضى لينهى تداولات الأسبوع على مكاسب ب 1.2% لينهى رأس المال السوقى على تراجع بـ1.3 مليار جنيه على أساس أسبوعي.
وتابع، أن السوق لا زال يفتقر للسيولة مع تراجع المارجن وتراجع دور المؤسسات وصانع السوق فى ظل تكرار إيقاف الاسهم لأسباب إدارية وعدم الموافقة على تجزئة أحد الأسهم دون أسباب علاوة على غياب المحفزات والطروحات ما عاد على المستثمرين لحالة من الملل تخارجت معه السيولة لعدم اليقين فى اتجاه السوق القادم.
وأشار إلى أنه مع المعطيات الإيجابية للاقتصاد المصرى وارتفاع معظم الأسواق الخارجية عربية وأجنبية، وتراجع الذهب كملاذ آمن فإنه من المتوقع استمرار تماسك المؤشرات والأسهم القوية خلال تداولات الأسبوع المقبل بعد وصول معظمها لمناطق دعمها الرئيسية ومحافظة الكثير منها على مناطق إيقاف الخسائر كموجة ارتدادية طبيعية بعد أسبوعين من الهبوط والتى من خلالها سيتشكل الاتجاه القادم للسوق إن كان الرئيسي قادرا على تجاوز قناته العرضية 11200 - 11600 نقطة لاستهداف المستويات الأعلى، أو استمرار الأداء السلبى والتخلى عن تلك القناع لأسفل ليكون المستهدف الهبوط 11100 - 11000 نقطة والذى ترجح المعطيات تجاوزها لأعلى مع استمرار تباين الأسهم.
وأنهى السبعينى متساوى الأوزان مرتفعا بـ0.69% عند 2212 نقطة بنشاط ملحوظ على الأسهم القوية والخبرية مع تحول بعض الصناديق للتعامل على الأسهم الصغيرة والمتوسطة، والذى جاء بقيم تداول لا زالت منخفضة سجلت 1.176 مليار جنيه بحجم تداول 695 مليون سهم من خلال 3714 صفقة بالتداول على 191 ورقة مالية ربحت منها 97 ورقة وتراجع 52 ورقة، فيما ظلت على ثبات 42 ورقة دون تغيير.
وأضاف أن آخر جلسات الأسبوع شهدت تماسكا واضحا على كل المؤشرات مع استمرار تباين الأسهم مع نشاط إيجابى على أسهم الخدمات المالية والعقارات والمنسوجات والسلع المعمرة، فيما ظهر التماسك والارتداد على الأسهم القوية ماليًا والأسهم ذات الأنباء الإيجابية مع بعض تبادل الأدوار بين الأسهم بين استمرار جني الأرباح والارتداد لأعلى، والذى جاء مع استمرار حالة عدم اليقين لدى الأفراد الذين لا زالوا على مبيعات مع حالة الترقب للتجارى الدولى والأسهم القائدة من خلال سلوك المؤسسات التى تحولت للشراء مع النصف الثانى لجلسة نهاية الأسبوع مع تراجع يد البائع و ظهور الطلبات بكثافة على أسهم منتقاة.
وأشار إلى أن المؤشر الرئيسي سجل تراجعات أسبوعية بلغت 0.63%، على عكس المؤشر السبعينى الذى نجح فى تقليص 27 نقطة من خسائر الأسبوع الماضى لينهى تداولات الأسبوع على مكاسب ب 1.2% لينهى رأس المال السوقى على تراجع بـ1.3 مليار جنيه على أساس أسبوعي.
وتابع، أن السوق لا زال يفتقر للسيولة مع تراجع المارجن وتراجع دور المؤسسات وصانع السوق فى ظل تكرار إيقاف الاسهم لأسباب إدارية وعدم الموافقة على تجزئة أحد الأسهم دون أسباب علاوة على غياب المحفزات والطروحات ما عاد على المستثمرين لحالة من الملل تخارجت معه السيولة لعدم اليقين فى اتجاه السوق القادم.
وأشار إلى أنه مع المعطيات الإيجابية للاقتصاد المصرى وارتفاع معظم الأسواق الخارجية عربية وأجنبية، وتراجع الذهب كملاذ آمن فإنه من المتوقع استمرار تماسك المؤشرات والأسهم القوية خلال تداولات الأسبوع المقبل بعد وصول معظمها لمناطق دعمها الرئيسية ومحافظة الكثير منها على مناطق إيقاف الخسائر كموجة ارتدادية طبيعية بعد أسبوعين من الهبوط والتى من خلالها سيتشكل الاتجاه القادم للسوق إن كان الرئيسي قادرا على تجاوز قناته العرضية 11200 - 11600 نقطة لاستهداف المستويات الأعلى، أو استمرار الأداء السلبى والتخلى عن تلك القناع لأسفل ليكون المستهدف الهبوط 11100 - 11000 نقطة والذى ترجح المعطيات تجاوزها لأعلى مع استمرار تباين الأسهم.