برلمانية: أرفض حق المرأة في الولاية على نفسها حال زواجها لهذه الأسباب
قالت النائبة عبلة الهواري، عضو اللجنة التشريعية بمجلس النواب: إن المطالبة بوضع مادة تشريعية تعطي المرأة حق الولاية فى قانون الأحوال الشخصية على نفسها حال قدومها على الزواج أمر غير مقبول لأنه يتعارض مع العادات والتقاليد والموروثات المصرية عبر مئات السنين.
حفظ مكانتها
وأضافت لفيتو: "وجود وكيل للفتاة عند الزواج يحفظ مكانتها ويعطى ثقة أكبر للمقبل على الزواج منها وأسرته للاطمئنان وهذه ثقافة المجتمع المصرى عبر السنين".
العادات والتقاليد
وتابعت أن تغيير ثقافة المجتمع في آلية التعامل مع المرأة ونبذ كافة أشكال العنف التي تواجهها لا يعنى المطالبة بالتخلى عن العادات والتقاليد الموروثة والتى تشكل ركنا أساسيا من تركيبة المجتمع المصري.
مادة تشريعية
وكانت النائبة هالة أبو السعد أمين سر لجنة المشروعات الصغيرة طالبت بضرورة وضع مادة تشريعية تعطي المرأة الحق في الولاية على نفسها حال قدومها على الزواج، متابعة: "يعني لو البنت وصلت 30 أو 40 سنة متتجوزش عشان مفيش وكيل لها؟"، لذا لا بد أن ندعم حقوقها كاملة بمشروع قانون الأحوال الشخصية".
وأشارت إلى أن زيادة مقاعد المرأة بالبرلمان لـ28% أي تخطي للنسبة التي حددها الدستور وهي 25% يدل على أن المرأة تعيش عصرا ذهبيا في ظل وجود قيادة سياسية حكيمة.
واختتمت: "يجب تغيير ثقافة المجتمع في آلية التعامل مع المرأة ونبذ كافة أشكال العنف التي تواجهها من خلال إصدار تشريعات أو التوعية الإعلامية بذلك".
حفظ مكانتها
وأضافت لفيتو: "وجود وكيل للفتاة عند الزواج يحفظ مكانتها ويعطى ثقة أكبر للمقبل على الزواج منها وأسرته للاطمئنان وهذه ثقافة المجتمع المصرى عبر السنين".
العادات والتقاليد
وتابعت أن تغيير ثقافة المجتمع في آلية التعامل مع المرأة ونبذ كافة أشكال العنف التي تواجهها لا يعنى المطالبة بالتخلى عن العادات والتقاليد الموروثة والتى تشكل ركنا أساسيا من تركيبة المجتمع المصري.
مادة تشريعية
وكانت النائبة هالة أبو السعد أمين سر لجنة المشروعات الصغيرة طالبت بضرورة وضع مادة تشريعية تعطي المرأة الحق في الولاية على نفسها حال قدومها على الزواج، متابعة: "يعني لو البنت وصلت 30 أو 40 سنة متتجوزش عشان مفيش وكيل لها؟"، لذا لا بد أن ندعم حقوقها كاملة بمشروع قانون الأحوال الشخصية".
وأشارت إلى أن زيادة مقاعد المرأة بالبرلمان لـ28% أي تخطي للنسبة التي حددها الدستور وهي 25% يدل على أن المرأة تعيش عصرا ذهبيا في ظل وجود قيادة سياسية حكيمة.
واختتمت: "يجب تغيير ثقافة المجتمع في آلية التعامل مع المرأة ونبذ كافة أشكال العنف التي تواجهها من خلال إصدار تشريعات أو التوعية الإعلامية بذلك".