أول تعليق من البنتاجون على تحليق قاذفات بي 52 بالشرق الأوسط
أعلن البنتاجون أن تحليق قاذفات بي 52 الأمريكية في أجواء الشرق الأوسط خلال الساعات الماضية روتينية.
ونفذت قاذفتان إستراتيجيتان من طراز "بي-52 ستراتوفورتريس" تابعتان لـ"دورية جوية متعددة الجنسيات" في أجواء الشرق الأوسط حسبما أعلن الجيش الأمريكي، أمس الأحد.
القيادة المركزية الأمريكية
وأكدت القيادة المركزية الأمريكية في بيان لها أن هذه الدورية الجوية نفذت بهدف "ردع العدوان وطمأنة الحلفاء والشركاء بالتزام الجيش الأمريكي بالأمن في المنطقة".
وأشارت القيادة إلى أن طائرات تابعة لعدة دول شريكة، منها إسرائيل والسعودية وقطر، رافقت القاذفتين خلال الدورية، بالإضافة إلى مقاتلات تابعة لسلاح الجو الأمريكي.
ولفت البيان إلى أن هذه الدورية تعد رابع انتشار للقاذفات في الشرق الأوسط منذ بداية العام الجاري.
جو بايدن
وكان الرئيس الأمريكي جو بايدن، أعلن إن بلاده اتخذت خطوات لتنفيذ الوعد الذي وعد به الأمريكيون، مشيرا إلى أن خطة إنقاذ الاقتصاد ستستخدم في تسريع صناعة وتوزيع اللقاحات.
ووجه الرئيس الأمريكي، في كلمة له، الشكر لأعضاء الكونجرس الذين أقروا خطة الإنقاذ الاقتصادي، موضحًا أن الخطة تساهم في مكافحة فيروس كورونا.
خطة الإنقاذ
وأوضح أن تمرير خطة الإنقاذ سيساهم في تغيير حياة الأمريكيين للأفضل، مشيرا إلى أنها ستوفر نحو 6 ملايين وظيفة.
يذكر أن مجلس الشيوخ الأمريكي صادق على مشروع قانون لتخفيف تداعيات جائحة كورونا بقيمة 1.9 تريليون دولار.
وفي وقت سابق أقر مجلس النواب الأمريكي خطة إغاثة تقدم بها الرئيس جو بايدن بقيمة 1.9 تريليون دولار، لمساعدة الأمريكيين على مواجهة تداعيات جائحة كورونا.
وشهدت جلسة التصويت انضمام اثنين من الأعضاء الديمقراطيين في المجلس ذي الأغلبية الديمقراطية إلى نواب الأقلية الجمهورية في معارضة حزمة المساعدات الاقتصادية التي يرونها مكلفة للغاية.
مجلس النواب
وبعد موافقة مجلس النواب انتقل مشروع القانون إلى مجلس الشيوخ المنقسم بالتساوي بين الديمقراطيين والجمهوريين، والذي سبق له ورفض بندا هاما في الخطة يتعلق بمضاعفة الحد الأدنى للأجور في الولايات المتحدة إلى 15 دولارا للساعة.
وتسعى الحزمة إلى تعزيز حملات التطعيم والاختبارات وتحقيق الاستقرار في الاقتصاد.
مساعدات مالية
وسيتم تقديم الأموال كمساعدات مالية طارئة للأسر والشركات الصغيرة وحكومات الولايات المختلفة.
وارتفعت نسبة البطالة في الولايات المتحدة حاليا لتقترب من 10%، مع فقدان حوالي 10 ملايين وظيفة بسبب الوباء.
يأتي التصويت في نفس الأسبوع الذي تجاوزت فيه الولايات المتحدة 500 ألف حالة وفاة مرتبطة بفيروس كورونا، وهو المعدل الأعلى بين دول العالم.
ونفذت قاذفتان إستراتيجيتان من طراز "بي-52 ستراتوفورتريس" تابعتان لـ"دورية جوية متعددة الجنسيات" في أجواء الشرق الأوسط حسبما أعلن الجيش الأمريكي، أمس الأحد.
القيادة المركزية الأمريكية
وأكدت القيادة المركزية الأمريكية في بيان لها أن هذه الدورية الجوية نفذت بهدف "ردع العدوان وطمأنة الحلفاء والشركاء بالتزام الجيش الأمريكي بالأمن في المنطقة".
وأشارت القيادة إلى أن طائرات تابعة لعدة دول شريكة، منها إسرائيل والسعودية وقطر، رافقت القاذفتين خلال الدورية، بالإضافة إلى مقاتلات تابعة لسلاح الجو الأمريكي.
ولفت البيان إلى أن هذه الدورية تعد رابع انتشار للقاذفات في الشرق الأوسط منذ بداية العام الجاري.
جو بايدن
وكان الرئيس الأمريكي جو بايدن، أعلن إن بلاده اتخذت خطوات لتنفيذ الوعد الذي وعد به الأمريكيون، مشيرا إلى أن خطة إنقاذ الاقتصاد ستستخدم في تسريع صناعة وتوزيع اللقاحات.
ووجه الرئيس الأمريكي، في كلمة له، الشكر لأعضاء الكونجرس الذين أقروا خطة الإنقاذ الاقتصادي، موضحًا أن الخطة تساهم في مكافحة فيروس كورونا.
خطة الإنقاذ
وأوضح أن تمرير خطة الإنقاذ سيساهم في تغيير حياة الأمريكيين للأفضل، مشيرا إلى أنها ستوفر نحو 6 ملايين وظيفة.
يذكر أن مجلس الشيوخ الأمريكي صادق على مشروع قانون لتخفيف تداعيات جائحة كورونا بقيمة 1.9 تريليون دولار.
وفي وقت سابق أقر مجلس النواب الأمريكي خطة إغاثة تقدم بها الرئيس جو بايدن بقيمة 1.9 تريليون دولار، لمساعدة الأمريكيين على مواجهة تداعيات جائحة كورونا.
وشهدت جلسة التصويت انضمام اثنين من الأعضاء الديمقراطيين في المجلس ذي الأغلبية الديمقراطية إلى نواب الأقلية الجمهورية في معارضة حزمة المساعدات الاقتصادية التي يرونها مكلفة للغاية.
مجلس النواب
وبعد موافقة مجلس النواب انتقل مشروع القانون إلى مجلس الشيوخ المنقسم بالتساوي بين الديمقراطيين والجمهوريين، والذي سبق له ورفض بندا هاما في الخطة يتعلق بمضاعفة الحد الأدنى للأجور في الولايات المتحدة إلى 15 دولارا للساعة.
وتسعى الحزمة إلى تعزيز حملات التطعيم والاختبارات وتحقيق الاستقرار في الاقتصاد.
مساعدات مالية
وسيتم تقديم الأموال كمساعدات مالية طارئة للأسر والشركات الصغيرة وحكومات الولايات المختلفة.
وارتفعت نسبة البطالة في الولايات المتحدة حاليا لتقترب من 10%، مع فقدان حوالي 10 ملايين وظيفة بسبب الوباء.
يأتي التصويت في نفس الأسبوع الذي تجاوزت فيه الولايات المتحدة 500 ألف حالة وفاة مرتبطة بفيروس كورونا، وهو المعدل الأعلى بين دول العالم.