هل المتعافين من فيروس كورونا بحاجة للتطعيم؟
أكدت هيئة الدواء المصرية أن المتعافين من فيروس كورونا بحاجة إلى تناول اللقاح المضاد لفيروس كورونا لمنع الإصابة بالعدوى.
وأوضحت خلال منشور توعوي لها أن احتمالية الإصابة بالعدوى مرة أخرى موجودة مؤكدة أن المناعة الطبيعية المكتسبة بعد التعافي من الإصابة تختلف من شخص لآخر ويمكن ألا تستمر طويلا.
أشارت إلى أن تناول لقاح فيروس كورونا لا يسبب الإصابة بالمرض حتى اللقاحات التي تحتوي علي الفيروس الغير النشط.
وأوضحت أن اللقاح يعمل علي تحفيز جهاز المناعة للجسم لإنتاج أجسام مضادة ضد فيروس كورونا مما يسبب ظهور بعض الأعراض كالحمى.
لقاح فيروس كورونا
كانت وزارة الصحة كشفت عن خطوات حصول المواطنين على الجرعتين الأولى والثانية من لقاحات فيروس كورونا المستجد تتم من خلال أكثر من مرحلة، تبدأ بالتسجيل على الموقع الإلكتروني، من هنا ثم يتم تقسيم الفئات المستحقة أثناء التسجيل على الموقع، إلى 3 مجموعات بما يتوافق مع الأولويات المتعارف عليها عالميًا، ويقوم المواطن باختيار المجموعة التي ينتمي إليها، حيث تشمل المجموعات العاملين في القطاع الطبي، أو الفئات الأكثر عرضة للإصابة من غير العاملين بالقطاع الطبي وهم أصحاب الأمراض المزمنة وكبار السن، ثم يتم تحديد موعد للمسجلين على الموقع ويتم التواصل معهم وتوجيههم إلى مركز التطعيم بالمحافظة التابعين لها؛ لتلقي الجرعة الأولى من اللقاح.
وفور توجه المواطن لمركز التطعيم، يتم مراجعة بياناته من خلال بطاقة الرقم القومي، كما يتم مراجعة أي تقارير طبية خاصة بالمواطنين من ذوي الأمراض المزمنة، وذلك للحصول على الموافقة المستنيرة، ومن ثم ينتقل المواطن إلى مناطق الانتظار حتى يأتي دوره للانتقال إلى غرفة الموافقة المستنيرة، مع مراعاة تطبيق الإجراءات الوقائية والاحترازية، وإجراءات التباعد الاجتماعي.
غرفة الموافقة المستنيرة
وبعد انتقال المواطن إلى غرفة الموافقة المستنيرة، وهي المرحلة الثانية في خطوات الحصول على الجرعة الأولى للقاح داخل مراكز التطعيم، يتم الرد على كافة استفساراته، وشرح البنود الخاصة بالموافقة من خلال الطاقم الطبي المتواجد، كما يتم مراجعة بيانات المواطن والتحقق من استيفاء كافة المستندات، وفي حال عدم قدرة المواطن على القراءة والكتابة يقوم بوضع البصمة في وجود شاهد محايد، ويقوم الطبيب المعني بالتوقيع على الاستمارة، ويتم إعطاء نسخة منها للمواطن للاحتفاظ بها.
وأوضحت أن المرحلة الثالثة والأخيرة في خطوات الحصول على الجرعة الأولى من اللقاحات تتمثل في غرفة التطعيمات، حيث يتم التأكد فيها من هوية المواطن، ويتم حقنه باللقاح أعلى ذراعه، ثم تقوم الممرضة المعنية بتأكيد تسجيل حصول المواطن على الجرعة الأولى على منظومة وزارة الصحة والسكان المميكنة الخاصة باللقاح، وتسجيل تاريخها وتحديد موعد الحصول على الجرعة الثانية، مشيرة إلى أن هناك عيادات مخصصة بمراكز التطعيمات لمتابعة المواطنين بعد تلقي اللقاحات في حالة ظهور أي أعراض جانبية بسيطة أو متوسطة، وذلك حرصًا على سلامة وصحة المواطنين، كما تتم تلك الخطوات أيضا خلال الزيارة الثانية للمواطن للحصول على الجرعة الثانية من اللقاحات
وأوضحت خلال منشور توعوي لها أن احتمالية الإصابة بالعدوى مرة أخرى موجودة مؤكدة أن المناعة الطبيعية المكتسبة بعد التعافي من الإصابة تختلف من شخص لآخر ويمكن ألا تستمر طويلا.
أشارت إلى أن تناول لقاح فيروس كورونا لا يسبب الإصابة بالمرض حتى اللقاحات التي تحتوي علي الفيروس الغير النشط.
وأوضحت أن اللقاح يعمل علي تحفيز جهاز المناعة للجسم لإنتاج أجسام مضادة ضد فيروس كورونا مما يسبب ظهور بعض الأعراض كالحمى.
لقاح فيروس كورونا
كانت وزارة الصحة كشفت عن خطوات حصول المواطنين على الجرعتين الأولى والثانية من لقاحات فيروس كورونا المستجد تتم من خلال أكثر من مرحلة، تبدأ بالتسجيل على الموقع الإلكتروني، من هنا ثم يتم تقسيم الفئات المستحقة أثناء التسجيل على الموقع، إلى 3 مجموعات بما يتوافق مع الأولويات المتعارف عليها عالميًا، ويقوم المواطن باختيار المجموعة التي ينتمي إليها، حيث تشمل المجموعات العاملين في القطاع الطبي، أو الفئات الأكثر عرضة للإصابة من غير العاملين بالقطاع الطبي وهم أصحاب الأمراض المزمنة وكبار السن، ثم يتم تحديد موعد للمسجلين على الموقع ويتم التواصل معهم وتوجيههم إلى مركز التطعيم بالمحافظة التابعين لها؛ لتلقي الجرعة الأولى من اللقاح.
وفور توجه المواطن لمركز التطعيم، يتم مراجعة بياناته من خلال بطاقة الرقم القومي، كما يتم مراجعة أي تقارير طبية خاصة بالمواطنين من ذوي الأمراض المزمنة، وذلك للحصول على الموافقة المستنيرة، ومن ثم ينتقل المواطن إلى مناطق الانتظار حتى يأتي دوره للانتقال إلى غرفة الموافقة المستنيرة، مع مراعاة تطبيق الإجراءات الوقائية والاحترازية، وإجراءات التباعد الاجتماعي.
غرفة الموافقة المستنيرة
وبعد انتقال المواطن إلى غرفة الموافقة المستنيرة، وهي المرحلة الثانية في خطوات الحصول على الجرعة الأولى للقاح داخل مراكز التطعيم، يتم الرد على كافة استفساراته، وشرح البنود الخاصة بالموافقة من خلال الطاقم الطبي المتواجد، كما يتم مراجعة بيانات المواطن والتحقق من استيفاء كافة المستندات، وفي حال عدم قدرة المواطن على القراءة والكتابة يقوم بوضع البصمة في وجود شاهد محايد، ويقوم الطبيب المعني بالتوقيع على الاستمارة، ويتم إعطاء نسخة منها للمواطن للاحتفاظ بها.
وأوضحت أن المرحلة الثالثة والأخيرة في خطوات الحصول على الجرعة الأولى من اللقاحات تتمثل في غرفة التطعيمات، حيث يتم التأكد فيها من هوية المواطن، ويتم حقنه باللقاح أعلى ذراعه، ثم تقوم الممرضة المعنية بتأكيد تسجيل حصول المواطن على الجرعة الأولى على منظومة وزارة الصحة والسكان المميكنة الخاصة باللقاح، وتسجيل تاريخها وتحديد موعد الحصول على الجرعة الثانية، مشيرة إلى أن هناك عيادات مخصصة بمراكز التطعيمات لمتابعة المواطنين بعد تلقي اللقاحات في حالة ظهور أي أعراض جانبية بسيطة أو متوسطة، وذلك حرصًا على سلامة وصحة المواطنين، كما تتم تلك الخطوات أيضا خلال الزيارة الثانية للمواطن للحصول على الجرعة الثانية من اللقاحات