فوائد تناول البيض للأطفال
وجهت حملة ١٠٠٠ يوم في عمر الطفل نصائح للأمهات بشأن التغذية التكميلية للأطفال وتناول طعام البيض مشيرة إلى أن البيض من الأطعمة المغذية ومصدر جيد للبروتين وسهل التحضير ويمكن تناوله في أي وقت تحرص الأمهات على تقديمه لأطفالهن.
قائمة حساسية الطعام
وأكدت أن البيض من الأطعمة الموجودة على قائمة حساسية الطعام مما يجب على الأمهات أن تكون حريصة عند البدء في إعطائه للطفل،
وصفار البيض الأعلى من حيث الطاقة يحتوي على الدهون الصحية والبروتين، مما يساعد الطفل في اكتساب الوزن والنمو ويمكن تقديم الصفار للطفل من عمر 7 شهور في بداية التغذية التكميلية.
ويحتوي البيض على فيتامين أ، ب، د ومادة الكولين التي تدعم النمو العقلي والتطور الذهني للأطفال ولا يحتوي الصفار على أي مسببات للحساسية لذلك يمكن تقديمه مبكرا دون قلق، بشرط طهيه جيدا.
التلوث الغذائي
أوضحت أن بياض البيض وهو الأقل في السعرات الحرارية ويحتوي على البروتين فقط، يفضل تأجيل إعطائه للطفل حتى يتم من عمره عام وذلك لأن هناك أطفالا قد تعاني الحساسية من بياض البيض وأن كانت نسبة الأطفال المصابة بالحساسية بسبب البيض لا تتعدى 2% من الأطفال ويتم تقديم البيضة كاملة للأطفال في عمر السنة، بشرط أن يكون كامل النضج ومطهيا جيدا خوفا من الإصابة بالتلوث الغذائي البكتيري.
وتركز الحملة على الألف يوم الأولى في حياة الطفل منذ لحظة التواجد في رحم الأم وحتى نهاية عمر عامين والتي تقدر بألف يوم.
وأثبتت الأبحاث الحديثة أن الـ1000 يوم الأولى بعمر الطفل أهم فترة في حياته لأن خلالها تتشكل خلايا العقل بنسبة 80% في داخل رحم الأم، وبعد ذلك في فترة العامين تستكمل نموها وتطورها مما يعني أن قدرات الطفل الذهنية وقدرته على الاستيعاب بل وحتى تطوره الجسماني وقدرته على مقاومة الأمراض كلها تتحدد في هذه المرحلة الخطيرة.
وتنطلق الحملة بدعم من منظمة “يونيسف” لتطوير برنامج إعلامي تفاعلي لتتمكن الأسر من خلاله من طرح الأسئلة وتلقي النصائح من خبراء متخصصين بوزارة الصحة حول الرعاية والتغذية السليمة للأطفال في المراحل الأولى وكذلك حول أهمية اللعب مثلا منذ البدايات الأولى للطفل لتحفيز عقل الطفل وتنمية قدراته وأهمية، وأهمية الرضاعة الطبيعية المطلقة لخلق الرابط العاطفي ورفع قدرات الجهاز المناعي لديه، وأهمية المباعدة ما بين الولادات لكي تتمكن الأسرة من تقديم الجهد والرعاية المطلوبة للأطفال في هذه المرحلة الحرجة.
قائمة حساسية الطعام
وأكدت أن البيض من الأطعمة الموجودة على قائمة حساسية الطعام مما يجب على الأمهات أن تكون حريصة عند البدء في إعطائه للطفل،
وصفار البيض الأعلى من حيث الطاقة يحتوي على الدهون الصحية والبروتين، مما يساعد الطفل في اكتساب الوزن والنمو ويمكن تقديم الصفار للطفل من عمر 7 شهور في بداية التغذية التكميلية.
ويحتوي البيض على فيتامين أ، ب، د ومادة الكولين التي تدعم النمو العقلي والتطور الذهني للأطفال ولا يحتوي الصفار على أي مسببات للحساسية لذلك يمكن تقديمه مبكرا دون قلق، بشرط طهيه جيدا.
التلوث الغذائي
أوضحت أن بياض البيض وهو الأقل في السعرات الحرارية ويحتوي على البروتين فقط، يفضل تأجيل إعطائه للطفل حتى يتم من عمره عام وذلك لأن هناك أطفالا قد تعاني الحساسية من بياض البيض وأن كانت نسبة الأطفال المصابة بالحساسية بسبب البيض لا تتعدى 2% من الأطفال ويتم تقديم البيضة كاملة للأطفال في عمر السنة، بشرط أن يكون كامل النضج ومطهيا جيدا خوفا من الإصابة بالتلوث الغذائي البكتيري.
وتركز الحملة على الألف يوم الأولى في حياة الطفل منذ لحظة التواجد في رحم الأم وحتى نهاية عمر عامين والتي تقدر بألف يوم.
وأثبتت الأبحاث الحديثة أن الـ1000 يوم الأولى بعمر الطفل أهم فترة في حياته لأن خلالها تتشكل خلايا العقل بنسبة 80% في داخل رحم الأم، وبعد ذلك في فترة العامين تستكمل نموها وتطورها مما يعني أن قدرات الطفل الذهنية وقدرته على الاستيعاب بل وحتى تطوره الجسماني وقدرته على مقاومة الأمراض كلها تتحدد في هذه المرحلة الخطيرة.
وتنطلق الحملة بدعم من منظمة “يونيسف” لتطوير برنامج إعلامي تفاعلي لتتمكن الأسر من خلاله من طرح الأسئلة وتلقي النصائح من خبراء متخصصين بوزارة الصحة حول الرعاية والتغذية السليمة للأطفال في المراحل الأولى وكذلك حول أهمية اللعب مثلا منذ البدايات الأولى للطفل لتحفيز عقل الطفل وتنمية قدراته وأهمية، وأهمية الرضاعة الطبيعية المطلقة لخلق الرابط العاطفي ورفع قدرات الجهاز المناعي لديه، وأهمية المباعدة ما بين الولادات لكي تتمكن الأسرة من تقديم الجهد والرعاية المطلوبة للأطفال في هذه المرحلة الحرجة.
