أخبار ماسبيرو.. 4 معلومات عن قطاع أمن الهيئة الوطنية للإعلام
تضمنت اخبار ماسبيرو عددا من المعلومات عن قطاع أمن الهيئة الوطنية للإعلام لاسيما وأنه أحد القطاعات التي لها دور مهم في تأمين مبنى الإذاعة والتليفزيون.
ورصدت أخبار ماسبيرو معلومات عن ذلك القطاع تصحح الصورة الذهنية الخاطئة التي يراها كثيرون عن ذلك القطاع وأبرزها تداول أرقام كبيرة لأعداد العاملين فيه طيلة السنوات الماضية على غير الحقيقة.
1- عدد أفراد القطاع لا يتجاوز 4 آلاف موظف داخل مبنى التليفزيون وخارجه.
2- يتولى القطاع تأمين مبنى الإذاعة والتليفزيون بالقاهرة ومراكز الإرسال في المحافظات.
3- يمتلك القطاع إدارة للحراسات وأخرى للعمليات هما الأهم والأقوى بين كافة الإدارات الأخرى فيه .
4- القطاع يتولى رئاسته دائما احد القيادات من خارج مبنى التليفزيون.
وعلى جانب آخر فض العديد من مديرين الإدارات الخاصة بالحراسات في أمن الوطنية للإعلام طلبات نقل عدد من العاملين فيها إلى جهات أخرى خارج المبنى خاصة في إعلان النيابة العامة الأخير الذي شمل الإعلان عن حاجة الجهة القضائية لموظفين من الإذاعة والتليفزيون.
ورصدت اخبار ماسبيرو رفض المديرين الموافقة على النقل لهؤلاء العاملين بسب النقص الشديد في اعداد الأفراد وتنفيذا لتعليمات رئيس قطاع الأمن اللواء أسامة جابر بالحفاظ على سير وانضباط الخدمات التأمينية في كل إدارات القطاع ماكان سببا في عدم التخلي عن كثير من هؤلاء الأفراد.
نقص الأعداد
وكان عدد من أبناء قطاع الأمن تقدموا بطلبات للنقل إلى النيابة العامة وجهات أخرى خارج المبنى إلا أن النقص العددي الشديد في أفراد الحراسة دعا قيادات القطاع للتريث كثيرا في الموافقة على الأمر خاصة وأن الانتدابات الداخلية بين قطاعات المبنى من قبل العاملين ليس بها أي رغبات للتواجد في قطاع الأمن من جانب الموظفون لاسيما مع قلة الاجور التي يتقاضاها أبناء القطاع بالنسبة لقطاعات اخري.
على جانب آخر وجه اللواء أسامة جابر رئيس قطاع أمن الهيئة الوطنية للإعلام خطابا لحسين زين رئيس الهيئة يشرح خلاله الأول خطورة استمرار العاملين في التدخين باستديوهات مبنى الإذاعة والتليفزيون وكذلك في الغرف الفنية والمكاتب الإدارية حيث تلاحظ مؤخرا زيادة الأمر بما يزيد مخاطر الحرائق.
حرائق ماسبيرو
ورصدت اخبار ماسبيرو كشف رئيس قطاع الأمن في خطابه عن مشكلة كبيرة في مبنى ص تحديدا حيث إن التدخين بالطرقات يتسبب في تشغيل نظام الإنذار التلقائي ضد الحريق ما تسبب في تفريغ أسطوانات الإطفاء التلقائي بغاز FM200 علما بأن إعادة تعبئة الأسطوانات يتكلف أموالا باهظة وفي ظل عدم وجود فائض مالي حاليا في الهيئة الوطنية للإعلام فإن تلك الأسطوانات ستكون فارغة وحال اندلاع حريق حقيقي لن يكون هناك أي إنذار أو إطفاء تلقائي.
وفي سياق متصل ومن جانبه عمم حسين زين خطاب الأمن على جميع رؤساء القطاعات مطالبا العاملين بالالتزام الكامل بتحمل المسئولية وتنفيذ قانون منع التدخين رقم 154 لسنة 2007 في شأن الوقاية من التدخين وخاصة المادة 6 والتي تنص على حظر التدخين نهائيا بكافة صوره في مختلف المنشأت والمصالح الحكومية.
ورصدت أخبار ماسبيرو معلومات عن ذلك القطاع تصحح الصورة الذهنية الخاطئة التي يراها كثيرون عن ذلك القطاع وأبرزها تداول أرقام كبيرة لأعداد العاملين فيه طيلة السنوات الماضية على غير الحقيقة.
1- عدد أفراد القطاع لا يتجاوز 4 آلاف موظف داخل مبنى التليفزيون وخارجه.
2- يتولى القطاع تأمين مبنى الإذاعة والتليفزيون بالقاهرة ومراكز الإرسال في المحافظات.
3- يمتلك القطاع إدارة للحراسات وأخرى للعمليات هما الأهم والأقوى بين كافة الإدارات الأخرى فيه .
4- القطاع يتولى رئاسته دائما احد القيادات من خارج مبنى التليفزيون.
وعلى جانب آخر فض العديد من مديرين الإدارات الخاصة بالحراسات في أمن الوطنية للإعلام طلبات نقل عدد من العاملين فيها إلى جهات أخرى خارج المبنى خاصة في إعلان النيابة العامة الأخير الذي شمل الإعلان عن حاجة الجهة القضائية لموظفين من الإذاعة والتليفزيون.
ورصدت اخبار ماسبيرو رفض المديرين الموافقة على النقل لهؤلاء العاملين بسب النقص الشديد في اعداد الأفراد وتنفيذا لتعليمات رئيس قطاع الأمن اللواء أسامة جابر بالحفاظ على سير وانضباط الخدمات التأمينية في كل إدارات القطاع ماكان سببا في عدم التخلي عن كثير من هؤلاء الأفراد.
نقص الأعداد
وكان عدد من أبناء قطاع الأمن تقدموا بطلبات للنقل إلى النيابة العامة وجهات أخرى خارج المبنى إلا أن النقص العددي الشديد في أفراد الحراسة دعا قيادات القطاع للتريث كثيرا في الموافقة على الأمر خاصة وأن الانتدابات الداخلية بين قطاعات المبنى من قبل العاملين ليس بها أي رغبات للتواجد في قطاع الأمن من جانب الموظفون لاسيما مع قلة الاجور التي يتقاضاها أبناء القطاع بالنسبة لقطاعات اخري.
على جانب آخر وجه اللواء أسامة جابر رئيس قطاع أمن الهيئة الوطنية للإعلام خطابا لحسين زين رئيس الهيئة يشرح خلاله الأول خطورة استمرار العاملين في التدخين باستديوهات مبنى الإذاعة والتليفزيون وكذلك في الغرف الفنية والمكاتب الإدارية حيث تلاحظ مؤخرا زيادة الأمر بما يزيد مخاطر الحرائق.
حرائق ماسبيرو
ورصدت اخبار ماسبيرو كشف رئيس قطاع الأمن في خطابه عن مشكلة كبيرة في مبنى ص تحديدا حيث إن التدخين بالطرقات يتسبب في تشغيل نظام الإنذار التلقائي ضد الحريق ما تسبب في تفريغ أسطوانات الإطفاء التلقائي بغاز FM200 علما بأن إعادة تعبئة الأسطوانات يتكلف أموالا باهظة وفي ظل عدم وجود فائض مالي حاليا في الهيئة الوطنية للإعلام فإن تلك الأسطوانات ستكون فارغة وحال اندلاع حريق حقيقي لن يكون هناك أي إنذار أو إطفاء تلقائي.
وفي سياق متصل ومن جانبه عمم حسين زين خطاب الأمن على جميع رؤساء القطاعات مطالبا العاملين بالالتزام الكامل بتحمل المسئولية وتنفيذ قانون منع التدخين رقم 154 لسنة 2007 في شأن الوقاية من التدخين وخاصة المادة 6 والتي تنص على حظر التدخين نهائيا بكافة صوره في مختلف المنشأت والمصالح الحكومية.