المتحف المصري يحتفل بيوم المرأة العالمي بعرض تمثال مرضعة توت عنخ آمون
اختار المتحف المصري بالتحرير تمثالاً لمايا مرضعة الملك توت عنخ آمون ليكون قطعة شهر مارس، والتي يتم عرضها ببهو المدخل الرئيسي للمتحف، وذلك بمناسبة يوم المرأة العالمي الذي يوافق يوم ٨ مارس من كل عام وعيد الأم الذي يوافق ٢١ مارس من كل عام.
وقالت صباح عبد الرازق مدير عام المتحف المصري بالتحرير، أن هذا التمثال مصنوع من الحجر الجيري، وكان محفوظا بمخزن المتحف، وهو يصور المرضعة مايا وهي تحمل الملك توت عنخ آمون طفلا على رجليها، وهو يرتدي قلادة على شكل جعران مجنح، ويسند أقدامه على مسند قدم مزين بأشكال الأسرى المنبطحين.
الاحتفال بيوم المرأة
وأشارت مدير عام المتحف المصري بالتحرير، إلى أن هذا التمثال تم اكتشافه في جبانة الحيوانات المقدسة في سقارة عام ١٩٦٨م، ويرجح أنه كان موجودا في مقصورة بالقرب من مقبرة مايا بسقارة قبل نقله لجبانة الحيوانات ربما في العصر المتأخر أو العصر البطلمي، لافتة إلى أنه تم استخدام مقبرة مايا في العصر المتأخر لدفنات القطط التي كانت ترمز للمعبودة باستت.
معابد الكرنك
وأنهت اللجنة العليا للمركز المصري الفرنسي لدراسة معابد الكرنك بالأقصر اجتماعاتها، للوقوف على الأعمال التي تم إنجازها خلال موسم أعمالها ٢٠٢٠/ ٢٠٢١ بمعابد الكرنك، ومناقشة خطة الأعمال المقررة لموسمها القادم.
وتفقدت اللجنة الأعمال التي تم إنجازها خلال موسم الحفائر الماضي بمعابد الكرنك من بينها مقصورة الزورق، ومنطقة حفائر الدولة الوسطى وتمثال أمنمحات الأول ومخازن تحتمس الثالث بمعبد الأخ منو، ولوحة الملك سيتي الأول بالصرح الثامن وتمثال رمسيس الثاني بالصرح التاسع.
تمثال آمون
أوضح الدكتور مصطفى وزيري الأمين العام للمجلس الأعلى للآثار، أن اللجنة استعرضت كافة الأعمال التي تمت بمعابد الكرنك خلال موسم العمل 2020 /2021.
وتتمثل الأعمال في ترميم تمثالي آمون وآمونت الموجودين بجوار مقصورة الزورق المقدس والتي بدأت أعمال ترميمهما عام 2019، حيث تم ترميم واستكمال الأجزاء المفقودة من تمثال آمون على غرار نموذج لتمثال آمون الموجود بالمتحف المصري بالتحرير.
كما تتمثل في تطوير منطقة فناء الدولة الوسطى بالشكل الذي يظهر أقدم أجزاء المعبد الموجودة به وإبراز الأساسات الأثرية المتعاقبة لهذه المنطقة وعمل حفائر بحثا عن الطبقات الأقدم والفترات التاريخية السابقة.
تطوير الخدمات السياحية
وأشار الأمين العام للمجلس الأعلى للآثار، الى أنه تم الانتهاء من تطوير الخدمات بالمعبد حيث تم إنشاء ممشى خشبي لتحديد مسار الزيارة مما يساعد أيضا على حماية الأرضية الأثرية، كما تم تزويد المنطقة بلوحات إرشادية عن تاريخ المنطقة والآثار الموجودة بها وذلك باللغتين العربية والانجليزية.
وقالت صباح عبد الرازق مدير عام المتحف المصري بالتحرير، أن هذا التمثال مصنوع من الحجر الجيري، وكان محفوظا بمخزن المتحف، وهو يصور المرضعة مايا وهي تحمل الملك توت عنخ آمون طفلا على رجليها، وهو يرتدي قلادة على شكل جعران مجنح، ويسند أقدامه على مسند قدم مزين بأشكال الأسرى المنبطحين.
الاحتفال بيوم المرأة
وأشارت مدير عام المتحف المصري بالتحرير، إلى أن هذا التمثال تم اكتشافه في جبانة الحيوانات المقدسة في سقارة عام ١٩٦٨م، ويرجح أنه كان موجودا في مقصورة بالقرب من مقبرة مايا بسقارة قبل نقله لجبانة الحيوانات ربما في العصر المتأخر أو العصر البطلمي، لافتة إلى أنه تم استخدام مقبرة مايا في العصر المتأخر لدفنات القطط التي كانت ترمز للمعبودة باستت.
معابد الكرنك
وأنهت اللجنة العليا للمركز المصري الفرنسي لدراسة معابد الكرنك بالأقصر اجتماعاتها، للوقوف على الأعمال التي تم إنجازها خلال موسم أعمالها ٢٠٢٠/ ٢٠٢١ بمعابد الكرنك، ومناقشة خطة الأعمال المقررة لموسمها القادم.
وتفقدت اللجنة الأعمال التي تم إنجازها خلال موسم الحفائر الماضي بمعابد الكرنك من بينها مقصورة الزورق، ومنطقة حفائر الدولة الوسطى وتمثال أمنمحات الأول ومخازن تحتمس الثالث بمعبد الأخ منو، ولوحة الملك سيتي الأول بالصرح الثامن وتمثال رمسيس الثاني بالصرح التاسع.
تمثال آمون
أوضح الدكتور مصطفى وزيري الأمين العام للمجلس الأعلى للآثار، أن اللجنة استعرضت كافة الأعمال التي تمت بمعابد الكرنك خلال موسم العمل 2020 /2021.
وتتمثل الأعمال في ترميم تمثالي آمون وآمونت الموجودين بجوار مقصورة الزورق المقدس والتي بدأت أعمال ترميمهما عام 2019، حيث تم ترميم واستكمال الأجزاء المفقودة من تمثال آمون على غرار نموذج لتمثال آمون الموجود بالمتحف المصري بالتحرير.
كما تتمثل في تطوير منطقة فناء الدولة الوسطى بالشكل الذي يظهر أقدم أجزاء المعبد الموجودة به وإبراز الأساسات الأثرية المتعاقبة لهذه المنطقة وعمل حفائر بحثا عن الطبقات الأقدم والفترات التاريخية السابقة.
تطوير الخدمات السياحية
وأشار الأمين العام للمجلس الأعلى للآثار، الى أنه تم الانتهاء من تطوير الخدمات بالمعبد حيث تم إنشاء ممشى خشبي لتحديد مسار الزيارة مما يساعد أيضا على حماية الأرضية الأثرية، كما تم تزويد المنطقة بلوحات إرشادية عن تاريخ المنطقة والآثار الموجودة بها وذلك باللغتين العربية والانجليزية.