وزير الخارجية: نتطلع لتعزيز العلاقات مع تونس
قال سامح شكري، وزير الخارجية، إن مصر تتطلع إلى تعزيز العلاقات مع تونس، ومواجهة التحديات التي تواجه مصالحنا في المنطقة.
جاء ذلك خلال استقبال شكري، نظيره التونسي عثمان الجرندي الذي يزور مصر في زيارة رسمية.
وأضاف وزير الخارجية: "نسعى لتفعيل آليات التعاون بالقضايا الإقليمية وفي مقدمتها الأزمة الليبية".
في سياق متصل، استقبل وزير الخارجية سامح شكري، اليوم، نظيره بجزر القمر "ظهير ذو الكمال"، حيث تطرق اللقاء للعلاقات الثنائية بين البلديّن وسُبل تعزيزها، وكذا عدد من الملفات القارية والإقليمية التي تهم الدولتيّن، خاصةً في ضوء عضويتهما في هيئة مكتب الاتحاد الإفريقي.
وقال السفير أحمد حافظ، المُتحدث الرسمي باسم وزارة الخارجية، بأن الوزير شكري أعرب لنظيره عن تقدير مصر للعلاقات المتميزة التي تربطها بجزر القمر باعتبارها دولة عربية وأفريقية شقيقة، وأكد حرص مصر على تطوير هذه العلاقات وتوطيدها في مختلف المجالات، مشيراً إلى تطلع مصر لتعزيز دور الشركات المصرية في المساهمة في تنفيذ مشروعات "خطة جزر القمر البازغة 2030"، وكذا التعاون في مجالات الصيد البحري وإنشاء المزارع السمكية، واستمرار التزام مصر بجهود بناء القدرات ونقل المعرفة من خلال البرامج التدريبية المتعددة التي تنظمها الوكالة المصرية للشراكة من أجل التنمية.
وفيما يتعلق بالملفات القارية والإقليمية، ذكر المُتحدث الرسمي أن الوزيرين أبديا حرصهما على التنسيق ومواصلة التشاور في كافة الموضوعات ذات الاهتمام المٌشترك، خاصة حول مواجهة فيروس كورونا وجهود تأمين حصول القارة على اللقاحات بشكل منصف وعادل، ومختلف قضايا السلم والأمن في إفريقيا.
جاء ذلك خلال استقبال شكري، نظيره التونسي عثمان الجرندي الذي يزور مصر في زيارة رسمية.
وأضاف وزير الخارجية: "نسعى لتفعيل آليات التعاون بالقضايا الإقليمية وفي مقدمتها الأزمة الليبية".
في سياق متصل، استقبل وزير الخارجية سامح شكري، اليوم، نظيره بجزر القمر "ظهير ذو الكمال"، حيث تطرق اللقاء للعلاقات الثنائية بين البلديّن وسُبل تعزيزها، وكذا عدد من الملفات القارية والإقليمية التي تهم الدولتيّن، خاصةً في ضوء عضويتهما في هيئة مكتب الاتحاد الإفريقي.
وقال السفير أحمد حافظ، المُتحدث الرسمي باسم وزارة الخارجية، بأن الوزير شكري أعرب لنظيره عن تقدير مصر للعلاقات المتميزة التي تربطها بجزر القمر باعتبارها دولة عربية وأفريقية شقيقة، وأكد حرص مصر على تطوير هذه العلاقات وتوطيدها في مختلف المجالات، مشيراً إلى تطلع مصر لتعزيز دور الشركات المصرية في المساهمة في تنفيذ مشروعات "خطة جزر القمر البازغة 2030"، وكذا التعاون في مجالات الصيد البحري وإنشاء المزارع السمكية، واستمرار التزام مصر بجهود بناء القدرات ونقل المعرفة من خلال البرامج التدريبية المتعددة التي تنظمها الوكالة المصرية للشراكة من أجل التنمية.
وفيما يتعلق بالملفات القارية والإقليمية، ذكر المُتحدث الرسمي أن الوزيرين أبديا حرصهما على التنسيق ومواصلة التشاور في كافة الموضوعات ذات الاهتمام المٌشترك، خاصة حول مواجهة فيروس كورونا وجهود تأمين حصول القارة على اللقاحات بشكل منصف وعادل، ومختلف قضايا السلم والأمن في إفريقيا.