"مناشر الطمطاطم".. رزق الغلابة في الصعيد الجواني ..ومزارعون: "عوضتنا خسارة المحصول" l صور
تعد زراعة الطماطم المنتشرة في مختلف قري مراكز محافظتي قنا والاقصر، من أهم الزراعات التي لها سنوات متعددة، ومنذ فترة بدأت في بعض المراكز استحداث فكرة "مناشر الطماطم" تمهيدا لتجفيفها وتصديرها الي الخارج في سابقة تعد الأولي من نوعها في صعيد مصر .
مناشر الورد
وفي بعض قري الصعيد بدأت الترويج الي فكرة "المنشر" الذي يتم من خلاله تجفيف وتهيئة الطماطم تمهيدا لتصديرها الي خارج البلاد .
قال صابر علي السيد، أحد مزارعي الطماطم : غنها فكرة جديدة علينا ولكنها ساهمت بنصيب كبير في إيجاد فرص عمل للشباب والفتيات بمختلف قري الصعيد .
لافتا إلي أن المحصول هذا العام كبدنا الكثير من الخسائر والبديل كان هو مشروع مناشر الطماطم المنتشر في قري الصعيد للتجفيف والتصدير وهذا يعد هو العوض الوحيد لنا هذا العام .
بشرة خير
وأكد تامر سليمان ،أحد مزارعي الطماطم ، أن المناشر التي تم انشاؤها في محطة تجفيف وتصدير الطماطم بقري اسنا والمراشدة بشرة خيرة لجميع المزراعين في ظل انخفاض اسعارالطماطم هذا العام وبالفعل لم نكن نتوقع أن يكون السوق هذا العام بهذا الشكل ، فضلا عن أزمة الشتلات التي كانت منتشرة في أغلب زراعات الجبل .
فرص عمل
وأكد يحي عدلي الطيب ، أحد مزراعي الطماطم ، علي أن المناشر والتجفيف للطماطم سيكون سوق عالمية خلال الفترة المقبلة وسوف يكون التسويق سهل خاصة بعد فتح الاسواق العالمية.
منوها الي أن وجود مصانع وموانئ للتصدير فضلا عن الطرق الجديدة التي يتم بها تجفيف الطماطم ووجود مدارس مختلفة لها في قري اسنا من خلال محطة متخصصة في هذا المجال .
عددها
وأكد علي أن المناشر يصل تعدادها باسنا الي 8 تقريبا بالإضافة الي توفير فرص عمل لأكثر من 50 شاب وفتاة من مختلف المراحل العمرية والمراحل التعليمية .
وكانت الجمعيات الاهلية للتنمية الزراعية بإسنا قد وزعت شتلات الطماطم على مجموعة من المزارعين لزراعة ما يقرب من مساحة 95 فدانًا، وتصديرها مجففة للسوق الأوروبية بعد حصادها .
وقال صبري علم ، أحد مزراعي الطماطم :إن وصول محصولنا للعالمية كان حلم كبير وبعيد المنال ولكن في ظل قيادتنا الحكيمة وصلنا وهذه نعمة كبيرة وفضل من الله ، والقادم سيكون هو فتح السوق الاوربية لجميع المحاصيل والمنتجات المصرية .
مناشر الورد
وفي بعض قري الصعيد بدأت الترويج الي فكرة "المنشر" الذي يتم من خلاله تجفيف وتهيئة الطماطم تمهيدا لتصديرها الي خارج البلاد .
قال صابر علي السيد، أحد مزارعي الطماطم : غنها فكرة جديدة علينا ولكنها ساهمت بنصيب كبير في إيجاد فرص عمل للشباب والفتيات بمختلف قري الصعيد .
لافتا إلي أن المحصول هذا العام كبدنا الكثير من الخسائر والبديل كان هو مشروع مناشر الطماطم المنتشر في قري الصعيد للتجفيف والتصدير وهذا يعد هو العوض الوحيد لنا هذا العام .
بشرة خير
وأكد تامر سليمان ،أحد مزارعي الطماطم ، أن المناشر التي تم انشاؤها في محطة تجفيف وتصدير الطماطم بقري اسنا والمراشدة بشرة خيرة لجميع المزراعين في ظل انخفاض اسعارالطماطم هذا العام وبالفعل لم نكن نتوقع أن يكون السوق هذا العام بهذا الشكل ، فضلا عن أزمة الشتلات التي كانت منتشرة في أغلب زراعات الجبل .
فرص عمل
وأكد يحي عدلي الطيب ، أحد مزراعي الطماطم ، علي أن المناشر والتجفيف للطماطم سيكون سوق عالمية خلال الفترة المقبلة وسوف يكون التسويق سهل خاصة بعد فتح الاسواق العالمية.
منوها الي أن وجود مصانع وموانئ للتصدير فضلا عن الطرق الجديدة التي يتم بها تجفيف الطماطم ووجود مدارس مختلفة لها في قري اسنا من خلال محطة متخصصة في هذا المجال .
عددها
وأكد علي أن المناشر يصل تعدادها باسنا الي 8 تقريبا بالإضافة الي توفير فرص عمل لأكثر من 50 شاب وفتاة من مختلف المراحل العمرية والمراحل التعليمية .
وكانت الجمعيات الاهلية للتنمية الزراعية بإسنا قد وزعت شتلات الطماطم على مجموعة من المزارعين لزراعة ما يقرب من مساحة 95 فدانًا، وتصديرها مجففة للسوق الأوروبية بعد حصادها .
وقال صبري علم ، أحد مزراعي الطماطم :إن وصول محصولنا للعالمية كان حلم كبير وبعيد المنال ولكن في ظل قيادتنا الحكيمة وصلنا وهذه نعمة كبيرة وفضل من الله ، والقادم سيكون هو فتح السوق الاوربية لجميع المحاصيل والمنتجات المصرية .
