أعراض ارتفاع الكوليسترول .. وطرق السيطرة عليه
الكوليسترول مادة شمعية موجودة في الدم، تساعد في بناء الخلايا الصحية، إلا
أن ارتفاع نسبته في الدم عن معدلاته الطبيعية يؤدي إلى تكون ترسبات دهنية في
الأوعية الدموية، الأمر الذي يؤدي إلى صعوبة تدفق الدم في الشرايين، مما يؤدي في
النهاية إلى تشكل الجلطات، التي تسبب الإصابة بالنوبات القلبية والسكتات الدماغية.
وتؤكد دكتورة هدى مدحت أخصائية التغذية العلاجية، أنه من الصعب اكتشاف ارتفاع نسبة الكوليسترول في الدم في البداية، فلا يتم اكتشافه إلا بعد تكون "البلاك" في الشرايين، وهذا يعني الوصول إلى مرحلة خطيرة في المرض.
تضيف دكتورة هدى، أن هناك بعض العلامات المبكرة، والأعراض التي يمكن أن تنذر بارتفاع نسبة الكوليسترول بالدم، والتي تستعرضها في السطور التالية:
آلام شديدة في الصدر: فهذا يعني احتمالية الإصابة بذبحة صدرية نتيجة زيادة نسبة الكوليسترول.
الغثيان: أيضاً يسبب ارتفاع الكوليسترول بعض الاضطرابات في المعدة والأمعاء، والناتجة عن الطعام الدسم.
الشعور بالتعب الشديد: وعدم القدرة على ممارسة الأنشطة اليومية بصورة طبيعية، حيث أن ارتفاع الكوليسترول يؤثر على إنتاج الهرمونات الهامة من قبل الغدة الدرقية.
ضيق التنفس: والناتج عن وجود مشكلة في تدفق الدم بسبب ارتفاع الكوليسترول به.
تضيف دكتورة هدى، أنه يمكن بكل سهولة الحفاظ على الكوليسترول في معدلاته الطبيعية، من خلال الالتزام ببعض العادات الغذائية البسيطة، وهو ما تستعرضه في السطور التالية.
أسباب ضغط الدم المنخفض وطرق العلاج
الابتعاد عن الدهون الضارة، والأغذية التي تحتوي على الأحماض الدهنية المشبعة؛ كالدهون الحيوانية كالسمنة والزبد والقشطة، واستبدال ذلك بزيت الذرة أو عباد الشمس أو الزيتون.
الإكثار من تناول الألياف الغذائية، الموجودة في الخضراوات والفواكه الطازجة.
التقليل من تناول اللحوم الحمراء، وخاصة الدسمة منها، واستبدالها بالأسماك أو الدواجن، مع ضرورة الإكثار من البروتينات النباتية مثل عيش الغراب والبقوليات.
منتجات الألبان لابد أن تكون خالية من الدسم، فالإكثار من الألبان خالية الدسم مفيد؛ لأنها تحتوي على الكالسيوم، وهو مفيد في خفض ضغط الدم.
تجنب زيادة الوزن، وذلك بالاعتدال في كمية الطعام، وعدم الإكثار من الدهون والكربوهيدرات والسكريات.
تنظيم السكر والضغط؛ لأنهما من عوامل الخطر، وزيادة حدوث تصلب الشرايين وتراكم الدهون.
الابتعاد عن التدخين، لأنه ثبت علميا أن معدل حدوث الجلطات في المدخنين أكثر من ثلاثة أضعاف عنها في غير المدخنين.. فهناك ارتباط وثيق بين التدخين وبين ترسب الكوليسترول وارتفاع الدهون الضارة.
وتؤكد دكتورة هدى مدحت أخصائية التغذية العلاجية، أنه من الصعب اكتشاف ارتفاع نسبة الكوليسترول في الدم في البداية، فلا يتم اكتشافه إلا بعد تكون "البلاك" في الشرايين، وهذا يعني الوصول إلى مرحلة خطيرة في المرض.
تضيف دكتورة هدى، أن هناك بعض العلامات المبكرة، والأعراض التي يمكن أن تنذر بارتفاع نسبة الكوليسترول بالدم، والتي تستعرضها في السطور التالية:
آلام شديدة في الصدر: فهذا يعني احتمالية الإصابة بذبحة صدرية نتيجة زيادة نسبة الكوليسترول.
الغثيان: أيضاً يسبب ارتفاع الكوليسترول بعض الاضطرابات في المعدة والأمعاء، والناتجة عن الطعام الدسم.
الشعور بالتعب الشديد: وعدم القدرة على ممارسة الأنشطة اليومية بصورة طبيعية، حيث أن ارتفاع الكوليسترول يؤثر على إنتاج الهرمونات الهامة من قبل الغدة الدرقية.
ضيق التنفس: والناتج عن وجود مشكلة في تدفق الدم بسبب ارتفاع الكوليسترول به.
تضيف دكتورة هدى، أنه يمكن بكل سهولة الحفاظ على الكوليسترول في معدلاته الطبيعية، من خلال الالتزام ببعض العادات الغذائية البسيطة، وهو ما تستعرضه في السطور التالية.
أسباب ضغط الدم المنخفض وطرق العلاج
الابتعاد عن الدهون الضارة، والأغذية التي تحتوي على الأحماض الدهنية المشبعة؛ كالدهون الحيوانية كالسمنة والزبد والقشطة، واستبدال ذلك بزيت الذرة أو عباد الشمس أو الزيتون.
الإكثار من تناول الألياف الغذائية، الموجودة في الخضراوات والفواكه الطازجة.
التقليل من تناول اللحوم الحمراء، وخاصة الدسمة منها، واستبدالها بالأسماك أو الدواجن، مع ضرورة الإكثار من البروتينات النباتية مثل عيش الغراب والبقوليات.
منتجات الألبان لابد أن تكون خالية من الدسم، فالإكثار من الألبان خالية الدسم مفيد؛ لأنها تحتوي على الكالسيوم، وهو مفيد في خفض ضغط الدم.
تجنب زيادة الوزن، وذلك بالاعتدال في كمية الطعام، وعدم الإكثار من الدهون والكربوهيدرات والسكريات.
تنظيم السكر والضغط؛ لأنهما من عوامل الخطر، وزيادة حدوث تصلب الشرايين وتراكم الدهون.
الابتعاد عن التدخين، لأنه ثبت علميا أن معدل حدوث الجلطات في المدخنين أكثر من ثلاثة أضعاف عنها في غير المدخنين.. فهناك ارتباط وثيق بين التدخين وبين ترسب الكوليسترول وارتفاع الدهون الضارة.