مظاهرة في ستوكهولم ضد قيود كورونا
اشتبك المئات من المتظاهرين المناهضين
للإغلاق مع الشرطة في ستوكهولم أمس السبت، أثناء خروجهم إلى الشوارع، وذلك احتجاجًا على قيود الحكومة في مواجهة وباء كورونا.
تفريق المتظاهرين
وبحسب صحيفة "ديلى ميل" البريطانية، فرقت الشرطة السويدية معارضي إجراءات فيروس كورونا التي جاءت بعد أن شددت الحكومة القيود أكثر، بسبب استمرار ارتفاع الحالات.
ارتفاع حالات الإصابة
وأبلغت السويد هذا الأسبوع عن ارتفاع بنسبة 10٪ في عدد حالات الإصابة بكوفيد 19 للأسبوع الثالث على التوالي، مما زاد المخاوف من دخول البلاد إلى الموجة الثالثة من الفيروس.
وأغلقت الشرطة جسرًا في وسط المدينة، وقالت على موقعها على الإنترنت إنها تجري حوارًا مع المنظمين لإقناع المتظاهرين بالتفرق.
وأظهرت لقطات تلفزيونية الشرطة وهي تدفع بعض المتظاهرين، في حين قالت الشرطة إن ضابطًا أصيب بجروح طفيفة ونقل إلى المستشفى.
وفي وقت سابق من هذا الأسبوع، قال منظم الاحتجاج فيليب سيوستروم لوسائل الإعلام المحلية إنه يتوقع أن ينضم حوالي 2000 شخص إلى المظاهرة، التي تم الإعلان عنها على فيسبوك.
التجمعات
وأظهرت لقطات تلفزيونية تجمع مئات الأشخاص.
ووفقًا لصحيفة "Dagens Nyheter" السويدية اليومية، فقد سافر المتظاهرون من عدة أجزاء من السويد، التي تحظر التجمعات العامة لأكثر من ثمانية أشخاص.
حالات كورونا بالسويد
وسجلت السويد، التي يبلغ عدد سكانها 10 ملايين نسمة، 4831 حالة إصابة جديدة بفيروس كورونا أمس الأوب الجمعة، و26 حالة وفاة جديدة، ليرتفع عدد الضحايا إلى 13003.
الجدير بالذكر أن معدل الوفيات للفرد في السويد أعلى بعدة مرات من مثيله في جيرانها الشماليين، ولكنه أقل من العديد من البلدان الأوروبية التي اختارت عمليات الإغلاق.
وتم وضع عدد من القيود الجديدة الإثنين الماضي للمساعدة في كبح الموجة الثالثة المحتملة، بما في ذلك ساعات عمل محدودة للمحلات التجارية والمطاعم.
وتم تقليص عدد الأشخاص المسموح بهم في المتاجر وصالات الألعاب الرياضية وسمح لثمانية أشخاص كحد أقصى بالالتقاء في وقت واحد.
وعلى الرغم من ذلك، قال عالم الأوبئة أندرس تيجنيل، في بيان صحفي: إن الموجة الثالثة وشيكة في السويد إذا لم يتم اتباع القيود الحالية، وفقًا لتقرير افتونبلاديت.
تفريق المتظاهرين
وبحسب صحيفة "ديلى ميل" البريطانية، فرقت الشرطة السويدية معارضي إجراءات فيروس كورونا التي جاءت بعد أن شددت الحكومة القيود أكثر، بسبب استمرار ارتفاع الحالات.
ارتفاع حالات الإصابة
وأبلغت السويد هذا الأسبوع عن ارتفاع بنسبة 10٪ في عدد حالات الإصابة بكوفيد 19 للأسبوع الثالث على التوالي، مما زاد المخاوف من دخول البلاد إلى الموجة الثالثة من الفيروس.
وأغلقت الشرطة جسرًا في وسط المدينة، وقالت على موقعها على الإنترنت إنها تجري حوارًا مع المنظمين لإقناع المتظاهرين بالتفرق.
وأظهرت لقطات تلفزيونية الشرطة وهي تدفع بعض المتظاهرين، في حين قالت الشرطة إن ضابطًا أصيب بجروح طفيفة ونقل إلى المستشفى.
وفي وقت سابق من هذا الأسبوع، قال منظم الاحتجاج فيليب سيوستروم لوسائل الإعلام المحلية إنه يتوقع أن ينضم حوالي 2000 شخص إلى المظاهرة، التي تم الإعلان عنها على فيسبوك.
التجمعات
وأظهرت لقطات تلفزيونية تجمع مئات الأشخاص.
ووفقًا لصحيفة "Dagens Nyheter" السويدية اليومية، فقد سافر المتظاهرون من عدة أجزاء من السويد، التي تحظر التجمعات العامة لأكثر من ثمانية أشخاص.
حالات كورونا بالسويد
وسجلت السويد، التي يبلغ عدد سكانها 10 ملايين نسمة، 4831 حالة إصابة جديدة بفيروس كورونا أمس الأوب الجمعة، و26 حالة وفاة جديدة، ليرتفع عدد الضحايا إلى 13003.
الجدير بالذكر أن معدل الوفيات للفرد في السويد أعلى بعدة مرات من مثيله في جيرانها الشماليين، ولكنه أقل من العديد من البلدان الأوروبية التي اختارت عمليات الإغلاق.
وتم وضع عدد من القيود الجديدة الإثنين الماضي للمساعدة في كبح الموجة الثالثة المحتملة، بما في ذلك ساعات عمل محدودة للمحلات التجارية والمطاعم.
وتم تقليص عدد الأشخاص المسموح بهم في المتاجر وصالات الألعاب الرياضية وسمح لثمانية أشخاص كحد أقصى بالالتقاء في وقت واحد.
وعلى الرغم من ذلك، قال عالم الأوبئة أندرس تيجنيل، في بيان صحفي: إن الموجة الثالثة وشيكة في السويد إذا لم يتم اتباع القيود الحالية، وفقًا لتقرير افتونبلاديت.